صايفي: “عودة المنتخب الوطني أمام بوركينا فاسو مهمة للمعنويات”
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
اعتبر الدولي الجزائري الأسبق، رفيق صايفي، بأن العودة التي سجلها المنتخب الوطني، خلال مواجهة بوركينا فاسو جد مهمة للمعنويات.
وصرح صايفي، لقناة “بين سبورتس”: “التعادل والعودة مهم جدا معنويا أمام بوركينا فاسو الذي يمكن القول بأنه كان يلعب في ميدانه”.
كما أضاف: “كل المواجهة التي جمعت الخضر ببمنتخب بوركينا فاسو كانت قوية وتشهد ندية كبيرة”.
وأردف: “دخول أوناس وعمورة قدما الإضافة اللازمة لآداء المنتخب الوطني، بفضل سرعتهم وتوغلاتهم”.
وتابع رفيق صايفي: “علينا أن نحتفظ بالعشرين دقيقة الأخيرة من هذه المباراة، من حيث الروح، والاندفاع البدني الذي أظهره المنتخب الوطني”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: المنتخب الوطنی بورکینا فاسو
إقرأ أيضاً:
“مجموعة لاهاي” تحرص على معاقبة إسرائيل وحكامها على المجازر التي ترتكبها في حق الشعب الفلسطيني
أصدر المنتدى الإسلامي للبرلمانيين الدوليين بيانا بمناسبة المؤتمر التأسيسي لـ “مجموعة لاهاي”، المنعقد في مدينة لاهاي بهولندا.
وحسب بيان المنندى ضمت “مجموعة لاهاي” تحالف تسعة دول، وهي: جنوب أفريقيا، ماليزيا، كولومبيا، بوليفيا، كوبا، هندوراس، ناميبيا، السنغال، جزر بليز.
حرصت “مجموعة لاهاي”، في مؤتمرها التأسيسي المنعقد في لاهاي بهولندا مساء اليوم والذي يعتير أوّل تحالف دولي على معاقبة إسرائيل وحكامها على المجازر التي ترتكبها في حق الشعب الفلسطيني الأعزل منذ أكثر من 77 سنة.
كما اعلن التحالف في بيان مشترك على تحقيق هدفين أساسيين هما إنهاء الاحتلال الاسرائيلي لفلسطين، وإزالة العقبات التي تحول دون تحقيق الشعب الفلسطيني حق تقرير المصير، بما فيها حقه في إقامة دولة فلسطينية مستقلة. وكذا ملاحقة إسرائيل في المحاكم الدولية.
وهذا ويحيّي التحالف هذه المبادرة التي يعتبرها إحدى ثمرات طوفان الأقصى المبارك، ويعلن دعمه الكامل لبرنامج عملها.
ويدعو الدول العربية وبقية الدول الإسلامية للإنضمام إلى “مجموعة لاهاي”، لإنجاح المبادرة في تحقيق أهدافها.
من جهة أخرى يطالب المنتدى منظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية لتنسيق الجهود العربية والإسلامية لدعم انضمام بقية الدول إلى هذه المجموعة.
ويوجه المنتدى البرلمانيين والكتل البرلمانيّة، إلى ضرورة القيام بدورهم في مطالبة حكوماتهم بالانضمام إلى مجموعة لاهاي.
وأشار البيان إلى تكثيف الجهود الداعمة لكل عمل يحقق تحرير فلسطين المقاومة، والقدس الشريف، والأقصى المبارك، ومواجهة مشاريع التهجير القسري عن غزة، ومخططات إقتطاع الأراضي وضمها لدولة الاحتلال، ورفض كل مقترحات إدارة غزة من غير الفلسطنيين.