المناطق_واس

دعا وزير الخارجية التونسي، نبيل عمار، حركة عدم الانحياز إلى توظيف ثقلها السياسي ‏لتكثيف الضغط الدولي من أجل وقف إطلاق النار في غزة، مشددا على أن تظل القضيّة الفلسطينيّة ‏العادلة في أعلى سلّم أولويّات الحركة إلى حين تحقيق العدالة في فلسطين.‏

 

أخبار قد تهمك ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 24927 20 يناير 2024 - 5:20 مساءً “أطباء بلا حدود” تحذر من تدهور الوضع الصحي في قطاع غزة 20 يناير 2024 - 12:01 مساءً

 

 

وجدد الوزير التونسي في كلمة له أمام القمة التاسعة عشرة لحركة عدم الانحياز المنعقدة ‏في العاصمة الأوغندية -وفق وكالة الأنباء التونسية – اليوم، إدانة تونس الشديدة لتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ‏ورفضها المطلق للمساواة بين المعتدي والمعتدى عليه، مؤكدا أنّ تحقيق الاستقرار في المنطقة يبقى ‏رهن التوصّل إلى حلّ عادل وشامل ودائم، ينهي احتلال إسرائيل لأرض فلسطين وبقيّة الأراضي ‏العربية المحتلّة.

 

 

 

وأكد من جهة أخرى حرص بلاده على مواصلة انضمامها الإيجابي والفاعل في مختلف فضاءات ‏انتمائها، بما في ذلك صلب حركة عدم الانحياز، داعيا في هذا الإطار إلى تطوير مناهج وأساليب عمل ‏الحركة، استجابةً لتحديات المرحلة، وحتى تستعيد دورها المؤثر وتساهم بأكثر فاعلية في صنع ‏القرار على الصعيد الدولي.

 

 

 

 

وعد المسؤول التونسي ، لدى تطرقه إلى محور القمة “تعميق التعاون من أجل الرخاء العالمي المشترك”، ‏أن تحقيق النقلة المرجوّة والاستفادة المثلى من فرص التعاون الدولي تستدعي إضفاء التوزان في ‏العلاقات الدولية، داعيا إلى تعزيز التعاون جنوب – جنوب في القطاعات ذات القيمة المضافة العالية، ‏والرفع من مستويات التعاون شمال-جنوب، في كنف النديّة والمصلحة المشتركة وتسريع نسق ‏التعاون وتذليل العقبات من أجل استرداد الأموال المنهوبة لفائدة الشعوب المعنيّة. ‏

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: تونس غزة من أجل

إقرأ أيضاً:

الجيش اللبناني ينتشر في جنوب الليطاني

انتشرت وحدات الجيش اللبناني، السبت، في بلدة عيترون ومناطق حدودية أخرى في منطقة جنوب الليطاني في جنوب لبنان بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار، وسط تمادي القوات الإسرائيلية في اعتداءاتها على المناطق الحدودية الجنوبية.

وأعلنت قيادة الجيش اللبناني في بيان، أن "وحدات عسكرية انتشرت في بلدة عيترون - بنت جبيل في القطاع الأوسط ومناطق حدودية أخرى في منطقة جنوب الليطاني بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار، وسط تمادي العدو الإسرائيلي في اعتداءاته بما فيها حرق المنازل في عدة بلدات منها عيترون - بنت جبيل ورب ثلاثين والعديسة - مرجعيون، إلى جانب غارتين على آليات كانت تشارك في عملية انتشال جثامين الشهداء في بلدة الطيبة - مرجعيون".

دلائل متزايدة على اقتراب التسوية بين لبنان وإسرائيل - موقع 24ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية، أن هناك دلائل متزايدة على أن لبنان سيوافق على التسوية مع إسرائيل، وتناولت عدداً من التقارير التي تؤكد هذا الاتجاه، والتي أشارت إلى أن المرشد الإيراني علي خامنئي بعث برسالة إلى "حزب الله" اللبناني، دعا فيها إلى الموافقة على وقف إطلاق النار.

وأضاف البيان: "في ظل هذه الاعتداءات، تدعو قيادة الجيش المواطنين إلى الالتزام بالتوجيهات الصادرة في بياناتها الرسمية، والتقيد بإرشادات الوحدات العسكرية المنتشرة، والتنسيق مع السلطات المحلية، حفاظا على أرواحهم وسلامتهم".
وأشار البيان إلى أن "الجيش يتابع مواكبة المواطنين في البلدات الحدودية، كما يواصل العمل على تطبيق القرار 1701، وتنفيذ الإجراءات الميدانية الضرورية في عدة مواقع في منطقة جنوب الليطاني".
يذكر أنه كان تم الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.
وبدأ تنفيذ وقف إطلاق النار فجر اليوم التالي، ولم تلتزم إسرائيل باتفاق وقف إطلاق النار، منذ دخوله حيز التنفيذ.

مقالات مشابهة

  • قطر تدعو لبدء المرحلة الثانية من مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
  • السيسي يؤكد أهمية تكثيف الجهود لضمان إنفاذ المساعدات لغزة وتثبيت وقف إطلاق النار
  • الدوحة تدعو لانخراط فوري بمفاوضات الجولة الثانية لاتفاق غزة و"عدم المساومة"  
  • قطر تدعو لانخراط فوري بمفاوضات الجولة الثانية.. ماذا بشأن الوفد الإسرائيلي؟
  • الرئيس الأوكراني يدعو إلى تكثيف الحوار مع أمريكا لوضع خطة لوقف إطلاق النار
  • الجيش اللبناني ينتشر في جنوب الليطاني
  • تحقيق السلام ورفض التهجير.. قرارات اجتماع السداسية العربية
  • "حماس" تدعو إلى الضغط على الاحتلال لإلزامه بتنفيذ البروتوكول الإنساني
  • السفارة الليبية في عشق آباد تدعو رجال الأعمال التركمان للمشاركة في معرض طرابلس الدولي
  • لجنة أممية تدعو لتعليق تنفيذ التشريع الإسرائيلي بشأن الأونروا