الاقتصادي الأسهم الأوروبية تتراجع.. و«ريشمونت» يهوي 7%
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الأسهم الأوروبية تتراجع و ريشمونت يهوي 7بالمائة، ت + ت الحجم الطبيعي انخفضت الأسهم الأوروبية، الاثنين، بعد بيانات اقتصادية ضعيفة من الصين تسببت في تراجع الأسهم المرتبطة بالسلع، كما هبط .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأسهم الأوروبية تتراجع.
ت + ت - الحجم الطبيعي
انخفضت الأسهم الأوروبية، الاثنين، بعد بيانات اقتصادية ضعيفة من الصين تسببت في تراجع الأسهم المرتبطة بالسلع، كما هبط سهم مجموعة ريشمونت للمنتجات الفاخرة بسبب نمو أقل من المتوقع للمبيعات الأساسية.
وتراجع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.5% خلال التداولات. وسجل المؤشر زيادة ثلاثة بالمئة تقريباً في الأسبوع السابق، مدفوعاً بالآمال في احتمال أن ينهي مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) دورة رفع أسعار الفائدة قريباً.
وأشارت البيانات إلى أن الاقتصاد الصيني نما بوتيرة ضعيفة في الربع الثاني بسبب ضعف الطلب، مما أدى إلى انخفاض أسعار السلع الأساسية وهبوط أسهم شركات التعدين 1.6% وشركات الطاقة 0.8%.
وهبط سهم ريشمونت 7% تقريباً بعد أن أعلنت ثاني أكبر شركة للمنتجات الفاخرة في العالم زيادة المبيعات الفصلية الأساسية 19%، لكنها لم ترق إلى مستوى تقديرات المحللين.
وانخفضت أسهم شركات فاخرة أخرى لها انكشاف على الصين مثل إل.في.إم.إتش وهيرميس وكيرينج بما بين 2% و2.7%.
تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هجوم ترامب على رئيس الاحتياطي الفيدرالي يهوي بمؤشرات وول ستريت
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت مؤشرات الأسهم الأمريكية تراجعًا ملحوظًا في ختام تداولات، الإثنين، على خلفية تصعيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجماته على رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، مما زاد من مخاوف المستثمرين بشأن مستقبل السياسة النقدية واستقلالية البنك المركزي.
وأفادت تقارير إعلامية أمريكية بأن ترامب وجّه انتقادات حادة لباول، متهمًا إياه بـ"سوء إدارة أسعار الفائدة" و"تعطيل نمو الاقتصاد"، في تصريحات اعتُبرت غير معتادة من حيث حدتها، وأثارت اضطرابًا في الأسواق المالية.
وتراجعت مؤشرات وول ستريت الرئيسية، حيث انخفض مؤشر داو جونز الصناعي بأكثر من 300 نقطة، فيما سجل مؤشر ناسداك انخفاضًا بنحو 1.5%، بينما تراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة تجاوزت 1.2%.
وجاءت هذه الخسائر وسط غياب بيانات اقتصادية قوية تعزز ثقة المستثمرين، إضافة إلى التوتر المتزايد بين البيت الأبيض ومجلس الاحتياطي الفيدرالي، مما ألقى بظلاله على توقعات الأسواق بشأن قرارات الفائدة القادمة.
ويرى مراقبون أن استمرار الهجوم السياسي على البنك المركزي قد يؤدي إلى تفكك الثقة بين صانعي السياسات والأسواق المالية، في وقت لا تزال فيه التحديات الاقتصادية الداخلية والخارجية قائمة، خاصة مع تباطؤ النمو العالمي ومخاوف التضخم.