أكبر رشقة صاروخية تضرب قاعدة عين الأسد بالعراق
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
ذكرت فضائية “القاهرة الإخبارية” أن رشقة صاروخية كبيرة ضربت قاعدة عين الأسد غرب العراق.
وأشارت إلى أن الرشقة الصاروخية هي الأكبر منذ انطلاق عمليات الاستهداف.
وفي سياق آخر، نفى الناطق باسم الإعلام الأمني العراقي مقداد ميري الموسوي وصول 1500 جندي أمريكي إلى العراق.
قال الموسوي في تصريح خاص للوكالة الوطنية العراقية للأنباء إن العراق ذاهب باتجاه جدولة انسحاب القوات الأجنبية من أراضيه"، العراق "، مشيرا إلى أن دور التحالف الدولي ينحصر بالتدريب والمشورة، وهذا الأمر حسب الاتفاقية الأمنية بين العراق وقوات التحالف الدولي".
يشار إلى أنه بحلول نهاية عام 2021، انتهت رسميا العمليات القتالية الأمريكية في العراق بعد هزيمة تنظيم داعش الإرهابي، وأصبحت مهمة القوات الأمريكية هناك تقديم المشورة والعون للقوات العراقية لزيادة قدرتها على أن تعمل بشكل مستقل ضمن جهودها الرامية إلى التركيز على تحقيق الاستقرار للمناطق التي كانت خاضعة لسيطرة التنظيم وإعادة إعمارها، وفي الوقت ذاته مواصلة مداهمتها للمواقع الصغيرة التي لا يزال يتحصن بها تنظيم داعش في غرب البلاد وفي مناطق واقعة عبر الحدود مع إقليم كردستان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قاعدة عين الأسد العراق الإعلام الأمني العراقي الوطنية العراقية
إقرأ أيضاً:
تقلبات جوية تضرب العراق: أمطار وغبار وانخفاض في درجات الحرارة
مارس 19, 2025آخر تحديث: مارس 19, 2025
المستقلة/- أعلنت هيئة الأنواء الجوية، اليوم الأربعاء، عن توقعات الطقس للأيام المقبلة، مشيرة إلى أن البلاد ستشهد موجة من التقلبات الجوية التي تشمل تساقطاً للأمطار، وتصاعداً للغبار، وانخفاضاً ملحوظاً في درجات الحرارة.
ووفقاً لتقرير الهيئة، فإن المناطق الشمالية والوسطى ستتأثر بكتلة هوائية باردة تتسبب في انخفاض درجات الحرارة، مع فرص لهطول أمطار متفاوتة الشدة، فيما ستشهد بعض المناطق الجنوبية تصاعداً للغبار بسبب نشاط الرياح السطحية.
وأشار التقرير إلى أن الانخفاض في درجات الحرارة سيكون محسوساً، خاصة خلال ساعات الليل والصباح الباكر، ما يستدعي من المواطنين اتخاذ الاحتياطات اللازمة، خصوصاً مع احتمالية حدوث موجات برد في بعض المناطق.
وتأتي هذه التقلبات الجوية في ظل موسم انتقالي بين الشتاء والربيع، حيث تتسم هذه الفترة عادة بتغيرات مفاجئة في الطقس، ما يستدعي متابعة مستمرة لتحديثات الأنواء الجوية.
يُذكر أن الهيئة دعت المواطنين إلى توخي الحذر أثناء القيادة في المناطق التي ستشهد تصاعداً للغبار، بالإضافة إلى اتخاذ التدابير المناسبة لمواجهة انخفاض درجات الحرارة، لا سيما الأطفال وكبار السن.
هل تكون هذه التقلبات مقدمة لعودة الأجواء الشتوية؟تبقى التوقعات مفتوحة أمام احتمالية استمرار هذه الاضطرابات الجوية، مما يثير التساؤلات حول ما إذا كانت هذه الأجواء إشارة لعودة الطقس البارد مرة أخرى أم أنها مجرد موجة عابرة في طريقها إلى الاستقرار.