شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن خلال لقائهم الحويج رؤساء المصانع والشركات باستثنائهم من أسعار الكهرباء، طالب رؤساء المصانع والشركات المحلية وزير الاقتصاد محمد الحويج والحكومة باستثناء الشركات الصناعية ومصانع إنتاج الأكسجين من أسعار الكهرباء، حتى لا .،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خلال لقائهم «الحويج».

. رؤساء المصانع والشركات باستثنائهم من أسعار الكهرباء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خلال لقائهم «الحويج».. رؤساء المصانع والشركات...

طالب رؤساء المصانع والشركات المحلية وزير الاقتصاد محمد الحويج والحكومة باستثناء الشركات الصناعية ومصانع إنتاج الأكسجين من أسعار الكهرباء، حتى لا تؤثر أسعار المنتجات سلبا في السوق المحلية. 

وبحث الحويج في اجتماعه مع المدير التنفيذي لاتحاد الصناعة الليبي وعدد من أصحاب الشركات والمصانع المحلية الآثار المترتبة على قرار تسعير استهلاك الكهرباء وإيقاف إمدادات الطاقة الكهربائية على الشركات والمصانع المنتجة خلال أوقات الذروة.

وأشار المصنعون إلى تأثير زيادة أسعار الكهرباء على تكلفة الإنتاج وارتفاع أسعار المنتجات، منادين بضرورة عقد اجتماع مع مجلس إدارة الشركة العامة للكهرباء لدراسة وضع الشبكة وإيجاد الحلول المناسبة لضمان استمرار تزويد المصانع بالطاقة بما يحافظ على استقرار الشبكة الكهربائية.

ووجه الحويج بإعداد مذكرة إلى مجلس الوزراء حول أثر قرار تسعير الكهرباء على الأنشطة الصناعية وضرورة استثناء عدد من الأنشطة وعقد اجتماع مع شركة الكهرباء لدراسة وضع الشبكة.

ونوه الحويج إلى ضرورة إيجاد بدائل للطاقة مثل الطاقة البديلة أو استيراد الطاقة مؤقتا، كما حث أصحاب الأعمال على التعاون في مجال الاستثمار في الطاقات المختلفة.

وكانت حكومة الوحدة الوطنية قد أقرت في فبراير الماضي أسعارا جديدة لبيع الطاقة الكهربائية من الشركة العامة للكهرباء، حددت خلالها سعر بيع المصانع الخفيفة بـ60 درهما للكيلو وات في الساعة. والمصانع الثقيلة بسعر 45 درهما للكيلو وات في الساعة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أخبار الشركات والعوامل الداخلية تمهد لاستقرار سوق الأسهم السعودية


من المتوقع أن تشهد سوق الأسهم السعودية استقراراً في الأداء خلال جلسة اليوم بعد أداء متباين للأسهم المدرجة في الجلسة الماضية مما يوحي بأن المستثمرين يركزون على أخبار الشركات والعوامل المحلية أكثر من تأثرهم بحركة الأسواق العالمية.

وعاود المؤشر "تاسي" الهبوط أمس بنسبة طفيفة بلغت 0.2% ليغلق عند 12414 نقطة تحت ضغط قطاعات البنوك والمواد الأساسية والمرافق العامة، مع بلوغ قيمة التداولات 7 مليارات ريال لكنها لا تزال أقل من المستويات المسجلة الأسبوع الماضي.

"قيم التداول شهدت زخماً الأسبوع الماضي بفعل نتائج القطاع البنكي لكنها هدأت قليلاً الآن بعد إعلان جميع البنوك لنتائجها وسنرى عودة للتداولات القوية مع بدء إعلانات نتائج شركات البتروكيماويات والطاقة للتمركز للنتائج" على حد قول ماري سالم المحللة المالية لدى "الشرق".

وأضافت أنه من اللافت وجود تقلبات في القطاعات وتباين في أداء الأسهم مما يعطي مؤشراً على أن المستثمرين بدأوا يستوعبون النتائج ويعيدون تكوين مراكزهم بناء عليها.

نمو قوي لأرباح البنوك

حققت البنوك المدرجة في السوق نمواً قوياً في الأرباح قارب 20% عن العام الماضي لكن مؤشر القطاع سجل انخفاضاً طفيفاً في جلسة أمس متأثراً بسهم "مصرف الراجحي" ذي الوزن النسبي الثقيل الذي خسر 0.6% وسط جني محدود للأرباح بعدما تجاوز المستهدفات التي حددتها معظم بيوت الخبرة عند 100ريال.

"الأداء المالي في الوقت الحالي (لأسهم البنوك) لا يبدو أنه كافياً في الوقت الحالي لدفع السوق للارتفاع كثيراً خصوصاً بفعل إدراجات صكوك بعض البنوك في السوق والتي تعطي عوائد أعلى من العوائد التي تقدمها أسهم تلك البنوك"، بحسب أحمد الرشيد المحلل المالي في صحيفة "الاقتصادية".

وأضاف أن "هوامش الأرباح تراجعت لدى كثير من المصارف، وفي ظل استمرار أسعار الفائدة في مستويات مرتفعة تقل عوائد البنوك نتيجة ارتفاع التكاليف في المقابل الودائع لا تتجاوز القروض وبالتالي هذا لا يسمح بمزيد من النمو في محفظة القروض".

وقال محمد الفراج رئيس أول إدارة الأصول لدى "وثيق المالية" إن تراجع المخصصات في نتائج البنوك كان لافتاً لكن "بعض المستثمرين ربما يفضلون البنوك التي تتحفظ في تجنيب المخصصات مثل الراجحي وهذا ما دفع السهم لتجاوز مستوى 100 ريال".

التطورات العالمية

التركيز حالياً في السوق السعودية ينصب بصورة أكبر على العوامل الداخلية وتحديداً نتائج الشركات، بحسب الرشيد، وذلك مع ترقب صدور نتائج شركات كبرى مثل "أرامكو السعودية" التي من المقرر أن تعلن نتائجها في الرابع من مارس المقبل و"أكوا باور".

لكنه قال إن "هناك مؤخراً سعياً نحو فرض عقوبات قصوى على إيران وهذا سيؤثر على أسعار النفط. في حال حدث ارتفاع كبير في أسعار النفط فسوف يؤدي ذلك إلى تحسن معنويات المستثمرين في السوق".

استقرت أسعار النفط قرب أدنى مستوياتها هذا العام، إذ أثرت المواقف الجيوسياسية للرئيس الأميركي دونالد ترمب، والتهديدات بفرض رسوم جمركية بقطاع الطاقة، على التوقعات.

تم تداول أسعار خام "برنت" دون 75 دولاراً بعد انخفاض بنسبة 2.1% يوم الأربعاء، مما محا جميع المكاسب منذ بداية العام، بينما كانت أسعار خام "غرب تكساس" الوسيط بالقرب من 71 دولاراً.

مقالات مشابهة

  • اسعار الحديد اليوم الجمعة في الأسواق المحلية والشركات
  • الحويج يزور معهد الدراسات الدبلوماسية ببنغازي استعدادًا لانطلاق الدراسة
  • أخبار الشركات والعوامل الداخلية تمهد لاستقرار سوق الأسهم السعودية
  • أسعار الذهب تستقر في الأسواق المحلية بالعراق
  • اسعار الحديد والاسمنت في مصر اليوم الخميس في الاسواق المحلية
  • استقرار أسعار صرف الدولار في الأسواق المحلية ببغداد
  • أسعار المعدن الأصفر في الأسواق المحلية بالعراق
  • «قطاع الأعمال العام»: حريصون على التعاون مع الشركات العالمية لدعم الصناعات المحلية
  • وزير الكهرباء يبحث مع سفير مصر الجديد لدى بكين تعزيز التعاون مع الشركات الصينية
  • وزير الكهرباء: نعمل مع الشركات الصينية في مشروعات التحول الرقمي