أسباب تساقط الشعر في فصل الشتاء وطرق علاجه
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
أسباب تساقط الشعر.. تزداد معدلات البحث من قبل الكثير من السيدات عن أسباب تساقط الشعر، خاصة خلال فصل الشتاء، حيث انخفاض درجات الحرارة والرطوبة.
وتقدم «الأسبوع» لمتابعيها وزوارها أسباب تساقط الشعر في فصل الشتاء وطرق علاجه، خلال السطور التالية:
أسباب تساقط الشعر في فصل الشتاء وطرق علاجهأسباب تساقط الشعر في الشتاء- الهواء البارد الذي يمتص رطوبة الشعر، حيث يجرد الهواء البارد الشعر من الرطوبة، مما يعرضه للجفاف والتساقط.
- أغطية الرأس المصنوعة من الصوف، فبالرغم من أن القبعات الصوفية تحمي الشعر من الهواء البارد، إلا أنها تسبب احتكاك، وتؤدي إلى تساقط الشعر، بالإضافة إنها تمنع الشعر من التنفس.
- الاستحمام بالماء الساخن يؤدي إلى ضعف بصيلات الشعر وجفافه وبالتالي تساقطه.
-عدم قص أطراف الشعر المتقصفة.
أسباب تساقط الشعر في فصل الشتاء وطرق علاجهطرق حماية الشعر من التساقط في فصل الشتاء- التقليل من مرات غسيل الشعر في فصل الشتاء في الاسبوع، وترك الفرصة له لامتصاص زيوته الطبيعية التي تحميه من التساقط وتقي فروة الرأس من الجفاف.
- هو ربط الشعر أو تضفيره لمنعه من ملامسة الإغطية الصوف والاحتكاك مع الأقمشة
- الترطيب العميق، واستخدام حمامات الكريم التي لا تحتاج للشطف، والتي تساعد في فك تشابك الشعر وتنعيمه.
- صنع حمامات زيوت وكريمات طبيعية.
-تجنب استخدام الحرارة والمكواة قدر الإمكان في فصل الشتاء.
أسباب تساقط الشعر في فصل الشتاء وطرق علاجهالزيوت المناسبة لكل نوع شعر-زيت الأرغان للشعر الجاف.
-وجوز الهند للشعر الدهني.
- الجوجوبا لفروة الرأس الجافة التي تعاني من القشرة.
- زيت اللوز للشعر العادي.
أسباب تساقط الشعر في فصل الشتاء وطرق علاجهالمعدل الطبيعي لتساقط الشعروالجدير بالذكر أن، المعدل الطبيعي لتساقط الشعر يكون من 50 إلى 100 خصلة شعر يوميًا، ولكن في الشتاء يتساقط الشعر بكمية أكبر من الطبيعي، لأن الشعر يفقد الرطوبة، ويصبح جاف ومتقصفًا نتيجة انخفاض درجات الحرارة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسباب تساقط الشعر اسباب تساقط الشعر تساقط الشعر علاج تساقط الشعر الشعر من
إقرأ أيضاً:
رضيع بريطاني يفقد حياته «بأمر المحكمة».. لماذا قضت بوقف علاجه؟
رضيع يبلغ من العمر عامًا واحدًا، كان يعاني من مرض عصبي عضلي شديد، فقد حياته بعد أن أمر قاضي المحكمة العليا بإنهاء علاجه، على الرغم من التماس والدته، فما هي تفاصيل القصة التي حدثت في لندن؟
ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، أن الطفل أيدن براكي، كان محور معركة قانونية بشأن الرعاية الصحية اللازمة لإبقائه على قيد الحياة في مستشفى جريت أورموند ستريت في العاصمة الإنجليزية لندن.
البداية كانت عندما طالبت إدارة مستشفى جريت أورموند ستريت للأطفال التابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية، التي تولت رعاية الطفل، من المحكمة بوقف علاجه، حيث زعم محاموها أن علاجه يكلف المستشفى أعباء كثيرة.
الطفل كان يعاني من مرض عصبي عضلي شديدوفي شهر أكتوبر الماضي استمعت المحكمة العليا إلى عائلة الطفل، الذي كان يعاني من مرض عصبي عضلي شديد، لكن المحامين التابعين للمستشفى قالوا إن الطفل كان سليمًا من الناحية الإدراكية، وكان قادرًا على الرؤية والسمع والشم والشعور والاستمتاع.
المحكمة نشرت اليوم تفاصيل الحكم، إذ ترى القاضية «مورجان» أن الأعباء الناتجة عن مرضه والعلاجات المرتبطة به، تفوق الفوائد التي تعود على المستشفى، مشيرة إلى أنه من القانوني ومن مصلحته سحب التنفس الصناعي منه، وأن يتلقى العلاج بطرق أخرى مثل مسكنات الألم ومضادات القلق، تحت إشراف طبي.
9 أشهر في المستشفىويذكر أن الطفل أُدخل إلى مستشفى جريت أورموند ستريت، عندما كان عمره حوالي 3 أشهر ومكث هناك لبقية حياته، حتى مات بعد إزالة أجهزة التنفس الصناعي.
والدة الطفل قالت في شهادتها إنها كانت تقضي في بعض الأحيان نحو 16 ساعة يوميا مع ابنها، الذي كان يعاني من نوع نادر للغاية من الاضطراب الجيني الذي سبب له أمراض عصبية جعلته غير قادر على التنفس بدون أجهزة، ولا توجد لديه حركة تلقائية لأطرافه.
وقال متحدث باسم مستشفى جريت أورموند ستريت للأطفال: «نحن في المستشفى نعتني بالأطفال الذين يعانون من بعض الحالات الطبية الأكثر تعقيدًا وخطورة، كان الطفل أيدن مريضًا في المستشفى لفترة طويلة، وتعرف فريقنا عليه وعلى عائلته جيدًا، حيث قدمنا له رعاية فردية على مدار 24 ساعة في اليوم، وكانت عائلته حاضرة بإخلاص ومحبة بجانب سريره».
اللجوء للمحكمة كان الملاذ الأخيروأضاف المتحدث باسم المستشفى قائلاً: «إن اللجوء إلى المحكمة هو الملاذ الأخير الذي نلجأ إليه، وهو أمر لا نفعله إلا عندما نستنفد كل السبل الأخرى، وهذا يجعل الموقف أكثر صعوبة، ونحن نأسف للحزن الذي تعاني منه عائلة آيدن».