20 يناير، 2024

بغداد/المسلة الحدث:

يمر الشرق الأوسط بمرحلة حرجة، حيث يهدد الصراع المحتدم في غزة والأعمال المسلحة في أماكن أخرى باندلاع مواجهة كبيرة .

والعراق معرض لخطر المزيد من الانجرار إلى هذا الصراع. فعلى الرغم من جهود الحكومة لمنع تصاعد التوترات، إلا أن الهجمات المستمرة – والتي تنطلق من داخل حدود العراق وخارجها – من شأنها أن تؤدي إلى تقويض الاستقرار الذي تحقق بعد جهد جهيد في البلاد والإنجازات التي حققتها في السنوات الأخيرة.

وتتركز جميع جهود الأمم المتحدة على السعي إلى إنهاء الصراع في غزة وتجنب امتداده إلى المنطقة. وقد دعا الأمين العام مراراً وتكراراً إلى وقف فوري لإطلاق النار الأسباب إنسانية في غزة، وإيصال الإغاثة المستدامة، والاحترام الكامل للقانون الإنساني الدولي، بما في ذلك حماية المدنيين والإفراج غير المشروط عن جميع الرهائن.

إن استقرار العراق وأمنه هما في مقدمة وصلب جميع أعمالنا. ونكرر نداءنا إلى جميع الأطراف لممارسة أقصى درجات ضبط النفس.

يتبع

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة تجري مباحثات مع فرنسا لاستعادة الهدوء في الشرق الأوسط

أعلن البيت الأبيض، أن المبعوث الأمريكي الخاص للبنان آموس هوكستين ناقش مع مسؤولين فرنسيين في باريس التطورات بالشرق الأوسط والجهود المبذولة لاستعادة الهدوء به، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ «القاهرة الإخبارية».

مقالات مشابهة

  • جهود دولية لمساندة العراق في إزالة وتطهير الألغام
  • وزير الدفاع الأمريكي يطالب إسرائيل بدعم جهود حل الصراع في غزة
  • معرض لمنجزات الإمارات في حقوق الإنسان
  • الصراع الجيوسياسي في ليبيا والحراك الأمريكي
  • وزير العمل يحمّل الباحثين الاجتماعيين مسؤولية أخلاقية ويحدد لهم مهمتين أساسيتين
  • الولايات المتحدة تجري مباحثات مع فرنسا لاستعادة الهدوء في الشرق الأوسط
  • مساومة المياه: كيف أصبحت قطرات الحياة ورقة تفاوض بين العراق وتركيا
  • بلينكن والصفدي يبحثان هاتفيا مرحلة ما بعد الحرب في غزة
  • تركيا: مباحثات مع العراق حول ملف المياه والقضاء على التحديات
  • عاجل: الاتفاق على الإفراج عن السياسي محمد قحطان وبإشراف الامم المتحدة مقابل 50حوثيا