المخمل يبرز أنوثة أيتن عامر
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
خضعت الفنانة أيتن عامر لجلسة تصوير جديدة وشاركت متابعيها ببعض الصور عبر حسابها الشخصي بالإنستجرام.
وبدت أيتن عامر بإطلالة ساحرة مفعمة بالنعومة والجاذبية، حيث راتدت فستان طويل مجسم، بأكمام طويلة، اتسم بشق مثير كشف عن احد ساقيها، صمم الفستان من قماش المخمل باللون الأسود مع الساتان باللون اللبني، فيما انتعلت صندلًا بكعب عال.
أما من الناحية الجمالية اختارت ترك خصلات شعرها البني الطويل منسدل بعفوية فوق كتفيها على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بظلال العيون البنيه ولون الكشمير في الشفاه.
أيتن عامر
أيتن عامر من مواليد 22 نوفمبر 1986، ممثلة مصرية.
حياتها
اسمها الحقيقي «سمر»، وهي من مواليد الإسكندرية، شقيقتها الممثلة وفاء عامر، وكانت بدايتها في التمثيل عام 2004 في مسلسل ملح الأرض.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: آيتن عامر الإنستجرام فستان طويل نوفمبر سمر ملح الأرض التمثيل أیتن عامر
إقرأ أيضاً:
حرمة الله يبرز اهمية سفن RSW في التنمية الاقتصادية بالأقاليم الجنوبية للمملكة
زنقة20| متابعة
أكد رئيس الكونفدرالية المغربية لأرباب مراكب ومصانع صيد السمك السطحي، حرمة الله محمد الأمين، خلال مشاركته في المعرض الدولي أليوتيس بأكادير، على الدور المحوري لسفن RSW في تنمية الاقتصاد المحلي بجهة الداخلة وادي الذهب.
وأوضح حرمة الله في تصريح لوسائل اعلام بالمعرض الدولي اليوتيس باكادير، أن هذه السفن تساهم في ضمان استدامة نشاط الصيد السطحي، مما يوفر فرص شغل دائمة ويساهم في تحريك عجلة الاقتصاد الجهوي وتعزيز مكانة المغرب في السوق الدولية للمنتجات البحرية.
وأشار ذات المتحدث إلى أن دخول سفن RSW إلى الداخلة عام 2004 شكل تحولًا استراتيجيًا في القطاع، حيث ساهم في تجاوز مشكلة موسمية الصيد التي كانت تقتصر على مواسم الأخطبوط، ليصبح الصيد متاحًا على مدار العام.
وأبرز محمد الامين حرمة الله أن هذه السفن ساعدت في تشغيل أكثر من 28 ألف شخص، أي ما يمثل 30% من اليد العاملة النشيطة بالجهة، كما دعمت إنشاء أكثر من 30 مصنعًا للتبريد والتعليب، مما عزز تثمين المنتوج البحري ورفع قيمته الاقتصادية.
وشدد حرمة الله على التزام الفاعلين في القطاع بدعم الرؤية الملكية لتنمية الساحل الأطلسي الإفريقي بطريقة مستدامة، من خلال الاستثمار في البحث العلمي والتكوين وتعزيز التقنيات الحديثة في الصيد البحري.
كما أشار ذات المسؤول، إلى أن هذه الدينامية ساهمت في استقطاب كفاءات وطنية، حيث يضم أسطول سفن RSW أكثر من 150 مهندسًا وتقنيًا متخصصًا، مما يعزز فرص الاستثمار في القطاع.
وتعد الكونفدرالية المغربية للصيد السطحي قوة اقتصادية مهمة، حيث تضم 25 شركة و28 سفينة RSW، وتساهم في خلق أكثر من 700 وظيفة مباشرة في البحر و13,500 وظيفة مباشرة على اليابسة، 60% منها من النساء، بالإضافة إلى 40,000 وظيفة مباشرة وغير مباشرة على المستوى الوطني. ويعكس هذا الزخم الاقتصادي الدور الأساسي للصيد البحري في تحقيق التنمية المستدامة بالداخلة وتعزيز مكانة المغرب كفاعل رئيسي في الاقتصاد الأزرق.