طالب يعيش برصاصة في رأسه لمدة 4 أيام والنهاية صادمة
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
في حادثة غريبة وقد تكون نادرة، قضى طالب جامعي أربعة أيام متعايشا مع رصاصة استقرت في دماغه، بعد أن ظن بالخطأ أنه أصيب بحجر في رأسه.
وبحسب صحيفة “ديلي ستار” البريطانية، واصل ماتيوس فاسيو، البالغ من العمر 21 عاماً، عمله كالمعتاد قبل أن يكتشف حقيقة إصابته، حتى أنه ذهب للسباحة والاحتفال مع زملائه.
ولم يطلب المساعدة الطبية إلا عندما ظهرت مشاكل في ذراعه اليمنى.
وبعد إجراء عملية جراحية لإنقاذ حياته استغرقت ساعتين ويومين في العناية المركزة، تمت إزالة الرصاصة أخيرًا، وقالت والدته لوسيانا فاسيو إن ابنها "ولد من جديد".
وقال جراح الأعصاب فلافيو فالكوميتا، الذي أجرى عملية جراحية لماتيوس: "اخترق جزء من الرصاصة دماغه مما تسبب في ضغط بتلك المنطقة وأدى إلى حركات لا إرادية في ذراعه. ولو كانت الرصاصة قد انتهت على بعد بضعة ملليمترات من مكانها، لكانت قد تسببت في إصابته بأضرار أكثر خطورة وأدى إلى إصابة ذراعه أو أحد جوانب جسده بالشلل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طالب جامعى رصاصة حادثة
إقرأ أيضاً:
CNES:قطاع التعليم العالي يعيش عصره الذهبي
ثمن المجلس الوطني لأساتذة التعليم العالي CNES مخرجات اجتماع مجلس الوزراء الأخير برئاسة رئيس الجمهورية المنعقد يوم في جميع القرارات المنبثقة عنه، لاسيما تلك المتعلقة بقطاع التعليم العالي والبحث العلمي.
وأكد الكناس من خلال بيان له “إن قطاع التعليم العالي والبحث العلمي في الجزائر يعيش عصره الذهبي في ضل الاهتمام غير المسبوق الذي يحضى به من قبل رئيس الجمهورية، وهو الاهتمام الذي ظهرت آثاره في مختلف الإصلاحات التي عرفها القطاع مند سنة 2020، والتي جعلت الجامعة الجزائرية تتبوأ في السنوات الأخيرة مراتب متقدمة على المستوى الجهوي والقاري في مختلف التصنيفات الدولية، بعد أن خطت الجامعة الجزائرية خطوات عملاقة في الرقمنة وفي ربطها بالمحيط الخارجي تنفيذا لخطة الطريق التي رسمها لها رئيس الجمهورية.”
وأضاف الكناس “إن قرارات مجلس الوزراء الأخير برئاسة رئيس الجمهورية بدعم العمل النقابي واحترام الحق النقابي في إطار القانون مما يضمن تشاركية فعلية للنقابات، وكذا الأمر بتأسيس اللجنة المكلفة بالنظر في قطاع الخدمات الجامعية وإنشاء مخطط الاصلاح الشامل للقطاع بمراجعة نظامي المنح والإقامة في قطاع الخدمات الجامعية، كلها قرارات استراتيجية أثلجت صدور الأسرة الجامعية وعبرت بوضوح عن عمق وبعد الرؤية الاستراتيجية لرئيس الجمهورية.