لأول مرة.. إيران تضع قمراً صناعياً في مدار يبعد 750 كيلومتراً عن سطح الأرض
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
يمانيون../
أطلقت إيران، صباح اليوم السبت، القمر الصناعي ” ثريا” إلى الفضاء بنجاح وذلك بواسطة صاروخ “قائم 100” الحامل للأقمار الصناعية، وتم وضع هذا القمر الصناعي في مدار يبعد 750 كيلومترا عن سطح الأرض ولأول مرة.وذكر وزير الاتصالات الإيراني أن قمر “ثريا” البحثي يبلغ من الوزن حوالي 50 كيلوغراما.
وصاروخ ” قائم 100″ الحامل للأقمار الصناعية يعمل بالوقود الصلب وقد صنعته القوات الجوفضائية للحرس الثوري الإيراني، وهو قادر على حمل أجسام بزنة 100 كيلوغراما إلى الفضاء.
وكان قد نجح في ثالث اختبار له بوضع جسم يزن 50 كيلوغراما في مدار 70 كيلومتر.
وهذه أول مرة تصل فيها الصواريخ الحاملة للأقمار الصناعية الإيرانية إلى مدار 750 كيلومترا.
وهذه هي المرة الأولى التي تنجح فيها إيران في وضع قمر صناعي في مدارات أعلى من 500 كيلومتر.
#إطلاق قمر صناعي#إيرانالمصدر: يمانيون
كلمات دلالية: فی مدار
إقرأ أيضاً:
«هندسة المنصورة الأهلية» تنظم يوما علميا لمادتي اقتصاديات التشييد وجيولوجيا التربة
نظمت كلية الهندسة بجامعة المنصورة الأهلية، يوما علميا لمادتي «اقتصاديات التشييد» و«جيولوجيا وميكانيكا التربة» لطلاب المستوى 200، في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز الربط بين الجوانب النظرية والتطبيقية في العملية التعليمية، وتحت رعاية الدكتور شريف خاطر، رئيس الجامعة، وريادة الدكتور إيهاب عبد الحي، مدير برامج كلية الهندسة، وإشراف كل الدكتور أحمد نجيب، والدكتور أحمد المغاوري، القائمين على تدريس المقررين.
الاستدامة في قطاع التشييدوتناول الطلاب عدة موضوعات محورية في مادة «اقتصاديات التشييد»، حول الاستدامة في قطاع التشييد، وكيفية الانتقال من الاقتصاد الخطي إلى الاقتصاد الدائري الأكثر استدامة، كما تم التطرق إلى أمثلة تطبيقية لحساب التكلفة على مدار العمر، وتأثيرها على منظومة صنع، واتخاذ القرار، في ظل توجه عالمي عام ومصري خاص نحو تعزيز ممارسات الاستدامة.
أما في مادة «جيولوجيا وميكانيكا التربة»؛ فاستعرض الطلاب خطوات إعداد تقرير التربة وكيفية الاستفادة منه في وضع التوصيات الخاصة بأسس البناء، استنادًا إلى نتائج الاختبارات المعملية والميدانية المختلفة التي تم دراستها على مدار العام الدراسي.
تهيئة الطلاب لسوق العملوتأتي هذه الفعالية في إطار حرص جامعة المنصورة الأهلية على صقل مهارات طلابها، وتهيئتهم لسوق العمل من خلال تطبيق المعرفة النظرية في مواقف عملية، ما يسهم في تخريج كوادر قادرة على الابتكار، والمساهمة الفعّالة في تحقيق التنمية المُستدامة.