حمزة نمرة: أشتاق للجمهور المصري دائما.. وانتظروا مفاجأة في حفل 9 فبراير
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
يستعد الفنان حمزة نمرة، لإحياء حفلة غنائية كبيرة، يوم 9 فبراير المقبل، في منطقة الشيخ زايد، ومن المقرر أن يحضر عدد كبير من الجمهور، الذين يبحثون دائمًا عن حفلاته.
حمزة نمرة يتحدث عن حفلته بالشيخ زايدوقال حمزة نمرة في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إنه يشتاق لرؤية الجمهور المصري في الحفلات دائما، لأنهم يعطون روحًا مليئة بالحب للحفل، وأنه يحضّر لمفاجأة كبيرة للجمهور، بالإضافة إلى أنه سيغني عددًا من أغاني ألبومه الأخير «رايق».
وكان حمزة نمرة روج لحفلته، عن طريق نشره بوستر الحفل عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وعلق: «باقي أقل من شهر وأشوفكم أخيرًا، حفلة الألبوم الأولى في مصر زد بارك الشيخ زايد، 9 فبراير 2024 مستنيكم كلكم».
وتبدأ حفلة حمزة نمرة بـ«زيد بارك» في الثامنة مساء، بينما طرحت الشركة المنظمة، التذاكر للجمهور، وجاءت أسعارها كالتالي:
الفئة الأولى بـ 400 جنيه.
الفئة الثانية بـ 610 جنيهات.
الفئة الثالثة بـ 1010 جنيهات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حمزة نمرة المطرب حمزة نمرة البوم حمزة نمرة حمزة نمرة
إقرأ أيضاً:
العلماء الضيوف: جامع الشيخ زايد الكبير مصدر إشعاع حضاري للتسامح والقيم
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقال أصحاب الفضيلة العلماء ضيوف صاحب السمو رئيس الدولة: إن مآثر المغفور له الشيخ زايد بن سلطان، طيّب الله ثراه، وبصماته في الشأن الديني والخيري والإنساني على مستوى العالم ستظل باقيةً تتناقلها الأجيال رمزاً للقيم، وعنوانًا للإنسانية، وبوتقةً تشع منها روح المودة ومعاني التسامح والتعايش والتعاون بين الشعوب.
وأبدى العلماء خلال زيارتهم لجامع الشيخ زايد الكبير في العاصمة أبوظبي، يرافقهم معالي الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، إعجابهم بعمارة الجامع الذي يُعد معلماً يعزّز التواصل الحضاري بين مختلف الثقافات، ويعكس للعالم حضارتنا الإسلامية الراسخة وسماحة ديننا الإسلامي، الذي تدعو قيمه إلى التسامح والتعايش وإشاعة الألفة والطمأنينة والسلام بين الشعوب، وينشده الزوار من كل بقاع العالم ليشاهدوا التراث الإسلامي الممزوج بفنون الحداثة والتراث الوطني، مبينين أن بناء الجامع بهذه الصورة الراقية والبديعة، يعكس الفطرة النقية والموهبة الابتكارية للشيخ زايد الذي كان ينظر ويخطط للمستقبل بعين الحكمة والخبرة.
وأشاد العلماء بالدور الكبير لدولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، في رعاية بيوت الله وحرصه على أن تكون مصدر إشعاعٍ دينيٍّ حضاريٍّ يعكس سماحة ديننا الدين الإسلامي واحترامه لثقافة الغير، معجبين بالأجواء المثالية في الدولة والتي تعمق لروح المودة والتعاون بين كل المجتمعات، مما جعل الإمارات واحة تعايشٍ وتسامحٍ يستظل كلٌّ منها بفيء الطمأنينة والسكينة والتقدير، ومدرسةً يسعي الجميع لقراءة سجلها الإنساني والنهضوي الفريد.