أوروبا تستجيب لمطالب أوكرانيا بشأن الأسلحة
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
أعلن الاتحاد الأوروبي أنّه سيزيد إنتاج الذخيرة بشكل كبير هذه السنة استجابة لمطالب أوكرانيا المتزايدة بدعمها في أزمتها الحالية.
وأكد تييري بريتون مفوّض السوق الداخلية في الاتحاد الأوروبي، خلال زيارة لإستونيا، أنّ الاتحاد سيكون قادراً على إنتاج ما لا يقل عن 1,3 مليون طلقة كذخيرة بحلول نهاية هذا العام.
وقال للصحافيين "نحن في لحظة حاسمة بالنسبة إلى أمننا الجماعي في أوروبا.
وأشار بريتون إلى أنّه بحلول مارس أو أبريل 2024، ستصل الدول الأعضاء الـ27 في الاتحاد الأوروبي إلى هدف الطاقة الإنتاجية المتمثل في مليون قذيفة كذخيرة كلّ عام.
وأضاف "سنواصل تعزيز طاقتنا الإنتاجية، بما في ذلك بنحو 1,3 إلى 1,4 مليون... في نهاية هذه السنة ونواصل الزيادة بشكل كبير خلال السنة المقبلة".
وتابع "نحن بحاجة للتأكد من أنّ الجزء الأكبر من هذه الخطوة سيكون لمصلحة أوكرانيا كأولوية. لأنّ هذا هو المكان الذي توجد فيه حاجة ملحّة".
بدوره، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنّ باريس سترسل عشرات الصواريخ بعيدة المدى إلى أوكرانيا.
وحثّ ماكرون، أمس الجمعة، مصنّعي الأسلحة على تسريع الإنتاج لزيادة إمدادات الأسلحة لأوكرانيا.
وقال، في خطاب أمام القوات المسلّحة الفرنسية لمناسبة رأس السنة، "علينا توسيع التحوّل الذي بدأناه" للاستجابة بسرعة أكبر لاحتياجات أوكرانيا. أخبار ذات صلة الكرملين يستبعد إحياء مبادرة الحبوب رئيس الدولة: ندعم إيجاد حلول دبلوماسية للأزمة الأوكرانية المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الأسلحة أوكرانيا روسيا وأوكرانيا الأزمة الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدة جديدة للبنان بقيمة 30 مليون يورو
قدم الاتحاد الأوروبي، مساعدة جديدة للبنان بقيمة 30 مليون يورو.
وبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل حسن نصرالله، حسبما ذكرت قناة سكاي نيوز عربية.
وقال مصدر مقرب من حزب الله، لوكالة الصحافة الفرنسية إن "الاتصال فُقِد" بنصرالله منذ مساء أمس.
أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل القيادي في حزب الله علي كركي ومسؤولين آخرين.
وفي وقت سابق، شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.