إسلام صادق يدافع عن محمد صلاح بعد الهجوم عليه | الأسطورة الحقيقية
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
دافع الإعلامي اسلام صادق، عن محمد صلاح نجم المنتخب الوطني، بعد الانتقادات التي وجهت له أمس عقب خروجه من مباراة مصر وغانا، للإصابة.
وكتب اسلام صادق عبر حسابه علي فيسبوك "محمد صلاح سيظل الأسطورة الحقيقية عبر التاريخ ..والحملة الممنهجة من اللجان الإليكترونية لأغراض خاصة ولأنه لم ولن ينتمي إليهم ..وقبل إحترافه رفض عرضهم وإغراءات بالملايين منهم .
جدير بالذكر أن محمد صلاح، لم يستكمل مباراة منتخب مصر في مواجهة غانا التي أقيمت الخميس الماضي في بطولة كأس الأمم الأفريقية، بسبب تعرضه للإصابة.
وأثبتت الأشعة التي خضع لها محمد صلاح، قائد منتخب مصر، عن إصابته بشد في العضلة الخلفية وسيغيب عن المباراتين المقبلتين للمنتخب في أمم أفريقيا أمام كاب فيردي، ثم مباراة دور الستة عشر حال التأهل.
وكان محمد صلاح قد تعرض لاصابة قوية خلال مباراة منتخب مصر أمام منتخب غانا في الجولة الثانية لدور المجموعات الافريقي.
ويحتاج منتخب مصر للفوز في مواجهة كاب فيردي من أجل حسم التأهل بشكل رسمي للدور القادم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد صلاح منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
رسميا.. ليستر سيتي يعلن رحيل «الأسطورة» فاردي نهاية الموسم
أعلن نادي ليستر سيتي الإنجليزي، اليوم الخميس، رحيل أسطورته جيمي فاردي عن الفريق نهاية الموسم الجاري 2024-2025.
يأتي ذلك بعد تأكد هبوط ليستر سيتي رسميًا إلى التشامبيونشيب.
وجاء بيان ليستر في رحيل أسطورته كالتالي: في قديم الزمان، في مدينة ليستر، كُتبت حكاية خيالية، إنها قصة لم تُكتب بالحبر، بل بالدم والعرق والدموع أيضًا، إنها حكاية مستحيلة سطرها رجل أصبح أسطورة حية، هذا الرجل بالطبع هو جيمي فاردي صانع الأحلام، محطم الأرقام القياسية، بطلنا الأعظم الذي لا يُقهر.
بينما نستعد لطي صفحة مسيرة ليستر سيتي المذهلة، نجد أنفسنا نقترب من الصفحة الأخيرة بعد 13 عامًا ثمينة، لا تُخفف حتمية هذا الأمر من وطأة الصدمة التي سنشعر بها عند وداعنا أخيرًا، لكن هذه المشاعر هي الثمن الذي يجب أن ندفعه مقابل الذكريات التي شاركناها مقابل الحلم المستحيل، تلك الأمسية المشمسة في فيكتوريا بارك، تلك العودة المذهلة لإشبيلية، ذلك اليوم التاريخي في ويمبلي، تلك الأغنية الرائعة في أيندهوفن، مقابل كل ذلك.
جاء من عالمٍ ذي ملاعبٍ طينيةٍ وأسوارٍ صدئةٍ ليستمتع بأضواءِ الشهرة، كان يعملُ في مصنعٍ نهارًا، ويضربُ ليلًا، ولعلّه لم يسمح لنفسه بأن يحلمَ بالأمجادِ القادمة.
لا توجد دعوةٌ مختومةٌ بالشمع للانضمامِ إلى النخبة، ولا بطاقةُ كبارِ الشخصيات كان عليه أن يشقَّ طريقه بقوةٍ وينتزعَ التاجَ الإنجليزيَّ لنفسه، لم يتسلَّق المرتفعاتِ وحيدًا، بل جرَّنا جميعًا معه في رحلته، منحنا أجملَ أوقاتِ حياتنا، ودفعنا إلى مجدٍ لا يُوصف، وحفر اسمه في التراثِ الشعبيِّ إلى الأبد.
كانت علاقته بنادينا أصيلة وصادقة. ما تراه هو ما تحصل عليه مع لاعبنا رقم 9، وكان بإمكان المشجعين أن يروا أنفسهم في جيمي فاردي، كان مستعدًا للقتال من أجل الشارة على صدره، لفعل أي شيء للفوز.
لا يسعنا إلا قول شيء واحد ونحن نقترب من نهاية هذه القصة: شكرًا لك يا جيمي على هذا المجد، على هذه القصة، على كل شيء".