بالتفاصيل.. جسر الملك فهد يعلن عن إجراءات عبور العمالة المنزلية إلى البحرين أو السعودية
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن بالتفاصيل جسر الملك فهد يعلن عن إجراءات عبور العمالة المنزلية إلى البحرين أو السعودية، أعلن جسر الملك فهد عن إجراءات عبور العمالة المنزلية عبر الجسر إلى المملكة العربية السعودية، وإلى مملكة البحرين.وبحسب ما تم الإعلان عنه .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بالتفاصيل.
أعلن جسر الملك فهد عن إجراءات عبور العمالة المنزلية عبر الجسر إلى المملكة العربية السعودية، وإلى مملكة البحرين.
وبحسب ما تم الإعلان عنه عبر الحساب الرسمي للمؤسسة في تويتر، فإن إجراءات عبور العمالة المنزلية إلى المملكة العربية السعودية تتضمن:
- مرافقة صاحب العمل أو العائلة.
- إقامة سارية الصلاحية.
- جواز سفر ساري الصلاحية.
- تأشيرة سفر.
- تأمين طبي.
أما إجراءات عبور العمالة المنزلية إلى مملكة البحرين فهي:
- تأشيرة سفر (أبشر).
- إقامة سارية الصلاحية.
- جواز سفر ساري الصلاحية.
- مرافقة صاحب العمل أو العائلة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اعلامي: صراع السعودية مع اليمن جزءً من مسيرة الملك فيصل بن عبد العزيز
قال الإعلامي عادل حمودة، إن والد الملك فيصل بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين أرسل أبنه إلى بريطانيا وفرنسا بعد نهاية الحرب العالمية الأولى، ليهنئ الحلفاء على الانتصار في الحرب وفي بريطانيا قدم له اللورد كروزن الحلوى واعتقد أنه طفل وغضب فيصل وقرر المغادرة إلى فرنسا.
وأضاف «حمودة»، خلال برنامجه «واجه الحقيقة»، المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن في عام 1922 قاد الأمير فيصل قوات ال سعود لتهدئه الوضع المضطرب في منطقة عسير وحاصر التمرد في منطقة حائل لمدة 3 اشهر، وبعد عدة أعوام نجح الملك عبد العزيز في ضم منطقة الحجاز إلى المملكة التي يشرف عليها وعين فيصل نائبًا له على منطقة الحجاز عام 1926.
الملك فيصل الأمانة العامة لجائزة الملك فيصل تدعو الآثاريين العرب لترشيح شخصية للجائزة الملك فيصل رفض طلب أمريكا بالضغط على مصر لوقف الحرب ضد إسرائيل ..وثيقةوتابع: «يعد الصراع مع اليمن جزءً من مسيرة الملك فيصل وتوترت العلاقات بين البلدين في عام 1924 وامتد التوتر سنوات طوال وتولى ذلك الملف الأمير فيصل ليجد ما يراه مناسبًا للحل لكن الحل السلمي لم يلقى قبولًا من الطرفين ولم يكن هناك مفرًا من الحرب واشتعل القتال في عام 1934، وأشرف فيصل على العمليات العسكرية حتى انتصرت القوات السعودية».