لاعب غلطة سراي التركي يعبر عن تضامنه مع غزة بعد تسجيله هدفًا في كأس تركيا
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
منذ 7 أكتوبر الماضي، يشن الاحتلال الإسرائيلي حملة عسكرية على غزة
أوضح لاعب نادي غلطة سراي التركي، خليل درويش أوغلو، معنى الحركة التي قام بها بعد تسجيله هدفًا في مباراة فريقه في كأس تركيا لكرة القدم.
اقرأ أيضاً : النشامى يتصدرون مجموعتهم في كأس آسيا 2023
كشف درويش أوغلو أن الحركة كانت ترمز إلى "وجه العالم الصامت" تجاه العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة لأكثر من 100 يوم، وعبر عن انتقاده للتجاوز عن معاناة القطاع.
بعد تسجيله للهدف الرابع في مباراة فريقه أمام عمرانية سبور من ضربة جزاء، قام درويش أوغلو بحركة لم يحتفل فيها بالهدف، بل قام بتغطية عينيه بيده ووضع إصبعه أمام فمه، تعبيرًا عن الصمت الدولي.
وقال اللاعب في منشوره على إنستغرام: "لم أحتفل، فقط أعربت عن وجه العالم". وأرفق المنشور برمز تعبيري للعلم الفلسطيني وكتب كلمة "الحرية".
ومنذ 7 أكتوبر الماضي، يشن الاحتلال الإسرائيلي حملة عسكرية على غزة، تسببت في آلاف الضحايا وأزمة إنسانية خانقة، مع استمرار التجاوز الدولي عن الأحداث المأساوية في القطاع.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: تركيا فلسطين الحرب في غزة
إقرأ أيضاً:
زعيم حزب الجيد يدعم 5 ملازمين مفصولين من الجيش
أنقرة (زمان التركية) – أعلن زعيم حزب الجيد، موسافات درويش أوغلو، دعمه للملازمين الذين تم فصلهم من القوات المسلحة التركية بعد ترديدهم شعار “نحن جنود مصطفى كمال أتاتورك” خلال حفل التخرج.
حدثت الواقعة في 30 أغسطس، بعد انتهاء حفل التخرج الرسمي.
وتم فصل الملازمين إبرو إيروغلو وباتوهان غازي كيليتش ودينيز دميرطاش وطاليب عزت أكارسو وسرحات غوندار وثلاثة من المشرفين التأديبيين وهم قائد السرية الرائد مراد أوزتورك وقائد الكتيبة المقدم هاليت تورك أوغلو ونائب قائد الفوج العقيد ألبر ساريشام من القوات المسلحة التركية.
وردّ رئيس حزب الجيد موسافات درويش أوغلو على فصل خمسة ملازمين من القوات المسلحة التركية ببيان على حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال درويش أوغلو: ”إننا نقسم أن الأيدي التي ستمتد ضد أجل استقلال الجمهورية التركية العلمانية الديمقراطية، ووحدة البلاد التي لا تتجزأ، وشرف وكرامة الأمة التركية العظيمة، وشبر من تراب الوطن الحبيب، ستجدنا وسيوفنا دائماً حادة وجاهزة. نحن أبناء المستقبل التركي؛ لقد ولدنا بشرف، وسنعيش بشرف. طوبى لمن يسمي نفسه تركياً!“.
Tags: أنقرةاسطنبولالملازمينتركيا