2024-01-20SAMERسابق صباغ: سورية تؤكد ضرورة إصلاح المؤسسات الدولية، بما في ذلك مجلس الأمن، وانخراط أعضاء الحركة في هذه العملية بحيث تتم مراعاة التوازنات الدولية الجديدة وضمان التمثيل الجغرافي العادل لجميع الدول الأعضاء انظر ايضاًصباغ: سورية تؤكد ضرورة إصلاح المؤسسات الدولية، بما في ذلك مجلس الأمن، وانخراط أعضاء الحركة في هذه العملية بحيث تتم مراعاة التوازنات الدولية الجديدة وضمان التمثيل الجغرافي العادل لجميع الدول الأعضاء

آخر الأخبار 2024-01-20نائب وزير الخارجية والمغتربين بسام صباغ أمام القمة الـ 19لرؤساء وقادة بلدان حركة عدم الانحياز: تحديات كبيرة وخطيرة تلقي بآثارها المباشرة على أمن ورفاه شعوبنا وعلى القيم والمبادئ التي قامت عليها حركة عدم الانحياز تستدعي انطلاقة متجددة للحركة ترسي زخماً قوياً لعملنا المشترك يضمن منح الحقوق للشعوب المظلومة 2024-01-20المالكي يدعو قمة عدم الانحياز إلى قيادة جهد دولي عاجل لوقف حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة 2024-01-20نجاة فريق قناة آر تي الروسية من غارة إسرائيلية استهدفت طريقاً عاماً جنوب لبنان 2024-01-20وزير الخارجية الإيطالي يؤكد توقف بلاده عن تزويد الكيان الإسرائيلي بالأسلحة بعد الحرب على غزة 2024-01-20الخارجية الفلسطينية تطالب بعدم الاكتفاء بالتحذير من تداعيات الكارثة الإنسانية في غزة 2024-01-20تنفيذ 108 بالمئة من خطة زراعة الخضار الشتوية بمنطقة الغاب 2024-01-20المقاومة اللبنانية تستهدف تجمعات ومواقع للعدو الإسرائيلي على الحدود مع فلسطين المحتلة 2024-01-20الخارجية الأبخازية: العدوان الإسرائيلي المدان على دمشق يتعارض مع القانون الدولي والقيم الإنسانية 2024-01-20انطلاق مؤتمر (غزة رمز المقاومة) الدولي الثاني عشر في طهران 2024-01-20قوات الاحتلال تعتقل خمسة فلسطينيين في الضفة الغربية

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بإحداث الشركة العامة لصناعة وتسويق الإسمنت ومواد البناء 2024-01-06 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (1) الخاص بتنظيم عمل الاتحاد الوطني لطلبة سورية 2024-01-06 مرسوم يسمح بدورة امتحانية واحدة فقط للشهادة الثانوية بدءاً من العام الدراسي 2024-2025 2024-01-04الأحداث على حقيقتها عدوان إسرائيلي يستهدف مبنى سكنياً في حي المزة بدمشق 2024-01-20 القضاء على أحد عناصر تنظيم (داعش) الإرهابي في درعا بحوزته حزاماً ناسفاً 2024-01-16صور من سورية منوعات أستراليا تشهد موجة حرارة شديدة تزيد من خطر حرائق الغابات 2024-01-20 غوغل ستستغني عن عدد إضافي من موظفيها العام الجاري 2024-01-19فرص عمل جامعة دمشق تعلن عن مسابقة لتعيين أعضاء هيئة فنية من حملة الماجستير 2024-01-18 وزارة الداخلية تعلن عن مسابقة لتعيين عدد من الأطباء البشريين والأسنان 2024-01-18الصحافة عواقب ارتهان الغرب لـ “إسرائيل”… بقلم منهل إبراهيم 2024-01-19 خطوة على السكة الدولية الصحيحة.

. بقلم: أمين الدريوسي 2024-01-16حدث في مثل هذا اليوم 2024-01-2020 كانون الثاني 1996 – انتخاب رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات رئيساً للسلطة الوطنية الفلسطينية 2024-01-1919 كانون الثاني 1883- توماس إديسون يضع أول نظام إضاءة كهربائي في الخدمة 2024-01-1818 كانون الثاني2017- تنظيم داعش الإرهابي يفجر واجهة المسرح الأثري في مدينة تدمر 2024-01-1717 كانون الثاني 1962- انعقاد أول مؤتمر قمة عربية في القاهرة 2024-01-1616 كانون الثاني 1953 – حل الأحزاب السياسية في مصر 2024-01-1515 كانون الثاني 1971- الاحتفال بمصر بمناسبة إتمام بناء السد العالي
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2024, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: کانون الثانی

إقرأ أيضاً:

بلومبرغ: العملية في جبهة لبنان قد تدفع “إسرائيل” نحو الكارثة

الجديد برس:

أكدت وكالة “بلومبرغ” الأمريكية أن استراتيجية رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، هي “الحرب، والحرب، والمزيد من الحرب”، محذرةً من أن عمليةً إسرائيلية في الجبهة في لبنان قد تؤدي إلى كارثة بالنسبة إلى “إسرائيل”.

ورأت الوكالة أن المقابلة التلفزيونية الأخيرة لنتنياهو كانت “مثيرة للقلق، بقدر ما كانت توضيحية”، وأن الاستنتاج المنطقي الوحيد منها هو أن “استراتيجية نتنياهو للحرب في غزة هي إلزام إسرائيل بصراع إلى أجل غير مسمى”.

وأكدت الوكالة أنه بات من الصعب رفض ادعاءات منتقدي نتنياهو في “إسرائيل”، والذين يقولون إنه يحتاج إلى الحرب من أجل تجنب انهيار حكومته على يد اليمين، الأمر الذي يتركه في مواجهة حسابات شخصية بسبب الإخفاقات الأمنية.

وقال نتنياهو إن المرحلة المكثفة من الحرب في غزة “ستنتهي قريباً”، الأمر الذي يفسح المجال لمرحلة جديدة تحتفظ فيها “إسرائيل” بالسيطرة الأمنية على القطاع.

وأضاف أن “إسرائيل” ستنقل مسؤولية الإدارة المدنية إلى فلسطينيين غير محددين (لكن ليس إلى السلطة الفلسطينية)، بدعم من بعض دول المنطقة.

لكن نتنياهو استبعد، في الوقت نفسه، أي “طريق يؤدي إلى دولة فلسطينية”. وقال إنه لن يقبل إلا “وقفاً مؤقتاً لإطلاق النار، من أجل ضمان إطلاق سراح الأسرى، الذين لا يزالون لدى حماس، وبعد ذلك يجب استئناف القتال”.

ورأت الوكالة أن العنصر الوحيد القابل للتحقيق في استراتيجية نتنياهو، “هو الاحتلال العسكري طويل الأمد لغزة”.

غانتس: “إسرائيل” ستدفع ثمناً باهظاً إذا شنت حرباً على حزب الله

وفي وقت سابق، أكد رئيس “معسكر الدولة”، بيني غانتس، وأحد أبرز زعماء المعارضة في كيان الاحتلال، أن “إسرائيل تتوقع دفع ثمن باهظ” في حال نشوب حرب ضد حزب الله في لبنان.

وقال غانتس: “إذا وصلنا إلى هناك، فسيكون الثمن في إسرائيل باهظاً”، مشيراً إلى الاستعداد لسيناريو الإضرار بالبنية التحتية، و”حوادث تخلّف كثيراً من الخسائر البشرية”.

وشدّد بيني غانتس على أن “هذا هو ثمن الحرب الذي يجب منعه”.

من جهته، تطرق الرئيس الأسبق للجنة الخارجية والأمن في “كنيست” الاحتلال الإسرائيلي، عوفر شيلح، إلى مأزق “إسرائيل” عند الجبهة مع لبنان.

وأكد أن جيش الاحتلال، الذي “غرق في غزة” منذ أكثر من 8 أشهر، “لا يمكنه حسم حرب ضد حزب الله خلال فترة قصيرة”، كاشفاً أن الجيش الإسرائيلي يحاول الآن تسويق انتصار كبير في غزة، وإنما يفعل ذلك الأساس “كي لا يقولوا له أن ينتقل إلى لبنان”.

وفي ضوء هذا الإخفاق، أوضح شيلح أن “معظم الجمهور الإسرائيلي لا يثق بالمؤسسة السياسية والجيش ووسائل الإعلام”.

وانتقد شيلح أداء الجيش الإسرائيلي، مؤكداً أنه “كان يعلم مسبقاً بالحقيقة بشأن الإنجازات المحدودة للمعركة في غزة”.

وأضاف أن جيش الاحتلال وضع خطة “تتضمن ألا يكون هناك أكثر من إنجاز محدود في غزة”.

ونقلت وكالة “رويترز”، في وقت سابق، عن مستشار “الأمن القومي” الإسرائيلي، تساحي هنغبي، أن “إسرائيل” ستحاول “حل الصراع مع لبنان في الأسابيع المقبلة”، مشيراً إلى أنها “تُفضل أن يكون ذلك بالدبلوماسية”.

هجوم “إسرائيل” على لبنان يعني دمار الهيكل الثالث

من جهته، حذر اللواء في احتياط جيش الاحتلال الإسرائيلي، إسحاق بريك، من الحرب المقبلة ضد حزب الله في لبنان.

وقال المفوض السابق لشكاوى الجنود، والذي التقى رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، ست مرات، خلال الحرب، إنه “إذا قررت القيادة الحرب في الشمال، فسيكون تدمير الهيكل الثالث”.

واتهم إسحاق بريك، رئيس حكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي التقاه ست مرات خلال الحرب، والوزراء، بأنهم “قد يخوضون الحرب في الشمال لأسباب سياسية”.

كما اتهم بريك قيادة “إسرائيل” بأنها “متهورة للغاية”، مضيفاً: “الثلاثة – نتنياهو وغالانت (وزير الدفاع يوآف غالانت) وهيرتسي هاليفي (رئيس الأركان) قادرون على اتخاذ مثل هذا القرار – للموت مع شعب إسرائيل بأكمله، لأنهم يدركون أنه بعد الحرب لن يكون لديهم مكان يعودون إليه.. ولهذا السبب فإنهم قادرون على المراهنة على البلاد”.

وتابع إسحاق بريك: “نصح غالانت وهاليفي، نتنياهو بالهجوم في الشمال منذ 8 أشهر في نفس وقت الهجوم على حماس، وتمكنت من إقناعه بعدم الموافقة على ذلك.. إذا ما هي المشكلة في قيام غالانت وهاليفي بالضغط على نتنياهو مرة أخرى، وهو اليوم مستعد بالفعل للذهاب إلى النهاية المريرة”.

وتحذيرات بريك ليست الأولى لقيادة كيان الاحتلال، وسبقها قوله إن إعلان “تل أبيب” الحرب على لبنان يعني الانتحار الجماعي لـ”إسرائيل”، بقيادة نتنياهو وغالانت وهاليفي، مضيفاً أن “تبعات الحرب ضد لبنان ستكون أكثر خطورةً مما حدث في الماضي”.

وكان اللواء السابق والرئيس السابق لشعبة العمليات في جيش الاحتلال، يسرائيل زيف، قال، في وقت سابق، وفق وسائل إعلام إسرائيلية، إن دخول الاحتلال حرباً موسعة مع لبنان، سيُشعل الجبهة الداخلية الإسرائيلية بأكملها، وسيأتي في أسوأ وقت ممكن لـ”اسرائيل”.

وأضاف أنه لا ينبغي لـ”إسرائيل” أن تدخل حرباً لا تعرف تحديد هدفها.

مقالات مشابهة

  • 4 صواريخ مضادة للدروع تستهدف موقع المطلة شمال الأراضي المحتلة.. والاحتلال يرد
  • الجامعة العربية تؤكد ضرورة تكثيف الجهود الدولية لوقف العدوان الإسرائيلي على فلسطين
  • الجامعة العربية تؤكد ضرورة تكثيف الجهود الدولية لوقف العدوان الإسرائيلي
  • قوات الاحتلال الإسرائيلية تهدم 17 منزلا في الضفة الغربية
  • ‏أردوغان: تركيا تقف إلى جانب لبنان وتدعو دول المنطقة إلى دعمه وسط التوترات مع إسرائيل
  • فلسطين : الاحتلال يمارس جرائم حرب ضد الإنسانية في قطاع غزة
  • بلومبرغ: العملية في جبهة لبنان قد تدفع “إسرائيل” نحو الكارثة
  • بيني غانتس يتحدث عن الكارثة التي تنتظر “إسرائيل” إذا شنت حرباً على حزب الله
  • مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير قصي الضحاك خلال جلسة لمجلس الأمن: منطقتنا العربية تشهد مرحلة جديدة من مخاطر الانحدار نحو تصعيد شامل جراء جرائم الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة بحق الفلسطينيين وتهديداته بشن عدوان على لبنان واعتداءاته المتكررة على
  • أكثر من 40% من منازل المستوطنين شمال فلسطين المحتلة تضررت