أفراح وزغاريد داخل بيوت العائلات الجزائرية بعد إعلان نتائج الباك
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن أفراح وزغاريد داخل بيوت العائلات الجزائرية بعد إعلان نتائج الباك، تعيش في هذه الأثناء العائلات الجزائرية حالة استثنائية بمناسبة الإعلان عن نتائج البكالوريا، ونشر قائمة الناجحين في الامتحان المصيري الذي اجتازه .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أفراح وزغاريد داخل بيوت العائلات الجزائرية بعد إعلان نتائج الباك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تعيش في هذه الأثناء العائلات الجزائرية حالة استثنائية بمناسبة الإعلان عن نتائج البكالوريا، ونشر قائمة الناجحين في الامتحان المصيري الذي اجتازه أكثر من 700 ألف مترشح.
وقد عرفت المؤسسات التربوية حالة استثنائية، ميزتها الزغاريد والموسيقى والشماريخ في أجواء رائعة صنعها التلاميذ النجباء الذين استحقوا النجاح بعد مجهودات من الدراسة تكللت بنجاحهم في امتحان البكالوريا ووضع قدمهم في الجامعة.
كما عرفت الشوارع والطرقات مواكب للاحتفال بالناجحين الذين لم يخفوا فرحتهم. وعلقوا أن هذا النجاح يعتبر حلم والديهم وأفراد العائلة قبل أن يكون حلمهم.
وفي هذا الصدد قالت منال التي تحصلت على البكالوريا شعبة رياضيات، أنها كانت تنتظر النجاح لكنها لم تتوقع هذا المعدل.
مشيرة إلى أن غالبية زملائها تحصلوا على البكالوريا هذه السنة. كما تمنت حظا أوفر للبقية الذين أخفقوا في الامتحان.
من جهتها قالت مرام أنها نجحت في الامتحان شعبة الآداب والفلسفة، وكانت متخوفة جدا من الامتحان.
ومن جانبها قال نضال، أنه عاش أياما صعبة رفقة عائلته 72 الأخيرة بسبب الإشاعات والأخبار المفبركة التي ساهمت في زيادة التوتر والقلق.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
أفراح وزغاريد داخل بيوت العائلات الجزائرية بعد إعلان نتائج الباك النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الامتحان
إقرأ أيضاً:
تكبيرات وزغاريد .. عودة 300 ألف فلسطيني إلى شمال غزة
أعلنت السلطات في قطاع غزة، اليوم الاثنين عدد النازحين الفلسطينيين الذين عادوا إلى ديارهم في شمال غزة، بعد وقف الحرب ودخول اتفاق وقف إطلاق النار بين فصائل المقاومة الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي حيز التنفيذ في التاسع عشر من يناير الجاري.
عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال غزةعودة النازحين الفلسطينيينوأكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، في بيان، إن أكثر من 300,000 نازحٍ من أبناء الشعب الفلسطيني من محافظات الجنوب والوسطى، عادوا اليوم الإثنين، إلى محافظات غزة والشمال عبر شارعي الرشيد وصلاح الدين بعد 470 يوماً على حرب الإبادة الجماعية التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي.
أوضح المكتب الإعلامي في غزة، أن آلاف النازحين بدأوا في الساعة 7 من صباح الاثنين بالتوقيت المحلي (جرينتش+2)، العودة إلى مدينة غزة وشمال القطاع، عبر شارع الرشيد الساحلي وسط قطاع غزة، سيراً على الأقدام لمسافة تصل إلى نحو 7 كيلومترات على الأقل، وسط تكبيرات وزغاريد من العائدين.
عودة النازحين الفلسطينيينوقال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، إن أكثر من 5500 موظف حكومي من جميع الأجهزة والوزارات والمؤسسات الحكومية يعملون على تسهيل عودة النازحين من محافظات الجنوب والوسطى إلى محافظات غزة والشمال.
غضب عارم في إسرائيل من العودةتسببت مشاهد عودة النازحين الفلسطينيين، إلى شمال قطاع غزة، يوم الاثنين في صدمة كبيرة في دولة الاحتلال، حيث جسدت فشل المخطط الرامي إلى إفراغ القطاع من سكانه بسط الاحتلال سيطرته وهو الأمر الذي توقف بعد توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في منتصف يناير الجاري.
ومع بدء عودة الفلسطينيين إلى شمال غزة، دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي الأسبق إيتمار بن جفير، إلى استئناف العمليات العسكرية ضد غزة.
وانتقد بن جفير انسحاب الجيش الإسرائيلي من ممر نيتساريم وعودة السكان النازحين إلى شمال غزة باعتباره "انتصارًا" لحماس، وأعرب عن عدم موافقته على ذلك بقوله: "إن فتح طريق نيتساريم هذا الصباح ودخول عشرات الآلاف من سكان غزة إلى شمال قطاع غزة هي صور لانتصار حماس وجزء مهين آخر من الصفقة المتهورة".
عودة النازحين الفلسطينيينوتكشف ردود الأفعال القادمة من داخل إسرائيل، فشل مخطط الاحتلال في غزة، حيث حاول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فرض التهجير على الفلسطينيين إلا أنهم تشبثوا بالأرض وصبروا على القتل والدمار طيلة 15 شهرا، حتى عادوا مجددا إلى ديارهم.
ومع عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال غزة، أفرج عن مئات المعتقلين من سجون الاحتلال إلى جانب انسحاب القوات الإسرائيلية من بعض مناطق القطاع في إطار خطة لإنهاء الوجود الإسرائيلي في غزة، لتنتهي مخططات وأهداف نتنياهو بشأن غزة إلى الفشل.