كلود لوروا : المغرب هزم تنزانيا بدون بونو
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
زنقة20ا الرباط
تعليقا على الأداء المتميز الذي قدمه المنتخب في المباراة التي جرت ضمن الجولة الأولى من مرحلة المجموعات في كأس أمم أفريقيا، أكد المدرب الفرنسي البارز كلود لوروا أن “الأسود كان بإمكانهم اللعب بدون حارس مرمى” في إشارة إلى قوة النخبة الوطنية.
وقال لوروا في تحليله للمباراة عبر قناة “كانال بلوس” الفرنسية “انتهت المباراة بعد طرد لاعب من تنزانيا، وحتى عندما كانت تنزانيا تلعب بـ 11 لاعبًا، لم نشاهد ياسين بونو، وكان بإمكان المنتخب المغربي اللعب بدون حارس مرمى ياسين بونو”.
وأضاف: “كان هناك سيطرة مغربية على المباراة لكن ليس إلى حد الانبهار، على الرغم من أنني أعتبرهم من المرشحين للفوز باللقب، لكن يجب على المنتخب المغربي أن يظهر بشكل أفضل إذا كان يرغب في التتويج”
وتابع: “لدى المغاربة مجال للتطور في المباريات القادمة، حيث يمتلكون بدلاء ممتازين، وهناك لاعبون قادرون على صنع الفارق”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
راهبات الناصرة يحتفلن بمرور مئة عام على ولادة الأخت كلود شيرييه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
زار المطران بولس ماركوتسو بيت القديس فرنسيس للمسنين في الناصرة، تلبيةً لدعوة الأخت كاميليا خوري، الرئيسة العامة لراهبات الناصرة، للمشاركة في الاحتفال بالعيد المئوي للأخت كلود شيرييه.
تجمعت راهبات الناصرة إلى جانب راهبات القديسة حنة، بالإضافة إلى العاملين والمسنين، للاحتفال بهذه المناسبة، ليشكّلوا مشهداً رائعاً من البساطة والتآخي والمودة الصادقة.
أنشد الجميع أغنية "عيد الميلاد سعيد" باللغتين الإنجليزية والعربية، ثم قاد المطران الصلوات والترانيم باللغة العربية، وألقى كلمة تحدث فيها عن حياة الأخت كلود الرهبانية.
ونيابةً عن الكاردينال بييرباتيستا بيتسابالا، بطريرك القدس للاتين، والمطران رفيق نهرا، النائب البطريركي في الجليل، قدّم وسام "صليب القبر المقدس" تقديراً لمكانتها واستحقاقها، ثم تلا نص البراءة المرافقة للتكريم.
كما أعرب المطران عن امتنانه للخدمة الجليلة التي تقدمها الراهبات، وأشاد بالمسيرة الرعوية للأخت كلود التي شغلت مناصب عديدة، منها التدريس، والإشراف على تنشئة المبتدئات، ورئاسة الدير، وتوليها منصب الرئيسة العامة بالوكالة، بالإضافة إلى ترؤسها اتحاد الرهبانيات في الجليل (USRTS).
وقبل منح البركة الختامية، قال : "لقد كانت الأخت كلود مثالاً رائعاً على الأمانة الرهبانية، وقد أحبّت الأرض المقدسة وكنيستها حباً جماً، لا سيما الناصرة، مقتديةً بالسيدة العذراء ومار يوسف، الذي تحتفظ الرهبنة (بحسب التقليد) بضريحه منذ عام 1855"