موقع النيلين:
2024-09-30@17:34:17 GMT

جدة وإن طالت الحرب

تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT


*ممثل السعودية قال لرؤساء دول الإيغاد أن الإلتزام بتنفيذ اتفاق المبادئ في منبر جدة هو الطريق لحل الأزمة في السودان ولقد صدق الرجل فإعلان جدة والذي تنصل عنه الدعم السريع من بعد التوقيع عليه كان قد قضى بخروج المتمردين من بيوت المواطنين ومن الأعيان المدنية كإعلان لحسن النوايا*

*الدعم السريع وبعد العودة الى جهات داعمة رفض الإلتزام بإعلان المباديء واصبح يطالب بإضافة بنودا سياسية للتفاوض في جدة مع أن المنبر خصص بالأساس للمسألة الأمنية*!
*إن الجهات الداعمة للدعم السريع وتدعم استمرار الحرب لأجندات خاصة بها في السودان تحس أيضا بغيرة سياسية من الوساطة السعودية التى وجدت مقبولية من غالب السودانيين وسوف ترفع من أسهم القيادة السعودية حال تحقيق الوفاق والسلام في السودان على المستويين الإقليمي والدولي*

*إن اعلان المباديء لعدالته وموضوعيته ومنطقه يجعل أهل السودان أكثر تمسكا بمنبر جدة واجندة وغيرة الجهات الداعمة للدعم السريع تجعل اهل السودان أكثر حرصا للتصدى لها والقدرة -غدا- على رد الصاع صاعين -وبعض الجهات خلف الدعم السريع ليست أكثر من محطة وقود عليها علم وتعبث مع شعب له جغرافيا وتاريخ*!

بقلم بكرى المدنى

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

مقتل عشرات السودانيين خلال معارك بين الجيش والدعم السريع في الخرطوم

الخرطوم- شنَّت قوات الدعم السريع السودانية بقيادة الجنرال محمد حمدان دقلو "حميدتي" هجمات، ، الأحد 29سبتمبر2024، وخاضت قتالا ضد الجيش في العاصمة الخرطوم.

وقتل ما لا يقل عن 48 شخصا خلال يومين من القصف في غرب السودان، خلال المعارك المحتدمة بين الجيش وقوات الدعم السريع في السودان، وفق صحيفة "الأخبار" السودانية.

وأكدت الصحيفة أن القصف المدفعي لقوات الدعم السريع تسبب في مقتل 30 شخصا وإصابة العشرات في مدينة الفاشر، يوم الجمعة الماضية، كما قتلت القوات نفسها، يوم الخميس الماضي، 18 شخصا في قصف استهدف سوقا في المدينة.

ويأتي هذا في وقت أبلغت تنسيقية "لجان المقاومة في مدينة الفاشر" عن عشرات الإصابات في هذا الهجوم.

وكان الجيش السوداني قد أعلن، مساء الجمعة، سيطرته بشكل كامل على حي في مدينة بحري المتاخمة للعاصمة السودانية الخرطوم شمالا، وهي المدينة التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع منذ بدء الحرب منتصف أبريل/نيسان 2023.

ويشار إلى أن مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكور تورك، قد حذر من "الخطر الكبير" لأعمال العنف في السودان، فيما أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن "قلق بالغ إزاء التصعيد في السودان".

وكان رئيس مجلس السيادة السوداني، عبد الفتاح البرهان، قد أكد في أغسطس/ آب الماضي، أن الحرب لن تتوقف ما لم تتم تلبية مطالب الجيش، أبرزها انسحاب الدعم السريع من المدن لاسيما الخرطوم، وتسليم السلاح.

وتتواصل المعارك بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ منتصف أبريل/ نيسان 2023 ما أسفر عن نحو 13 ألفا و100 قتيل، فيما بلغ إجمالي النازحين في السودان نحو 7.9 مليون شخص، ونحو 2.1 مليون شخص إلى دول الجوار، بحسب بيانات الأمم المتحدة.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • وزير التموين: الدعم النقدي أكثر ضمانة للوصول لمستحقيه
  • الآلية التقنية لقهر انتهاكات الجيش والدعم السريع
  • حاكم إقليم دارفور: جهات دولية دفعت الدعم السريع للسعي لامتلاك السودان بالقوة
  • السودان.. مقتل أكثر من 48 شخصا بقصف لقوات «الدعم السريع»
  • مقتل عشرات السودانيين خلال معارك بين الجيش والدعم السريع في الخرطوم
  • شبكة أطباء السودان: «18» قتيل حصيلة قصف الدعم السريع للفاشر اليومين الماضيين
  • مقتل 18 في قصف مدفعي للدعم السريع على الفاشر
  • عشرات القتلى في هجمات نفذها الدعم السريع في السودان.. ومعارك بالخرطوم
  • البرهان: لا شروط مسبقة للحوار ونطالب بتنفيذ «اتفاق جدة» .. السعودية قدمت 3 مليارات دولار والولايات المتحدة تطالب بـ«هدن إنسانية» في الفاشر
  • 18 قتيلا في هجوم للدعم السريع في الفاشر غرب السودان