اخبار الفن، علاقة بيبي ريكسا العاطفية على المحك والسبب “وزنها الزائد”،متابعة بتجــرد يبدو أن المصائب ما زالت تنهال على المغنية الأمريكية بيبي ريكسا، .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر علاقة بيبي ريكسا العاطفية على المحك.. والسبب “وزنها الزائد”، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

علاقة بيبي ريكسا العاطفية على المحك.. والسبب “وزنها...

متابعة بتجــرد: يبدو أن المصائب ما زالت تنهال على المغنية الأمريكية بيبي ريكسا، فبعد شهر من تعرضها لإصابة على وجهها من قبل أحد المعجبين خلال حفلها كشفت أن علاقتها العاطفية أصبحت على المحك بسبب “وزنها الزائد”.

وفضحت ريكسا حبيبها أمام جمهورها عبر حسابها على إنستغرام، ناشرة رسالة نصية مطوّلة وجهها إليها حبيبها المصور السينمائي كيان سفياري، منتقداً وزنها الزائد.

كشفت مصادر مطلعة لمجلة “بيج 6” أن سفياري سبق وأن وجه لها انتقادات على شكلها الخارجي، لكنها لم تأخذ الأمر على مجمل الجد، ما جعل علاقتهما على المحك.

وجاء في نص الرسالة التي نشرتها ريكسا عبر ستوري إنستغرام: “مرحباً. لا أقول إنك لست جميلة، ولم أقل إنني لم أحبك أبداً.. في الحقيقة قلت كم أنت جميلة وكم أحببتك، لكنني قلتُ دائماً إنني سأكون صادقاً معك ووجهك كان يتغير لذا أخبرتك أنه كان كذلك”. 

وفي الرسالة ذكّرها بأنه حين ازداد وزنه 3 أرطال (حوالي 1.5 كلغ) وصفته بالسمين وصاحب الدهون، مستدركاً: “لكن هذا لا يعني أنك لا تحبينني، أما إذا كنت تحاولين العثور على سبب للانفصال، فهذا منطقي لكنه ليس كذلك في الحقيقة”.. ونصحها بالتحدث إلى معالج للتوصل إلى أصول الأزمة، وحلها.

وتواصلت مجلة “بيج سيكس” مع الناطق الرسمي بإسم ريكسا للتعليق والتوضيح، لكنه رفض التعقيب على مستجدات العلاقة التي بدأت منذ عام 2020.

وكانت نجمة البوب نشرت يوم 27 يونيو (حزيران) الماضي، مقطع فيديو ترقص فيه وأرفقته بالتعليق التالي: أعلم أنني اكتسبت وزناً.. يمر البشر بتقلبات.. لن أكذب إنها تزعجني خاصة عندما أقرأ بعض التعليقات”.

وتابعت: “لقد تعلمت ألا أحكم على نفسي وأقبل نفسي بينما أحاول أيضاً اتخاذ قرارات أكثر صحة في حياتي، ما تعلمته رغم ذلك هو أن الأرقام لا تحدد هويتك، بل قلبك يفعل ذلك. 

وأوضحت المجلة أن رسالة سفياري النصية، تأتي بعد أشهر من إعلان ريكسا عن تشخيص إصابتها بمتلازمة تكيّس المبايض في مايو (أيار) الماضي، فكسبت زيادة في الوزن نتيجة للعلاج الذي تتلقاه.

وكشفت خلال ظهورها في برنامج “The Jennifer Hudson Show” أنها تنظر للموضوع بإيجابية، لأن الوزن الزائد نخسره لاحقاً، أما العلاج فضروري الآن.

View this post on Instagram

A post shared by Bebe Rexha (@beberexha)

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الفن المقتول والرواية المبتورة

#الفن_المقتول و #الرواية_المبتورة _ د. #منذر_الحوارات

ردَّ الكاتب العظيم ومدير المسرح القومي البريطاني ديفيد هير، على قرار مارغريت تاتشر برفع الدعم عن المسرح بكلمات كانت بمثابة درس تجاوز حدود بريطانيا، إن السياح يأتون الى بريطانيا من أجل عمارتنا واسواقنا ومسارحنا، يأتون من أجل الثقافة التي أنتجتها بريطانيا عبر قرون وجسّدها المسرح، ثم أضاف: إن السياحة هي ثاني أكبر صناعة لدينا، فالسائح ينفق المال، والحكومة تجني الضرائب، فهي إذًا لا تدعم المسرح، بل تستثمر فيه، لأنها تدرك أنه ليس مجرد خشبة، بل هو أداة لتسويق بريطانيا، وأداة لتأكيد هويتها، وتحويل قصصها إلى اقتصاد وثقافتها إلى مورد وطني.

من هذه القصة نكتشف أن دعم الفن واجب على الدول، فالأمر أبعد من المال بكثير، فالفن هو المدماك الذي تُبنى عليه حكايات الشعوب وروايات الدول، لا يمكن بدون مسرح ودراما وسينما وأدب وموسيقى، أن تُبنى قصة وطنية تخص كل مواطن، والمؤسف أننا نتعامل مع الفن باعتباره كمالية، متناسين حكمة ديفيد هير، وعلى الرغم من أن الأردن لا يعاني من مشكلة في غزارة التاريخ، فهو مليء بالقصص والحكايات، إلا أنه يفتقر إلى من يحكيها، مشكلته ليست في غياب الهوية، بل في الوسائل التي تجعلها ملموسة ومحسوسة وقادرة على التحرك بانسيابية خارج الكتب والخطابات الرسمية والبيروقراطية الحكومية، وليس هناك أداة أفضل من الفن، وخصوصاً الدراما، للقيام بذلك، فهي الوحيدة القادرة على خلق ذاكرة جماعية وشخصيات تعيش في وجدان الناس لعقود.

لذلك، فإن غياب الدراما الأردنية الجادة ليس مجرد خسارة لصناعة فنية، بل هو تراجع في قدرة الأردن على أن يكون له حضور في الوجدان المحلي وصوت في الفضاء الثقافي العربي، في الماضي وضعت الدراما البدوية الأردن في كل بيت عربي، لكنها اختفت، إما لعجزها عن إحداث النقلة بين الماضي والحاضر المتجدد، أو لأنها فشلت في مواكبة التغيير في المجتمع، أو لأنها لم تتلقَّ الدعم المناسب لمواكبة ذلك التغيير، كل ذلك جعل الأردن بلا نافذة يطل منها على مواطنيه وعلى ملايين المشاهدين العرب، وخسر بالتالي الفرصة في أن يروي حكايته ويتحكم في تشكيل صورته، ليكون جزءاً من السردية العربية، لا مجرد بلد يُذكر فقط في الأخبار، بالتالي، فإن هذا التراجع لا يتعلق بالفن وحده، بل يُعد تراجعًا في الاستثمار في الهوية الوطنية، وفي بناء سردية يلمسها الأردنيون قبل غيرهم.

مقالات ذات صلة أزمة الهويات الأوروبية.. صراع وتحالف 2025/03/10

أما الفنانون الأردنيون، فلم تقتصر معاناتهم على قلة الفرص، بل وجدوا أنفسهم خارج المعادلة، إذ انعدمت أمامهم المنصات التي تمنحهم الفرصة ليعبّروا عن أنفسهم، مما دفعهم إمّا للهجرة أو الاعتزال أو القبول بأعمال لا ترقى إلى مستوى إمكانياتهم، وأصبحوا ضحايا الفقر والفاقة، ولا نذكرهم أو نتغنى بهم وبماضيهم إلا عندما يتوفاهم الله، هذه الخسارة لا تقف عند الفنانين فحسب، بل تطال المواطن الأردني الذي افتقد الدراما المحلية، وبات يستهلك الدراما المصرية والتركية والخليجية، والتي – رغم كل الاحترام لها – لن يجد فيها الأردني محتوى يعبر عنه، لا عن لهجته ولا قصصه أو مشاكله وأحلامه أو هويته، وهنا، تُرك ليتبنى هويات الآخرين وتصوراتهم، لأن الفن ليس مجرد تسلية، بل هو أداة لصياغة الوعي وترسيخ الانتماء، وخلق شعور عميق بأن المكان الذي نعيش فيه ليس مجرد جغرافيا وجواز سفر، بل ذاكرة وقصة وهوية، ففي عالم اليوم، لا يكفي امتلاك التاريخ، بل يجب معرفة كيف نحكيه ونسوّقه.

لقد دافع ديفيد هير عن المسرح لأنه جزء من إرث بريطانيا وتاريخها واقتصادها، وبالتالي فإن الدفاع عن الفن، وخصوصاً الدراما في بلدنا، يجب أن يأخذ المنحى نفسه، لأنه دفاع عن حكاية الأردن وصورته في داخله ومحيطه، ودفاع عن هويته، فغيابه يترك فراغًا تملؤه هويات الآخرين، وربما أجنداتهم، وحتى لا نجد أنفسنا لاحقًا على قارعة الطريق، غارقين في الضياع، نبكي الرواية والهوية، ينبغي ألا نقتل الفن، لأن ذلك لن يقف عنده، بل سيطال هويتنا، التي ستصبح مبتورة، غير مكتملة، بلا روح، فالدول باتت تُعرف بفنونها كما تُعرف بحدودها، لذلك، فإن السؤال الذي يجب علينا طرحه لا يجب أن يقتصر على: لماذا تراجع الفن في الأردن؟ بل يجب أن يكون: كيف يمكن إعادته ليكون جزءاً أصيلًا في بناء البلد وهويته، لا مجرد هامش يمكن الاستغناء عنه؟ لأن نتيجة ذلك وخيمة.

الغد

مقالات مشابهة

  • صديقة بيلينغهام ترد: "هذا ما حدث في حياتي العاطفية"
  • طفل 4 سنوات يستدعي الشرطة لاعتقال والدته.. والسبب مفاجئ!
  • أغرب قضايا محكمة الأسرة.. زوجة تلاحق زوجها للانفصال والسبب نسيانه عيد الزواج
  • الأسواق الأوروبية تنتعش واليورو يصعد لأعلى مستوياته مقابل الدولار.. والسبب ترامب
  • لص يبتلع ألماساً بقيمة مليون دولار
  • الفن المقتول والرواية المبتورة
  • مجازر الساحل تُشعل التحذيرات.. سياسي كردي: مصير قسد على المحك
  • مجازر الساحل تُشعل التحذيرات.. سياسي كردي: مصير قسد على المحك- عاجل
  • معمل الزهراني الكهربائي متوقف عن العمل والسبب لافت
  • تعرف على مشروبات اذا تناولها بعد الفطار ستخلصك من الوزن الزائد