إقبال السياح على حلقة السمك بالغردقة.. «40 نوعا تزين السوق» (صور)
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
شهدت حلقة سوق السمك بالغردقة إقبالا كبيرا من السائحين الأجانب من مختلف الجنسيات اليوم السبت، لمشاهدة وشراء أغرب أنواع الأسماك منها أبو قرن والشعور الأصفر الذي يطلقون عليه «سمك عيار 24»، وذلك لشدة لمعانه باللون الأصفر وارتفاع سعره مثل الذهب.
وأشار أحد أشهر بائعي السمك في سوق الغردقة يدعى «حمو»، إلى توافد كبير من السياح الأجانب من جنسيات مختلفة على السوق للاستمتاع برؤية أغرب أنواع الأسماك البحر الأحمر والتي تتعدى 40 نوعا.
ولفت في تصريحات لـ«الوطن»، أن أشهر أنواع أسماك البحر الأحمر هو الشعور ويطلق عليه «سمك عيار 24»، وذلك لأنه يلمع باللون الأصفر مثل عيار 24، بالإضافة إلى ارتفاع سعره، حيث يعد من أغلى أنواع السمك لطعمه الرائع ويتم تجهيزه بأكثر من طريقة «مقلي ومشوي وشوربة وسنجاري وفرن وفيليه وطاجن».
ومن جانبه أشار بشار أبو طالب نقيب المرشدين السياحيين بالبحر الأحمر، في تصريحات لـ«الوطن»، إلى توافد السياح الأجانب يوميا على سوق أسماك الغردقة لرؤية أسماك البحر الأحمر النادرة، وذلك من خلال رحلات اليوم الواحد التي تنظمها شركات السياحة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الغردقة سوق السمك أسماك الغردقة حلقة اسماك الغردقة حلقة السمك عیار 24
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة مسؤولي سفينة غرقت بالبحر الأحمر وحريق يلتهم لنشا بسفاجا
قررت محكمة جنح القصير تأجيل أولى جلسات محاكمة مسؤولي سفينة البضائع التي غرقت بالبحر الأحمر وأتلفت الشعاب المرجانية إلى جلسة 3 مايو المقبل.
لجنة التعويضات بوزارة البيئة قدّرت قيمة الأضرار البيئية والشاطئية والشعاب المرجانية بنحو 24 مليون دولار.
ملابسات الحادث:
التحقيقات أثبتت أن ربان السفينة أكمل الرحلة رغم تكرار الأعطال، ورفض التوجه لأقرب ميناء لإصلاحها.
مالك السفينة وفّر قطع غيار غير مطابقة للمواصفات، مما ساهم في فقد السيطرة عليها قرب سواحل القصير.
اصطدمت السفينة بالشعاب المرجانية، وألحقت بها تلفيات جسيمة وفقًا لتقرير جهاز المحميات بالبحر الأحمر.
التقرير البيئي:
السفينة تعرضت للجنوح ثم الغرق فوق الشعاب المرجانية، مما تسبب في تدمير بيئي واسع.
حادث آخر: احتراق لنش سياحي بسفاجا
اندلع حريق في لنش سياحي يُدعى "هابي دولفين 4" أثناء رسوه بمارينا فندق صن بيتش في سفاجا.
اللنش كان خاليًا من الركاب وقت الحريق، ولم تُسجل إصابات بشرية.
سرعة الرياح ساهمت في انتشار النيران، وتم قطع حبال الربط لمنع امتداد الحريق إلى باقي اللنشات والمنشآت السياحية.
سيارات الحماية المدنية تدخلت بسرعة وتمكنت من السيطرة على الحريق.