«كلاكيت تالت مرة».. نيللي كريم أمام محمد ممدوح في عمل جديد
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
حقق الثنائي نيللي كريم ومحمد ممدوح، حالة خاصة من النجاح مع الجمهور سواء بالسينما أو الدراما، إذ قدما من قبل فيلم «بشتري راجل» عام 2017، من إخراج محمد علي، إضافة إلى مسلسل «اختفاء» عام 2018، للمخرج أحمد مدحت.
تفاصيل التعاون الجديد بين نيللي كريم ومحمد ممدوحوكشف مصدر لـ«الوطن»، عن أن كل من الفنان محمد ممدوح ونيللي كريم تعاقدا على بطولة فيلم جديد بعنوان «حياة جديدة»، تجري التحضيرات للعمل على أن يبدأ التصوير بعد الانتهاء من الموسم الرمضاني، إذ تنشغل الفنانة نيللي كريم بتصوير مسلسلها الجديد «فراولة»، الذي تخوض به الموسم الرمضاني المقبل.
ومن المقرر أن تبدأ نيللي كريم تصوير المسلسل الأسبوع المقبل، والذي تدور أحداثه في إطار كوميدي خلال 15 حلقة، وهو من تأليف محمد سليمان عبد المالك وإخراج محمد علي، كما ينشغل الفنان محمد ممدوح بتصوير فيلم بعنوان «هيروشيما»، مع الفنانة منة شلبي، من إخراج خالد مرعي وتأليف أيمن بهجت قمر، والذي يجعله يتغيب عن الموسم الرمضاني المقبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نيللي كريم محمد ممدوح مسلسل فراولة مسلسلات رمضان 2024 محمد ممدوح نیللی کریم
إقرأ أيضاً:
تعليم الغربية ينظم ندوة أثرية بعنوان «الكتابة المصرية القديمة» لتنمية الوعي الحضاري لدى الطالبات
نظّمت مدرسة الزهراء الإعدادية بنات بإدارة شرق طنطا التعليمية، ندوة تثقيفية بعنوان «الكتابة المصرية القديمة»، في إطار توجيهات محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، و اللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية، وناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، حرصاً على تنشيط الوعي الأثري وتعزيز الانتماء للحضارة المصرية لدى طلاب المدارس.
شهدت الندوة حضور 40 طالبة، وألقى المحاضرة الأستاذ حسام الدين محمد السقا، مفتش الآثار ومأمور الضبط القضائي بوزارة السياحة والآثار، حيث تناول خلالها عدة محاور من أبرزها: أهمية العلم في الحضارة المصرية القديمة، أدوات الكتابة المستخدمة، الألوان، ونبات البردي، إضافة إلى الفرق بين الكتابة على الحجر والكتابة على البردي.
كما استعرض المحاضر ملامح من عظمة الحضارة المصرية القديمة، مشيراً إلى حجر رشيد، وقصة اكتشافه، ودوره في فك رموز اللغة الهيروغليفية، مما أسهم في كشف أسرار الحضارة الفرعونية المدونة على جدران المعابد والبرديات.
تأتي هذه الندوة ضمن سلسلة من الفعاليات الثقافية التي تنظمها تعليم الغربية، بهدف ربط الطلاب بتاريخهم العريق، وتوسيع مداركهم حول حضارة أبهرت العالم ولا تزال حتى اليوم مصدر فخر واعتزاز لكل مصري.