صحيفة إسرائيلية: ينقصنا عملاق إعلامي لدعم مصالحنا في العالم
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
انتقدت صحيفة إسرائيلية، القصور في عدم توفير ما وصفته "عملاق إعلامي"، لدعم مصالح تل أبيب واليهود في جميع أنحاء العالم.
وقالت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية: "لكل دولة وزارة خارجية لكن في إسرائيل هذه الهيئة الحكومية، لا يبدو أنها الوحيدة التي تعمل على تعزيز مصالحنا في العالم".
وأشارت الصحيفة إلى أن "الهسبارة (مجموعة أدوات للترويج لإسرائيل)، باتت تكتسب سمعة مروعة باعتبارها دعاية"، مشددة على أن "ما ينقنصا نحن المعسكر المؤيد للإعلام هو عملاق إعلامي مثل الجزيرة وغيرها".
وأردفت بقولها: "يجب أن نتعلم شيئا من قطر، وهو كيف تمكنت بثبات، من تأطير الخطاب العام بشأن الشرق الأوسط من منظورها الخاص"، مضيفة أن "الجزيرة مجموعة إعلامية ضخمة ورغم تلقيها تمويلاً حكومياً إلا أنها تؤكد على استقلاليتها التحريرية".
وذكرت أن "إسرائيل والعالم اليهودي ليس لديهم حتى جزءا صغيرا من شبكة الجزيرة اليهودية المطلوبة، وكانت هناك عدة محاولات لإنشاء مثل هذه القناة لكنها باءت بالفشل في عام 2011".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحيفة الجزيرة الجزيرة الاحتلال صحيفة ترويج الدعاية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة من هنا وهناك صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
عاجل | وسائل إعلام إسرائيلية: سماع دوي انفجارات متتالية وسط إسرائيل
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن صاروخا أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل، ما أدى إلى انطلاق صفارات الإنذار وسماع دوي انفجارات متتالية وسط إسرائيل.
وتحدثت القناة 12 الإسرائيلية عن إطلاق صاروخ واحد من اليمن، فيما ذكرت الجبهة الداخلية الإسرائيلية أن صفارات الإنذات دوت في منطقة تل أبيب الكبرى.
وفي أول بيان له تعليقا على الحادثة، قال الجيش الإسرائيلي "اعترضنا صاروخا واحدا أطلق من اليمن قبل عبوره الأجواء".
وتضامنا مع غزة بمواجهة حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية المستمرة على القطاع منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والتي خلفت مقتل وإصابة أكثر من 154 ألف فلسطيني، باشرت جماعة الحوثي منذ نوفمبر/تشرين الثاني من العام نفسه، استهداف سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر بصواريخ ومسيّرات.
وردا على هذه الهجمات، بدأت واشنطن ولندن منذ مطلع 2024، شن غارات جوية وهجمات صاروخية على مواقع للحوثيين باليمن، وهو ما قابلته الجماعة بإعلان أنها باتت تعتبر كافة السفن الأميركية والبريطانية ضمن أهدافها العسكرية، وتوسيع هجماتها إلى السفن المارة بالبحر العربي والمحيط الهندي أو أي مكان تصله أسلحتها.
كما تشن الحوثي ما بين الحين والآخر هجمات بصواريخ ومسيّرات على إسرائيل، بعضها استهدف تل أبيب، وتشترط لوقف هجماتها إنهاء حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة.
إعلانالتفاصيل بعد قليل..