شاهد: أول تركي يصل إلى محطة الفضاء الدولية في مهمة خاصة ضمت سويديًا وإيطاليًا
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
رحب رواد الفضاء في محطة الفضاء الدولية ترحيبًا حارًا بنظرائهم القادمين في مهمة خاصة، والذين وصلوا اليوم السبت.
وضم طاقم بعثة أكسيوم 3 القادم أول شخص تركي إلى الفضاء، ألبير جيزيرافشي، وانضم إليه السويدي ماركوس واندت والعقيد في سلاح الجو الإيطالي والتر فيلادي.
وانطلق صاروخ فالكون من مركز كينيدي للفضاء التابع لناسا في وقت متأخر من بعد ظهر يوم الخميس، وعلى متنه ثلاثة أشخاص.
وسيقضي الرواد الثلاثة أسبوعين في إجراء التجارب وتبادل الخبرات والاتصال مع تلاميذ المدارس والاستمتاع بمناظر الأرض من محطة الفضاء الدولية قبل العودة إلى ديارهم.
وتكلّف كل بلد من البلدان الثلاثة 55 مليون دولار تقريبًا، وهو السعر التقريبي للرحلة للشخص الواحد، وهي الرحلة الثالثة من نوعها التي تنظمها شركة هيوستن أكسيوم سبيس مع وكالة ناسا وسبيس إكس.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية في محاولة للاتصال بالإنترنت.. سكان قطاع غزة يتوجهون إلى المناطق الساحلية تغطية مستمرة - الحرب على غزة تدخل يومها الـ106 وسط استمرار للقصف الإسرائيلي "مسبار أينشتاين".. الصين تطلق قمرًا اصطناعيًا إلى الفضاء وخطأ بالترجمة يبث الذعر في تايوان محطة الفضاء الصينية سياحة الفضاء محطة الفضاء الدوليةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: محطة الفضاء الصينية سياحة الفضاء محطة الفضاء الدولية غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس طوفان الأقصى بنيامين نتنياهو قطاع غزة فلسطين ألمانيا اليابان الذكاء الاصطناعي غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس طوفان الأقصى بنيامين نتنياهو محطة الفضاء الدولیة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
داعية مصري يدعو المصريين لـتحرير معبر رفح ويوجه رسالة إلى سوريا والأردن (شاهد)
دعا رئيس الهيئة العالمية لأنصار النبيﷺ، ومؤسس وقف الأنصار، الشيخ محمد الصغير، الشعب المصري إلى التحرك باتجاه معبر رفح من أجل "تحريره بعد احتلاله" من قبل الاحتلال الإسرائيلي، موجها في الوقت ذاته نداء إلى الشباب في سوريا والأردن للتحرك من أجل إسناد قطاع غزة.
وقال الصغير خلال اعتصام مناصر لقطاع غزة أمام قنصلية الاحتلال الإسرائيلي في مدينة إسطنبول التركية: "يجب على كل الشعوب المسلمة والعربية الاستمرار في الاعتصام المناصر لقطاع غزة، ونحن هنا وسنظل هنا حتى ينتصر إخواننا في غزة وينكسر الحصار".
#عاجل
من أمام سفارة الصهاينة
يا شعوب مصر والأردن دعوكم من الحكام العرب
وتوجهوا للمعابر الآن الآن@drassagheer pic.twitter.com/XJTxubdHzE — الھیئة العالمیة لأنصار النبي ﷺ (@SupportProphetM) April 6, 2025
وأضاف في كلمة له أمام المشاركين حضرها مراسل "عربي21"، أن "الحكام العرب والحكومات بين موات أو سبات، فلا تعلقوا آمالا عليهم"، مشددا على أن "على الشعوب العربية جميعا وأولهم الشعب المصري وأبناء عمرو بن العاص أن يتحركوا إلى رفح وأن يحرروا هذا المعبر الذي احتل من مصر، فمصر لا سيادة لها على المعبر الآن".
وأكد الشيخ محمد الصغير أن "على ملايين الشباب في مصر أن يتحركوا إلى معبر رفح، وعلى شباب الأردن ألا يقفوا في الميادين إنما يقفوا على الحدود"، حسب تعبيره.
وتطرق الصغير إلى سوريا التي تشهد عدوانا إسرائيليا متصاعدا على أراضيها منذ سقوط الأسد أواخر العام الماضي، قائلا "إلى سوريا الحرة والمجاهدة: أنتم الآن في ظل حكومة شرعية يقودها الشرع.. في ظل حكومة انتصرت بالسيف والجهاد وإن فلسطين هي درة التاج والأمة وإن الشام هي قلب هذه الأمة فلا بد لهذا القلب أن ينبض ثورة تتحقق في القدس".
وتابع الشيخ الصغير، أن "الشعب السوري إذا أراد فعل وكما تحرر بالجهاد فعليه أن يحرر باقي الشام، لأن الشام الكبير محتل، وإن تحررت منه سوريا".
وأرسل الصغير رسالة تضامن إلى أهالي قطاع غزة الذي يتعرض لعدوان وحشي بعد استئناف الاحتلال حرب الإبادة الجماعية الشهر الماضي، قائلا "يا أهل غزة لقد قدمتم زيادة عن الأمة وأنتم الأمة، وما نحن إلا أصفار أمام الواحد الصحيح.. والواحد الصحيح الآن هم أبناء السنوار وإسماعيل هنية وجند محمد الضيف".
وفي وقت سابق الأحد، تظاهر الآلاف في مدينة إسطنبول التركية، تنديداً بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، وللمطالبة بكسر الحصار عنه، وإدخال المساعدات.
وانطلقت المسيرة التي دعت إليها "لجنة فلسطين المركزية" بالتعاون مع "منصة التضامن مع غزة، بعد صلاة الظهر من أمام مسجد خير الدين بارباروسا في منطقة ليفنت الشهيرة وسط إسطنبول، وتوجهت إلى مقر قنصلية الاحتلال.
وشارك في المسيرة التي تابعها مراسل "عربي21" وفد العلماء المسلمين، بينهم رئيس الهيئة العالمية لأنصار النبيﷺ ، ومؤسس وقف الأنصار، الشيخ محمد الصغير، والدكتور عصام البشير، رئيس الأوقاف السوداني الأسبق، والشيخ سعيد برهان، رئيس رابطة علماء أفريقيا، والداعية عبد الحي يوسف والدكتور جمال عبد الستار، وكيل وزارة الأوقاف المصرية الأسبق، وآخرين.
وفجر 18 آذار/ مارس الماضي، استأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على قطاع غزة، عبر شن سلسلة من الغارات الجوية العنيفة على مناطق متفرقة من القطاع الفلسطيني، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 20 كانون الثاني/ يناير الماضي.
وأثار استئناف العدوان الذي أسفر عن سقوط مئات الشهداء والمصابين في صفوف المدنيين الفلسطينيين، موجة من الاحتجاجات المناصرة للشعب الفلسطيني والمطالبة بوقف فوري لعدوان الاحتلال الإسرائيلي في العديد من المدن حول العالم.
ومطلع آذار/ مارس الماضي، انتهت مرحلة أولى استمرت 42 يوما من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس ودولة الاحتلال، بدأ في 19 كانون الثاني/ يناير ، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة.
وتنصل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من بدء المرحلة الثانية من الاتفاق؛ إذ إنه يرغب في إطلاق سراح مزيد من الأسرى الإسرائيليين، دون الوفاء بالتزامات هذه المرحلة، لا سيما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب من غزة بشكل كامل.
في المقابل، تؤكد حركة حماس التزامها بتنفيذ الاتفاق، وتطالب بإلزام دولة الاحتلال بجميع بنوده، داعية الوسطاء إلى الشروع فورا في مفاوضات المرحلة الثانية، التي تشمل انسحابا إسرائيليا من القطاع ووقفا كاملا للحرب.