208 آلاف جنيه إيرادات فيلم «الملكة» في 3 أيام سينما
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
إيرادات ضعيفة حققها فيلم «الملكة» في أيامه الأولى في دور العرض السينمائي، حيث سجل الفيلم عن أمس الجمعة في دور العرض السينمائي بلغ 96 ألف جنيه وذلك عن يومه الثالث في دور العرض السينمائي، وذلك وفقا لتقرير الإيرادات اليومية الصادر عن الموزع محمود الدفراوي مسئول التوزيع في غرفة صناعة السينما.
وبلغ إجمالي الإيرادات التي حققها فيلم «الملكة» في دور العرض السينمائي خلال 3 أيام، لـ 208 آلاف جنيه، وحقق الفيلم في أول أيامه بالسينمات 41 ألف جنيه، بينما ارتفعت إيراداته الثانية لـ 71 ألف جنيه، وفي يومه الثالث حقق إيرادات بلغت 96 ألف جنيه.
يعتبر فيلم «الملكة» هو البطولة السينمائية المنفردة الأولى للفنانة هالة صدقي، بجانب مجموعة من الفنانات من بينهم دينا، رانيا يوسف، شيرين رضا، انتصار، بدرية طلبة، عارفة عبد الرسول، بالإضافة باسم سمرة، كريم عفيفي ومحمد رضوان، تأليف هشام هلال وإخراج سامح عبد العزيز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم الملكة إيرادات فيلم الملكة فی دور العرض السینمائی ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
تهديد حوثي جديد يعيق انتعاش إيرادات قناة السويس
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أعادت جماعة الحوثي تهديدها باستهداف السفن في البحر الأحمر، ما يهدد بتعثر تعافي إيرادات قناة السويس المصرية بعد توقعات بعودتها لطبيعتها في الربع الثاني من عام 2025.
ووفقا لشبكة سي أن أن الأمريكية: يُخشى من تكرار خسائر ضخمة على الاقتصاد المصري نتيجة لتراجع حركة الملاحة الدولية.
وأكد جيمس سوانستون، الخبير الاقتصادي لدى كابيتال إيكونوميكس، أن استمرار هجمات الحوثيين سيؤدي إلى إطالة أمد ضعف إيرادات القناة، مُشيراً إلى أن عدد السفن وأحجام الشحن لا تزال أضعف بنحو 60% مما كانت عليه قبل الحرب في غزة.
وقدّر صندوق النقد الدولي خسائر مصر من قناة السويس خلال عام 2024 بنحو 6 مليارات دولار نتيجة هذه الهجمات.
رغم وقف إطلاق النار في غزة في يناير 2025، إلا أن بيانات أداة بورت وواتش التابعة لصندوق النقد الدولي، ومركز المعلومات البحرية المشترك، تُظهر عدم تحسن حركة الملاحة في قناة السويس بشكل ملموس. فما زالت العديد من خطوط الشحن العالمية مترددة في العودة إلى البحر الأحمر خوفاً من استهداف سفنها.
وقد سجلت إيرادات قناة السويس انخفاضاً حاداً خلال الربع الأول من العام المالي 2024-2025، حيث هوت بنسبة 61.2% لتصل إلى 931 مليون دولار مقابل 2.39 مليار دولار في نفس الفترة من العام السابق.
ويحذر سوانستون من أن استمرار هذا الوضع سيؤدي إلى اتساع عجز الحساب الجاري، واضطرار مصر للاعتماد على مصادر أخرى لتدفقات رأس المال، بالإضافة إلى التأثير السلبي على قطاعات التصدير والاستيراد بسبب ضعف الجنيه المصري.