هل يعود الثنائي ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي؟.. عبير فؤاد تفجر مفاجأة
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
مازال اسم الفنانة ياسمين عبدالعزيز والفنان أحمد العوضي، يتصدر محركات البحث، بعد صدق تنبؤات خبيرة الفلك اللبنانية ليلى عبداللطيف، عن انفصالهما، بينما توقعت خبيرة الأبراج عبير فؤاد في ديسمبر 2022، مفاجأة بشأنهما وهو ما حدث بالفعل خلال سنوات زواجها.
توقعات عبير فؤاد بانفصال ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضيعبير فؤاد توقعت أن علاقتهما لن تكون متوافقة وسيتعرضان لمشاكل، وفق حديثها لـ«الوطن»: «أنا قلت في بداية ارتباطهما إن العلاقة ما بينهم مفيهاش توافق، لأن شخصيتهما مسيطرين واستقلاليين ياسمين عبدالعزيز قوية».
برجا ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي غير متوافقين، وفق خبيرة الأبراج عبير فؤاد: «مش متوافقين لأن ياسمين مواليد برج الجدي، والعوضي برج القوس، ووقتها قلت توقعات 2023، إن ياسمين عبدالعزيز تٌعاني من تردد وحيرة في اتخاذ القرار، بينما العوضي لديه إحباط شديد وهيكون الأسوأ حظا، وياسمين كانت فاقدة اتزانها النفسي، والسنة دي 2024، ياسمين عندها ميل للابتعاد عن الأضواء».
عودة ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضيلا تتوقع خبيرة الأبراج عبير فؤاد، عودة الثنائي هذا العام إلا في حالة واحدة: «مش هيرجعوا دلوقتي.. هي السنة دي عندها رغبة في الابتعاد عن الأضواء، وهو عنده فترة مستمرة للإحباط لكن هيخرج من حالته وممكن يبقى عنده تغيير إيجابي في شغله.. مش شايفة عاطفيا إنه هيدخل علاقة الفترة دي، لكن آخر السنة ممكن يدخل في علاقة جديدة في نهاية السنة، لكن لو رجعوا لبعض في السنة دي بعقد جديد هيفشلوا تاني، لأن رقمها السنة دي بيقول كدة، لو هتبدأ بعقد جديد هيفشل، لكن لو هيرجعها بالعقد القديم في شهور العدة، مش هيبقى في مشكلة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خبيرة الأبراج عبير فؤاد عبير فؤاد ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي ياسمين عبدالعزيز أحمد العوضي یاسمین عبدالعزیز وأحمد العوضی عبیر فؤاد السنة دی
إقرأ أيضاً:
تصعيد في الضفة.. اقتحامات لنابلس والخليل وكتيبة جنين تفجر آلية للاحتلال
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مناطق في نابلس والخليل.
وذكرت وسائل إعلام أن مقاتلي كتيبة جنين فجروا عبوة ناسفة في آلية للاحتلال عند مدخل بلدة السيلة الحارثية.
كما أفادت مصادر للجزيرة بسماع دوي انفجارات داخل مخيم جنين تزامنا مع استمرار العملية العسكرية الإسرائيلية في المخيم.
وفي وقت سابق اقتحمت آليات عسكرية إسرائيلية مدينة نابلس من حاجز دير شرف.
كما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة بيت كاحل شمالي الخليل، وفق مصادر تحدثت للجزيرة.
حصار طمون
يأتي ذلك فيما تواصل الاحتلال الإسرائيلي حصارها على بلدة طمون، جنوب طوباس في الضفة الغربية، لليوم الخامس على التوالي، تزامنا مع منع التجوال.
وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال تنفذ عمليات اعتقال عشوائية في البلدة مع ترويع الأطفال والسكان، حيث أجبرت المئات من سكان بلدة طمون على النزوح قسرا إلى قرى مجاورة، تحت تهديد السلاح، وقامت بالتنكيل بالمواطنين داخل البلدة، في ظل استمرار منع دخول الصحفيين والطواقم الطبية.
وأكدت المصادر أن قوات الاحتلال تمنع الطواقم الطبية من إجلاء المرضى والحالات الإنسانية، وأن بعض سكان البلدة يضطرون لشرب مياه الأمطار، لانعدام المياه الصالحة للشرب نتيجة تدمير الاحتلال البنية التحتية.
وفي ذات السياق، قالت منظمة أطباء بلا حدود إن منع الفلسطينيين من الوصول إلى الرعاية الصحية “جزء من نظام أوسع لعقاب جماعي تفرضه إسرائيل تحت ستار حملتها في مدن شمال الضفة الغربية المحتلة.
وأوضحت المنظمة في تقرير أنه ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 سجلت منظمة 694 هجوما على الرعاية الصحية في الضفة الغربية، مع وقوع المستشفيات ومرافق الرعاية الصحية غالبا تحت حصار قوات جيش الاحتلال.
وأكد التقرير، أن نظام الرعاية الصحية بالضفة الغربية المحتلة “في حالة طوارئ دائمة” نتيجة التصعيد الدراماتيكي في العنف الإسرائيلي الذي اتسم بتوغلات عسكرية لفترات طويلة وقيود أكثر صرامة على الحركة أعاقت بشدة الوصول إلى الخدمات الأساسية، خاصة الرعاية الصحية، ومما أدى إلى تفاقم الظروف المعيشية المزرية بالفعل للعديد من الفلسطينيين.
ونظر تقرير أطباء بلا حدود في الهجمات وعرقلة الرعاية الصحية في سياق ما وصفته محكمة العدل الدولية بالفصل العنصري، وكشف عن نمط من تدخل منهجي من جانب قوات الاحتلال والمستوطنين في تقديم الرعاية الصحية الطارئة.