كشفت صحيفة تايمز أوف إسرائيل أن شركة جوجل تخطط لتسريح العديد من الموظفين في إسرائيل، حيث تقوم شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة بتقليص عدد الموظفين في جميع أنحاء العالم.

ومن المتوقع أن تبدأ شركة جوجل في الأيام المقبلة عملية تسريح الموظفين داخل الأراضي المحتلة، بما في ذلك كبار المسؤولين التنفيذيين، بحسب تقارير في الصحافة العبرية نقلاً عن مصادر قريبة من الشركة المملوكة لشركة ألفابت.

ورفضت متحدثة باسم جوجل في إسرائيل التعليق على التقارير.

وتعمل شركة جوجل في نشاط البحث والتطوير في إسرائيل منذ عام 2005، وتوظف حوالي 2000 عامل في حيفا وتل أبيب، مع فرق تتعامل مع التعلم الآلي، والذكاء الاصطناعي، ومعالجة اللغات الطبيعية، والشبكات السحابية، وتحديات إدراك الآلة، بالإضافة إلى المبيعات والتسويق.

وتأتي عمليات تسريح العمال في إسرائيل في الوقت الذي قامت فيه جوجل بتسريح أكثر من 1000 موظف عبر فرق مختلفة على مستوى العالم منذ بداية الشهر، ومن المتوقع أن تتبع المزيد من التخفيضات في الأشهر المقبلة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسرائيل جوجل فی إسرائیل

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تخفي تقارير عن تكلفة الحرب.. كم بلغت حتى نهاية العام الماضي؟

توقف المحاسب العام في دولة الاحتلال عن نشر تقارير شهرية بشأن تكلفة الحرب على قطاع غزة، وفي لبنان، الأمر الذي يضع علامة استفهام حول أسباب هذه الخطوة التي تثير شكوكا حول كفاءة الإنفاق الحكومي.

وقالت صحيفة "هآرتس"، إن هذه الخطوة تثير مخاوف بشأن الشفافية في إدارة ميزانية "الدولة"، مشيرة في تقرير لها إلى أن غياب هذه المعلومات يضعف القدرة على متابعة الإنفاق الحكومي وفهم تكلفة الحرب الحقيقية، ما يثير تساؤلات حول كفاءة إدارة الموارد المالية.


توقف نشر تكلفة الحرب
وحتى نهاية عام 2024، نشر المحاسب العام في وزارة المالية شهريًا تقارير تفصيلية عن تكلفة الحرب ضمن تقارير أداء ميزانية الدولة.

ومنذ كانون الثاني/ يناير 2025، توقفت هذه التقارير، ما أدى إلى صعوبة تحليل أداء ميزانية "الدولة" وفهم حجم الإنفاق الحكومي الحقيقي.

وبلغت تكلفة الحرب 124.7 مليار شيكل (الدولار يساوي 3.6 شيكل)، منها حوالي 100 مليار شيكل خلال عام 2024.


وأضيفت تكلفة أخرى بقيمة 18.5 مليار شيكل من صندوق التعويضات للإسرائيليين والشركات المتضررة، ليصل الإجمالي إلى حوالي 150 مليار شيكل.

وقالت الصحيفة، إن التقارير السابقة حول تكلفة الحرب ميزت بين النفقات الأمنية والنفقات المدنية، ما كان يتيح تحليلًا أفضل للزيادة في الإنفاق الحكومي، لكن توقف النشر الدوري لتكلفة الحرب يعني عدم القدرة على متابعة الإنفاق الحكومي الفعلي بعد خصم نفقات الحرب.

ورأت "هآرتس" أن هذا الوضع يثير القلق خاصة مع التصريحات حول استئناف الحرب بشكل قوي، إذ إنه لا يمكن معرفة التكلفة الحقيقية للإجراءات العسكرية في الوقت الفعلي.

مقالات مشابهة

  • الأرصاد تعلن موعد انكسار الموجة الحارة وحالة طقس الـ6 أيام المقبلة.. خبراء: انخفاض حاد في الحرارة وعودة الأجواء الشتوية بعد يومين
  • شركة تسويق إلكتروني في مصر
  • إسرائيل تخفي تقارير عن تكلفة الحرب.. كم بلغت حتى نهاية العام الماضي؟
  • أيام الحسوم.. توصيات عاجلة من الزراعة للمزارعين خلال الفترة المقبلة
  • أيام أقل لتدريب الموظفين الجدد بفضل الذكاء الاصطناعي
  • مجلة عبرية: مبادرة قطرية جديدة ضد إسرائيل.. تطالب بتفتيش النووي
  • اليمن.. تسريح عشرات الموظفين الإغاثيين في مناطق الحوثيين
  • نائب الرئيس الأمريكي: ماسك ارتكب "أخطاء" في عملية تسريح الموظفين
  • صحف عبرية: إسرائيل استنفدت كل وسائل الضغط المتاحة علي حماس
  • فانس: ماسك ارتكب "أخطاء" في عملية تسريح الموظفين