صاحب الصوت الباكي.. محطات في حياة الشيخ محمد صديق المنشاوي بذكرى ميلاده
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
يصادف اليوم السبت 20 يناير، ذكرى ميلاد الشيخ محمد صديق المنشاوي الملقب بـ«صاحب الصوت الباكي»، حيث ولد في مثل هذا اليوم من عام 1920.
ويستعرض موقع «الأسبوع»، لمتابعيه وزواره خلال السطور التالية، محطات في حياة الشيخ محمد صديق المنشاوي.
الشيخ محمد صديق المنشاويمحطات في حياة الشيخ محمد صديق المنشاوي-ولد الشيخ محمد صديق المنشاوي في 20 يناير 1920 بمدينة المنشاة بمحافظة سوهاج، التحق بُكتاب القرية، وأتم حفظ القرآن الكريم وهو وفي الثامنة من عمر، حيث نشأ في أسرة قرآنية عريقة توارثت تلاوة القرآن، إذ تأثر بوالده الشيخ صديق المنشاوي.
- انتقل الشيخ محمد صديق المنشاوى إلى القاهرة مع أحد أعمامه، ليتلقى علوم القرآن الكريم والقراءات.
-وفي عام 1953 تم اعتماد الشيخ محمد صديق المنشاوى فى إذاعة القرآن الكريم، ليبدأ رحلة تسجيل القرآن الكريم للإذاعة.
- وسافر الشيخ محمد صديق المنشاوى إلى العديد من البلدان، بدعوات من رؤساء دول، وحمل فى الخمسينيات لقب «مقرئ الجمهورية العربية المتحدة».
- وقرأ القرآن الكريم فى المسجد الأقصى ومساجد الكويت وسوريا وليبيا وباكستان وغيرها.
-لٌقب بـ«الصوت الباكي» لما فى صوته من نبرة حزينة وأداء حزين، وانفعاله العميق بالمعاني.
-حصل الشيخ محمد صديق المنشاوي على أوسمة عدة من دول مختلفة كإندونيسيا وسوريا ولبنان وباكستان.
الشيخ محمد صديق المنشاويوفاة الشيخ محمد صديق المنشاوي-في عام 1966 أُصيب الشيخ محمد صديق المنشاوي بدوالي المرىء فنصحه الأطباء بالراحة وعدم إجهاد حنجرته إلا أنه استمر فى القراءة، إلى أن توفى فى 20 يونيو من عام 1969م عن عمر ناهز 49 عامًا.
اقرأ أيضاًاليوم.. ذكرى رحيل الصوت الباكي الشيخ محمد صديق المنشاوي
وزير الأوقاف: إطلاق اسم الشيخ محمد صديق المنشاوي على المسابقة العالمية الــ 28 للقرآن الكريم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المنشاوي الشيخ محمد صديق المنشاوي محمد صديق المنشاوي الشيخ المنشاوي محمد المنشاوي صديق المنشاوي الشيخ محمد المنشاوي الشيخ محمد صــــــديق المنشاوي سورة ق المنشاوي محمد صــــــديق المنشاوي القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يهنئ الإذاعي إسماعيل دويدار بمناسبة تولّيه رئاسة إذاعة القرآن الكريم
هنأ الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، الإذاعي القدير الأستاذ إسماعيل دويدار بمناسبة تولّيه رئاسة إذاعة القرآن الكريم، داعيًا الله له بالتوفيق والسداد في أداء مهام منصبه الجديد.
وأكد وزير الأوقاف أن إذاعة القرآن الكريم تمثل منارة إعلامية إسلامية وشعاع نور ينطلق من مصر إلى كافة ربوع الدنيا، وتعمل على نشر تعاليم الدين الحنيف وإبراز قيمه السمحة، معربًا عن ثقته في قدرة الأستاذ إسماعيل دويدار على تعزيز مسيرتها المتميزة بما يمتلكه من خبرات إعلامية ورؤية تطويرية وسجل ممتد ومشرف خلال مسيرته الكريمة.
وأضاف الدكتور أسامة الأزهري، أن أثير إذاعة القرآن الكريم يملأ صداه ربوع البلاد، ولها دور كبير ومتميز في نشر الفكر الوسطي داخليًّا وخارجيًّا، ولها جمهور من المستمعين لم تحظ به أي إذاعة أخرى في العالم.