أرقام وحقائق.. نزوح قرابة مليون امرأة وفتاة جراء الحرب في غزة
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- وفقًا لتقرير صادر عن هيئة الأمم المتحدة للمرأة حول أثر الأزمة في غزة على النوع الاجتماعي. وأوضحت البيانات أن أزمة غزة تؤثر على النساء والفتيات بمستويات كارثية وغير مسبوقة من حيث الخسارة في الأرواح وحجم الاحتياجات الإنسانية.
وأوضح التقرير بأن حصيلة الضحايا في قطاع غزة تتجاوز 24,620 فلسطينيًا، بينهم حوالي 16,000 امرأة وطفل.
وجاء في التقرير، أنّ بين 1.9 مليون نازح، هناك قرابة مليون امرأة وفتاة، يبحثن عن ملجأ في ظروف إيواء محفوفة بالمخاطر، لكن لا يوجد مكان آمن في غزة. إن القرارات المستحيلة في ما يتعلق بالإخلاء، وكيف ومتى يتم ذلك، وأين تذهب، تترسخ في المخاوف والتجارب المتباينة بين الجنسين، حيث تظهر المخاطر المرتبطة بالنوع الاجتماعي التي تشمل الهجمات والمضايقات على طول طرق النزوح.
وتشير تقديرات هيئة الأمم المتحدة للمرأة إلى أن ما لا يقل عن 3,000 امرأة ربما أصبحن أرامل وربات أسر، وفي حاجة ماسة إلى الحماية والمساعدة الغذائية، ويحتمل أن ما لا يقل عن 10,000 طفل فقدواآباءهم. وفي هذا السياق، تخشى المزيد من النساء أن تلجأ الأسر إلى آليات التكيف اليائسة، ومنها الزواج المبكر.
إليكم نظرة على الإنفوغرافيك أعلاه تسلط الضوء على أبرز الحقائق والأرقام التي تعكس الواقع الصعب الذي يعيشه النساء والأطفال منذ بداية الحرب في غزة.
الأمم المتحدةحقوق الإنسانحقوق المرأةفلسطينقطاع غزةنشر السبت، 20 يناير / كانون الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الأمم المتحدة حقوق الإنسان حقوق المرأة فلسطين قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحيي اليوم العالمي للتوعية بمرض التوحد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي منظمة الأمم المتحدة اليوم العالمي للتوعية بمرض التوحد في مثل هذا اليوم 2 أبريل من كل عام، ودأبت الأمم المتحدة على العمل من أجل صون حقوق الإنسان والحريات الأساسية للأشخاص ذوي التوحد، وضمان مشاركتهم المتكافئة في مختلف مناحي الحياة.
وعلى مر الأعوام، أحرز تقدم ملحوظ في هذا المجال، وكان لذلك الفضل الأكبر لنشطاء التوحد الذين سعوا بلا كلل إلى إيصال أصواتهم وتجاربهم إلى صدارة النقاشات العالمية، وقد أبرز القرار الذي اعتمدته الجمعية العامة في عام 2007 (A/RES/62/139) ضرورة إذكاء الوعي العام بشأن التوحد.
أما اليوم، وبعد مضي أكثر من 17 عامًا، فقد تطور هذا الحراك العالمي من مجرد التوعية إلى التقدير والقبول والدمج، مع الاعتراف بالدور الذي يضطلع به الأشخاص ذوو التوحد في خدمة مجتمعاتهم والمجتمع الدولي على حد سواء.