قائد المنتخب الكوري يحتفل بهدفه برفع تيشيرت حارس الشباب.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
ماجد محمد
احتفل قائد المنتخب الكوري هيونغ مين سون، بعد الهدف الذي أحرزه منتخب كوريا برفع “تيشيرت” حارس مرمى نادي الشباب الدولي كيم سيونج جيو بعد إصابته بالرباط الصليبي.
وكان الاتحاد الكوري لكرة القدم، قد أعلن إصابة الدولي كيم سيونج جيو حارس فريق الشباب لكرة القدم بقطع في الرباط الصليبي في ركبته اليمنى خلال التدريبات وسيغيب لفترة طويلة عن الملاعب.
ويغيب كيم عن مباراتي كوريا الجنوبية المتبقيتين في دور المجموعات بكأس آسيا أمام الأردن اليوم وماليزيا في 25 يناير المقبل.
https://x.com/bt3/status/1748675034720190884?s=08
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحارس كيم الشباب المنتخب الكوري
إقرأ أيضاً:
المحقّقون يوصون بتوجيه اتهامات بالتمرّد إلى الرئيس الكوري الجنوبي المخلوع
سيول "أ ف ب": أوصى محقّقون في كوريا الجنوبية الخميس، بتوجيه اتهام بالتمرّد واستغلال السلطة إلى الرئيس يون سوك يول، بعد اعتقاله وإيقافه عن العمل على خلفية محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية التي أدخلت البلاد في أزمة سياسية عميقة.
وقُبض على يون في 15 يناير، لإعلانه بشكل مفاجئ الأحكام العرفية وإرسال الجيش إلى البرلمان ليل 3-4 ديسمبر لمنعه من الانعقاد، قبل أن يضطرّ إلى التراجع جراء ضغوط من المشرّعين والرأي العام.
وبعد تحقيقات استمرّت 51 يوما، قدّم مكتب التحقيقات في الفساد المسؤول عن التحقيق في قضية يون، الخلاصات التي توصّل إليها للنيابة العامة.
وأعلن أنّه "قرّر أن يطلب من مكتب المدعي العام لمنطقة سيول المركزية، بدء إجراءات ضد الرئيس الحالي يون سوك يول، بناء على اتهامات تشمل قيادة تمرّد".
ولدى النيابة العامّة 11 يوما لإصدار قرار بشأن ما إذا كانت ستبدأ بالإجراءات المطلوبة أم لا. ويُعتبر التمرّد في كوريا الجنوبية جريمة يعاقب عليها بالإعدام.
وبعد الظهر، مثُل يون أمام المحكمة الدستورية حيث يحاكم في قضية منفصلة تتعلّق بعزله، بعدما أوقف عن تأدية مهامه منذ منتصف ديسمبر.
وحتى الآن، برّر هذا المدّعي العام السابق الذي انتُخب رئيسا في العام 2022، لجوءه إلى الأحكام العرفية، باتهامه البرلمان الذي تسيطر عليه المعارضة، بعرقلة مشاريع قوانينه، مشيرا في الوقت ذاته إلى "عناصر معادية" تهدّد كوريا الجنوبية.
ولدى القضاة الثمانية في المحكمة الدستورية مهلة حتى منتصف يونيو لإقالة يون أو إعادة تعيينه. ويحتاج الأمر إلى ستة أصوات لتأكيد إمكان إسقاطه.