ثمن وزير السياحة أحمد الخطيب، تحقيق المملكة معدل تعاف بنسبة 156% في أعداد السياح الوافدين خلال عام 2023م.

وأضاف الوزير، عبر منصة «إكس»، أن هذا الإنجاز يعكس نتائج الخطوات الحثيثة التي وجهتنا بها القيادة الرشيدة -حفظها الله- والتي أسفرت عن تجاوز السعودية للمعدل العالمي في أعداد السياح الوافدين، لتساهم بلادنا بكل فخر في قيادة تعافي السياحة العالمية وعودتها لمستويات ما قبل الجائحة.

كان تقرير صادر عن منظمة السياحة العالمية، أكد أن المملكة حققت تعافيا في اعداد السياح الوافدين خلال العام 2023 مقارنةً بالعام 2019، حيث كان المعدل العالمي للتعافي عام 2023 عند 88% من مستويات ما قبل الوباء، مع ما يقدر بنحو 1.3 مليار وافد دولي، فيما بلغت عائدات السياحة الدولية 1.3 تريليون دولار، لتقترب بنسبة 93% من 1.5 تريليون دولار حققتها في 2019.

يعكس هذا الإنجاز نتائج الخطوات الحثيثة التي وجهتنا بها القيادة الرشيدة -حفظها الله- والتي أسفرت عن تجاوز السعودية للمعدل العالمي في أعداد السياح الوافدين، لتساهم بلادنا بكل فخر في قيادة تعافي السياحة العالمية وعودتها لمستويات ما قبل الجائحة. https://t.co/LdAvnDCOYL

— Ahmed Al Khateeb أحمد الخطيب (@AhmedAlKhateeb) January 20, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: السياحة السیاح الوافدین

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي للقلب.. «الصحة العالمية» تطلق حملة «استخدم قلبك من أجل العمل»

أصدرت منظمة الصحة العالمية لإقليم الشرق المتوسط بيان رسمي لها بالتزامن مع اليوم العالمي للقلب، وأعلنت منظمة الصحة العالمية إعن إطلاق حملة في إطار الحركة العالمية تحت شعار «استخدم قلبك من أجل العمل» لتمكين الأفراد من تحمل المسؤولية عن صحة قلوبهم، والدعوة إلى وضع خطط عمل وطنية أقوى بشأن صحة القلب والأوعية الدموية.

اليوم العالمي للقلب

وتابعت منظمة الصحة العالمية أنَّه لا تزال أمراض القلب والأوعية الدموية السبب الرئيسي للوفاة على مستوى العالم، وفي إقليم شرق المتوسط، يُصاب ما يقدَّر بنحو 38% من السكان - أي ما يعادل 258 مليون شخص - بارتفاع ضغط الدم الذي يُعد أحد عوامل الخطر الرئيسية للإصابة بأمراض القلب، كما أن نصف جميع الوفيات المرتبطة بالقلب والأوعية الدموية تحدث قبل سن 70 عامًا، مما يُسلّط الضوء على الحاجة إلى الوقاية الفعالة والتدبير العلاجي المبكر.

وأضافت أنَّه على الرغم من هذا العبء الكبير، فإن 50% فقط من الدول الأعضاء في الإقليم لديها مبادئ توجيهية أو بروتوكولات أو معايير وطنية مُسندة بالبيّنات للتدبير العلاجي للأمراض غير السارية من خلال نهج للرعاية الأولية،وهناك حاجة مُلحة إلى إرادة والتزام سياسيين قويين لضمان وضع سياسات مكافحة أمراض القلب والأوعية الدموية وتنفيذها، وفي غياب القيادة المتفانية والعزم على إعطاء الأولوية لصحة القلب والأوعية الدموية، سيكون من الصعب إحداث التغييرات اللازمة لحماية الأرواح والحد من الوفيات المبكرة الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية.

إعطاء الأولوية لصحة القلب والأوعية الدموية

وحثت منظمة الصحة العالمية، بالتعاون مع الاتحاد العالمي للقلب، الحكومات ومتخذي القرارات والأوساط الصحية الأوسع نطاقًا على التكاتف في إعطاء الأولوية لصحة القلب والأوعية الدموية، ويكتسي التشخيص المبكر والعلاج الفعال والوقاية أهمية حاسمة في الحد من عبء أمراض القلب، ومن خلال تعزيز السياسات الصحية القوية وتمكين الأفراد من متابعة صحة قلوبهم، واتباع أنماط حياة أوفر صحة، والسعي إلى الحصول على الرعاية في الوقت المناسب، يمكننا إنقاذ الأرواح وتحسين نوعية حياة الملايين في جميع أنحاء العالم.

مقالات مشابهة

  • القمة العالمية للحكومات تعلن نتائج الاستطلاع العالمي للوزراء
  • شيخ الأزهر: صناع القرار السياسي العالمي لا يريدون تحقيق سلام في غزة ولبنان
  • في يومها العالمي.. المملكة تُجسد إرثها الثقافي في ارتباطها بالقهوة
  • وزير الخارجية مؤكداً في الجمعية العامة سياسة وجهود المملكة: تعزيز التعاون للأمن والسلم العالمي والتنمية المستدامة للأجيال
  • متحف كفر الشيخ يحتفل بيوم السياحة العالمي وفك رموز حجر رشيد
  • تنشيط السياحة تحتفل باليوم العالمي للسياحة بالإسكندرية
  • استقبال رسمي لممثل اليمن في المسابقة الدولية للقرآن الكريم وتكريم خاص من وزير الأوقاف
  • في اليوم العالمي للقلب.. «الصحة العالمية» تطلق حملة «استخدم قلبك من أجل العمل»
  • شرطة دبي تحتفي بيوم السياحة العالمي ب5 فعاليات ومبادرات
  • السعودية تعلن زيادة ضخمة في أعداد السياح مقارنة بسنوات ما قبل موسم الرياض