ليبيا – حمل الخبير الاقتصادي أحمد المبارك مسؤولية أزمة السيولة لمصرف ليبيا المركزي مع عدم وجود حل لهذه الأزمة التي تتكرر كل عام.

المبارك أكد في تصريحات لموقع “العربي الجديد”، على نقص السيولة بالمصارف التجارية فيما أغلب سكان ليبيا يعيشون على الرواتب بالدرجة الأولى، ما يعني زيادة الأزمات المعيشية للمواطنين.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

تقرير اقتصادي: الدينار الليبي ثاني أقوى العملات في إفريقيا خلال فبراير

سلّط تقرير اقتصادي نشره موقع “بيزنس إنسايدر أفريكا” الضوء على أقوى 10 عملات في القارة الإفريقية.

وحلّ الدينار الليبي في المركز الثاني بعد الدينار التونسي، متقدماً على عملات المغرب وبوتسوانا وسيشل وإريتريا وغانا وليسوتو وناميبيا وإسواتيني.

وبحسب التقرير، فإن هذه المؤشرات الاقتصادية تم تسجيلها خلال فبراير الماضي، مشيرًا إلى أن ارتفاع قيمة العملات الوطنية يُعزز فرص الاستثمار والتجارة والتكامل الإقليمي، إضافة إلى زيادة التأثير الجيوسياسي للدول صاحبة العملات القوية.

الوسومليبيا

مقالات مشابهة

  • خبير اقتصادي: الدولة تهتم بالشريحة التي تحتاج الرعاية المجتمعية
  • محافظ الإسكندرية: استراتيجية لتطوير الميادين والطرق الرئيسية لتحقيق السيولة المرورية
  • كيف استقبل المواطنون في المحافظات المحتلة شهر رمضان المبارك؟
  • بدء صرف صكوك الإسكان الشبابي والأسر المحتاجة في طبرق
  • أحمد دياب: تعيين خبير أجنبي ليس كافياً لإنهاء أزمات التحكيم المصري
  • جهاز الاستثمار.. محرك اقتصادي وداعم للنمو المستدام
  • البنك المركزي: ارتفاع السيولة المحلية والودائع المصرفية بنهاية يناير 2025
  • تقرير اقتصادي: الدينار الليبي ثاني أقوى العملات في إفريقيا خلال فبراير
  • العكاري: مصرف ليبيا المركزي يعزز قوة الدينار ويعيد بريق المصارف
  • الحصادي: ليبيا عاجزة عن تفسير أزمة حرائق الأصابعة وأدعو للاستعانة بخبراء دوليين