منوعات تعرف على المرأة "المثيرة للجدل" التي تقف خلف أغنى رجل في أستراليا
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
منوعات، تعرف على المرأة المثيرة للجدل التي تقف خلف أغنى رجل في أستراليا،الملياردير الأسترالي ريتشارد وايت وصديقته زينا ناصر ديلي ميل الإثنين 17 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تعرف على المرأة "المثيرة للجدل" التي تقف خلف أغنى رجل في أستراليا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الملياردير الأسترالي ريتشارد وايت وصديقته زينا ناصر (ديلي ميل)
الإثنين 17 يوليو 2023 / 19:59
حصل ريتشارد وايت المؤسس المشارك لشركة "ويستيك" الأسبوع الماضي، على لقب أغنى مدير تنفيذي في أستراليا.
وقد انتقل وايت (60 عاماً) من مسؤول تنفيذي غير معروف إلى شخصية تصدرت عناوين الصحف، وتم دفع صديقته زينة ناصر إلى دائرة الضوء بأسلوب حياتها الفاتن وحبها للأشياء الفاخرة.
وعلى الرغم من التفاصيل التي تم نشرها عن ماضيها في عام 2007 بتورطها بعلاقة غير لائقة مع أحد موكليها أثناء عملها كمحامية دفاع، إلا أن زينة ناصر تتفاخر الآن بثروة صديقها على حسابها على تيك توك.
خلال أحد مقاطعها على تيك توك، قالت زينة، إنها تعمل طوال الليل والنهار لدفع الفواتير، في الوقت الذي يجني صديقها الملياردير أموالاً طائلة.
اعتادت السيدة ناصر العمل كمحامية دفاع جنائي، ودافعت في إحدى القضايا عن أعضاء عصابة دراجات نارية سيئة السمعة، وعن شخص يدعى مايكل إبراهيم، اعترف بجريمة قتل غير متعمد في عام 2008.
وبعد اتهامها بإقامة علاقة غير لائقة مع أحد المساجين في عام 2007، مُنعت زينة من قبل دائرة الإصلاح في نيو ساوث ويلز من دخول أي سجن في الولاية لمدة تصل إلى عامين.
واحتل صديقها ريتشارد وايت المركز الأول في قائمة المدراء التنفيذيين الأغنياء، بعد أن أعلن صاحب اللقب الدكتور فورست ليلة، الأربعاء الماضي، أنه سينفصل عن زوجته نيكولا فورست البالغة من العمر 31 عاماً، ما أدى إلى خسارة جزء كبير من ثروته الشخصية.
تصنف قائمة “Rich Bosses” أغنى المديرين التنفيذيين لأكبر 300 شركة في البورصة الأسترالية بناء على قيمة حصصهم، وقد احتل وايت المرتبة الأولى في هذه القائمة بعدما بلغت قيمة أسهمه في الشركة قرابة 10.5 مليار دولار، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی أسترالیا
إقرأ أيضاً:
نتنياهو في واشنطن: زيارة مثيرة للجدل وسط مذكرات اعتقال دولية
ديسمبر 26, 2024آخر تحديث: ديسمبر 26, 2024
المستقلة/- في خطوة أثارت جدلاً واسعًا، يعتزم رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو التوجه إلى الولايات المتحدة الأمريكية لحضور حفل تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في 20 يناير. ورغم أن خطة سفره لم تُحسم بشكل نهائي بعد، إلا أن وسائل الإعلام الأمريكية أكدت أن دعوة ترامب لنتنياهو تأتي ضمن قائمة 50 شخصية بارزة دُعوا لحضور الحفل، ما يعكس العلاقة القوية بين الرجلين، والتي لطالما أثارت تساؤلات سياسية وجيوسياسية.
تحالفات مشبوهة: العلاقة بين نتنياهو وترامبلطالما كانت العلاقة بين نتنياهو وترامب محط اهتمام في الأوساط السياسية، إذ يُنظر إليها كتحالف غير تقليدي، مليء بالتوترات والصفقات المشبوهة. وكان نتنياهو أول من هنأ ترامب على فوزه في الانتخابات في نوفمبر الماضي، واصفًا فوزه بـ”أعظم عودة في التاريخ”. ورغم ذلك، فإن هذا التحالف يتناقض مع مسار العلاقات المتوتر بين نتنياهو والرئيس الأمريكي جو بايدن، خصوصًا في ظل الحرب الإسرائيلية على غزة وسياسات الحكومة الإسرائيلية تجاه الفلسطينيين.
وتعتبر زيارة نتنياهو للولايات المتحدة فرصة لتمتين هذا التحالف مع ترامب، الذي يظهر استعدادًا مستمرًا لدعمه، وهو ما يثير تساؤلات حول تأثير هذه العلاقة على السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط.
مذكرات الاعتقال: عثرة في الطريقما يثير الجدل بشكل أكبر هو أن زيارة نتنياهو للولايات المتحدة تأتي في وقت حساس، حيث أصدرت المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي مذكرات اعتقال ضد نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. هذه المذكرات، التي تستدعي اعتقال نتنياهو فور وصوله إلى أي دولة عضو في المحكمة، وضعت العالم في موقف حرج.
ورغم أن الولايات المتحدة ليست عضوًا في المحكمة الجنائية الدولية، ما يعني أن نتنياهو يمكنه السفر إليها بأمان، إلا أن هذا لا يعني أن الزيارة خالية من العواقب السياسية. إذ يفتح هذا الباب أمام نقاشات حول مسؤولية الدول الكبرى في تطبيق مذكرات الاعتقال الدولية، خاصة في وقت تشهد فيه العلاقات بين إسرائيل والدول الغربية توترًا متزايدًا بشأن سياسات الاحتلال والحروب في غزة.
في أعقاب الحرب: تداعيات القضية الفلسطينيةلا شك أن زيارة نتنياهو تأتي في وقت حساس بالنسبة للقضية الفلسطينية، التي شهدت تصاعدًا في العنف مع الحرب الأخيرة في غزة. ومن المتوقع أن تثير زيارة نتنياهو لواشنطن غضب العديد من النشطاء السياسيين والحقوقيين، الذين يرون في هذه الزيارة دعمًا أمريكيًا صريحًا لسياسات الاحتلال الإسرائيلي، وهو ما قد يؤجج التوترات في المنطقة.
ترامب ونتنياهو: شراكة إستراتيجية أم استغلال سياسي؟العلاقة بين ترامب ونتنياهو لا تقتصر على مجرد تحالف سياسي، بل تحمل أبعادًا إستراتيجية كبيرة. ترامب، الذي دعم في فترته الرئاسية تحركات إسرائيل التوسعية في الأراضي الفلسطينية، جعل من نقل السفارة الأمريكية إلى القدس أحد أبرز إنجازاته. في حين أن نتنياهو، الذي يواجه انتقادات دولية واسعة بسبب سياسات حكومته، يراهن على تعزيز هذه العلاقة لتأمين دعم سياسي في أوقات صعبة.
لكن هل أن هذه الشراكة هي بمثابة استغلال سياسي من قبل الطرفين؟ فترامب يسعى لتعزيز نفوذه في الشرق الأوسط باستخدام إسرائيل كحليف رئيسي، بينما يسعى نتنياهو إلى تأمين دعمه في ظل الضغوط السياسية الداخلية والدولية، بما في ذلك مذكرات الاعتقال.
الخلاصة: زيارة أم أزمة دبلوماسية؟زيارة بنيامين نتنياهو المحتملة إلى واشنطن ليست مجرد حدث سياسي عادي. بل هي جزء من فصل جديد في العلاقات الأمريكية الإسرائيلية التي تتسم بالتعقيد والتوترات. ومع مذكرات الاعتقال التي تلاحق نتنياهو، تبدو الزيارة بمثابة تحدي للنظام الدولي ولفكرة العدالة الدولية. وبينما يستعد نتنياهو لرحلته إلى واشنطن، تظل الأسئلة مفتوحة حول تأثير هذه الزيارة على العلاقات الإسرائيلية الأمريكية وعلى مستقبل القضية الفلسطينية في ظل هذا التحالف المثير للجدل.