وكيل جامعة القصيم: مبادرة «الدرجات العلمية المخصصة» تكسب الطلاب مهارات سوق العمل
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
قال وكيل جامعة القصيم للشؤون التعليمية د. فهد الأحمد، إن اكتساب الطلاب الجودة والمهارات الأساسية لتهيئتهم إلى سوق العمل، يعد أهم ما في مبادرة «الدرجات العلمية المخصصة».
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن الطالب يخرج بتجريب جيد في هذه المبادرة بما يساعده في سوق العمل، مشيرا إلى أن دراسة أجريت على عدد ممن تولوا قيادات عليا في الدولة أوضحت أنهم يجمعون مهارات أصلية في تخصصين.
وأشار الأحمد إلى أن دراسة تخصصين من خلال هذه المبادرة يضمن للطالب التأهيل الجيد لسوق العمل من خلال عدد من المهارات
فيديو | وكيل جامعة القصيم للشؤون التعليمية د. فهد الأحمد: اكتساب الطلاب الجودة والمهارات الأساسية لتهيئتهم إلى سوق العمل، أهم ما في مبادرة "الدرجات العلمية المخصصة"#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/6ugMON4Msp
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 20, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: سوق العمل
إقرأ أيضاً:
وزير الاتصالات: مبادرة الرواد الرقميون تؤهل الشباب لوظائف المستقبل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إن مبادرة "الرواد الرقميون" تهدف إلى إعداد وتأهيل الشباب المصري للعمل في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، من خلال توفير تدريب تقني وعملي متكامل، يتضمن مهارات تقنية، ومهارات حياتية، وتدريبًا عمليًا في كبرى الشركات المحلية والعالمية.
وأوضح الوزير، خلال مداخلة ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أن المبادرة تأتي في توقيت يشهد فيه قطاع الاتصالات نموًا سريعًا عالميًا ومحليًا، نظرًا لاعتماد كافة القطاعات الحيوية عليه مثل الصحة والتعليم والخدمات المالية، مما يؤدي إلى زيادة كبيرة في فرص العمل بهذا القطاع.
وأكد طلعت أن المبادرة مفتوحة لكل الشباب دون اشتراط مؤهل علمي معين أو خبرة مسبقة، حيث تبدأ رحلة المتدرب بتقديم طلب للالتحاق، ثم اجتياز اختبار يهدف لتحديد نقطة البداية وليس للقبول أو الرفض، ويجري تقسيم المتدربين إلى أربع مسارات زمنية مختلفة (4 أشهر، 9 أشهر، سنة، وسنتين) وفقًا للقدرات والاهتمامات، وتُتاح للمتفوقين فرصة الحصول على درجة الماجستير الأكاديمي أو المهني.
وأشار الوزير إلى أن المبادرة مجانية بالكامل، وتتحمل الدولة المصرية عبر وزارة الاتصالات وصندوق "تحيا مصر" كافة تكاليفها، التي بلغت 3 مليارات جنيه في العام الأول، ومليار جنيه سنويًا لاحقًا.
وأضاف طلعت، "نُدرّب الشباب على تخصصات مثل الذكاء الاصطناعي، الأمن السيبراني، البرمجة، الفنون الرقمية، وغيرها، مع توفير إقامة كاملة للمتدربين في أماكن الدراسة نظرًا لتفرغهم الكامل خلال فترة البرنامج".
وأفاد بأن المبادرة تساهم في دعم التحول الرقمي في مصر، وزيادة الصادرات الرقمية، عبر تدريب الشباب على العمل كـ"فريلانسر" وتصدير الخدمات التقنية إلى الخارج وهم مقيمون داخل مصر، مما يعزز الإيرادات الدولارية ويحفّز الشركات العالمية على التوسع في مصر.