وكيل جامعة القصيم: مبادرة «الدرجات العلمية المخصصة» تكسب الطلاب مهارات سوق العمل
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
قال وكيل جامعة القصيم للشؤون التعليمية د. فهد الأحمد، إن اكتساب الطلاب الجودة والمهارات الأساسية لتهيئتهم إلى سوق العمل، يعد أهم ما في مبادرة «الدرجات العلمية المخصصة».
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن الطالب يخرج بتجريب جيد في هذه المبادرة بما يساعده في سوق العمل، مشيرا إلى أن دراسة أجريت على عدد ممن تولوا قيادات عليا في الدولة أوضحت أنهم يجمعون مهارات أصلية في تخصصين.
وأشار الأحمد إلى أن دراسة تخصصين من خلال هذه المبادرة يضمن للطالب التأهيل الجيد لسوق العمل من خلال عدد من المهارات
فيديو | وكيل جامعة القصيم للشؤون التعليمية د. فهد الأحمد: اكتساب الطلاب الجودة والمهارات الأساسية لتهيئتهم إلى سوق العمل، أهم ما في مبادرة "الدرجات العلمية المخصصة"#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/6ugMON4Msp
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 20, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: سوق العمل
إقرأ أيضاً:
(كسرة خبز) … مبادرة لمساعدة الأسر المحتاجة خلال شهر رمضان المبارك
دمشق – سانا
تتواصل المبادرات التطوعية في مختلف المحافظات ضمن الحملة التي أطلقتها وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، تحت عنوان “رمضان الخير والنصر”، لمساعدة الأسر المحتاجة خلال شهر رمضان المبارك.
وفي دمشق يواصل فريق جمعية “مجال” للخدمات الاجتماعية منذ 13 عاماً تنفيذ مبادرة “كسرة خبز”، والتي تتضمن تحضير وتوزيع الوجبات الغذائية على الصائمين وتمر وماء على الأشخاص الذين يعودون إلى بيوتهم بالتزامن مع موعد الإفطار، وفق رئيس مجلس إدارة الجمعية سائد عبد الغني.
ونوه عبد الغني إلى أن مبادرة “كسرة خبز” هذا العام تنفذ بدعم من الهلال الأحمر التركي والتشارك مع الهلال الأحمر العربي السوري، موضحاً أن خطة المبادرة تركز على توزيع الوجبات الغذائية على الصائمين في 30 منطقة بدمشق، إضافة إلى توزيع نحو 1000 حصة يومياً من المياه والتمر والمعروك، للصائمين الذين يعودون لمنازلهم تزامناً مع وقت الإفطار، وأن الجمعية تعمل أيضاً على مجموعة من البرامج، منها دعم الأشخاص ذوي الإعاقة، مع وجود خطط مستقبلية لتقديم الدعم الطبي للمناطق البعيدة في ريف دمشق.
مسؤولة التنظيم في المبادرة سعاد حميدة بينت أن عدد وجبات الإفطار التي يتم تحضيرها بشكل يومي يصل لنحو 600 وجبة، توزع كل يوم بمنطقة محددة من دمشق وريفها.
عدد من المتطوعين أكدوا أن مثل هذه المبادرات تسهم في تعزيز القيم الإنسانية بالمجتمع ومساعدة الفئات المحتاجة، حيث أشارت المتطوعة راما الحارس إلى ضرورة تعزيز المبادرات الخيرية، ولو بمجهود وأشياء بسيطة لأنها تلقى صدى طيباً لدى المحتاجين، في حين بين المتطوع حسين مهدي أن ما دفعه للتطوع هو حس الانتماء للوطن وواجب المساعدة للفئات المحتاجة، مؤكداً أن الفريق التطوعي يسعى إلى أن يكون العمل على أكمل وجه من لحظة إعداد الوجبات حتى إيصالها إلى مستحقيها.