معهد التناسليات الحيوانية ينظم قافلة بيطرية مجانية في محافظة أسيوط لعلاج مواشي صغار المربين
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
ينظم مركز البحوث الزراعية، قافلة بيطرية مجانية لمحافظة اسيوط لعلاج مواشي صغار المربين والمزارعين والتلقيح الاصطناعي وتحسين السلالات في قري المحافظة، وذلك في الفترة من ٢٠ الي ٢٥ يناير ٢٠٢٤.
يأتي ذلك في إطار المبادرة الرئاسية حياة كريمة التي أطلقها رئيس الجمهورية لتطوير الريف المصري ورفع مستوى معيشة صغار المزارعين والمربين.
وقال الدكتور مصطفي فاضل مدير معهد التناسليات الحيوانية ورئيس الحملة القومية للقوافل البيطرية العلاجية والارشادية لصغار المربين والفلاحين، ان هذه القافلة ستقام بالتنسيق بين معهد التناسليات الحيوانية والهيئة العامة للخدمات البيطرية ومديرية الطب البيطرى في محافظة اسيوط وصندوق التأمين على الماشية ومعاهد الثروة الحيوانية والممثلة في معهد صحة الحيوان ومعهد الإنتاج الحيواني ومعهد الامصال واللقاحات البيطرية بمركز البحوث الزراعية.
واضاف فاضل ان القافلة سوف تقوم بفحص وعلاج حيوانات الماشية لدي صغار المربين والفلاحين في قري محافظة اسيوط.
وأكد فاضل ان هذه القافلة سوف تقوم بعدة جولات بقري ومراكز المحافظة في إطار مبادرة حياة كريمة الرئاسية
كما تقوم القافلة بفحص واختبار وعلاج تناسلي وسونار وعلاج الطفيليات الداخلية والتجريع وتحصين حيوانات الماشية وكذلك التلقيح الاصطناعي لتشجيع المربين على استخدام الوسائل الحديثة في التلقيح الأمر الذي يسهم في تحسين السلالات، وبالتالي زيادة الإنتاجية من اللحوم والالبان مما يؤدي الى تحسين مستوى معيشة صغار المربين والمزارعين. IMG-20240120-WA0004 IMG-20240120-WA0006 IMG-20240120-WA0008 IMG-20240120-WA0007 IMG-20240120-WA0005 IMG-20240120-WA0002 IMG-20240120-WA0003 IMG-20240120-WA0001 IMG-20240120-WA0000
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اللحوم
إقرأ أيضاً:
الكلاب الضالة تجهز على عشرات من رؤوس الماشية بتونفيت
زنقة 20 . متابعة
تعرض قطيع من الماعز لغارة من طرف كلاب ضالة غول أمس بمنطقة بويكلاسن بتونفيت، اقليم ميدلت مما أدى إلى نفوق أكثر من ستين من رؤوس الماعز وإصابة أخرى بجروح بليغة.
الحادث حسب مصادر محلية أثار استياء صاحب القطيع الذي وجد نفسه أمام خسائر مادية جسيمة بسبب تزايد ظاهرة الكلاب الضالة التي تهدد سلامة السكان ومواشيهم .
وأكدت نفس المصادر أن هذه الظاهرة لم تعد تقتصر على الأحياء الهامشية، بل أصبحت تهدد حتى المناطق السكنية، مما يستدعي تحركًا عاجلًا.