ننشر تحريات المباحث حول مشاجرة حمو بيكا في كافيه بـ 6 أكتوبر
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
كشفت التحريات الأولية، في واقعة مشاجرة المطرب الشعبي محمد محمود الشهير بـ حمو بيكا، داخل أحد الكافيهات الشهيرة بمدينة أكتوبر، أن المشاجرة كان طرفها الأول مالك الكافيه و3 عمال، والطرف الثاني حمو بيكا ومدير أعماله، ومصمم جرافيك، وفني صوت.
مشاجرة حمو بيكاوأوضحت تحريات رجال الشرطة بأكتوبر، أن سبب وقوع المشاجرة هو اختلافهم على ميعاد تقديم الفقرة الفنية الخاصة بالفنان الشعبي «بيكا» فنشبت المشاجرة ونتج عنها بعض التلفيات في الكافية.
وأوضحت المعاينة الأولية، أن التلفيات عبارة عن كسر لوحان زجاجيان بالكافية، وتم السيطرة على المشاجرة، واقتيادهم إلى ديوان القسم، ويجرى حاليًا اتخاذ الإجراءات القانونية في الواقعة، والسماع لأقوال الطرفين.
ألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة، القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا ضمن طرفي مشاجرة نشبت داخل كافيه شهير بمدينة 6 أكتوبر، و تلقت غرفة عمليات النجدة بمديرية أمن الجيزة بلاغا بنشوب مشاجرة ووجود مصابين داخل كافيه شهير بمدينة 6 أكتوبر، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى محل البلاغ وبالفحص تبين نشوب مشاجرة بين طرف أول مالك الكافيه و3 عمال، وطرف ثان المطرب الشعبي حمو بيكا ومدير أعماله، ومصمم جرافيك، وفني صوت، و ونتج عن المشاجرة إصابة 3 أشخاص من الطرفين جري نقل المصابين إلى المستشفي لتلقي العلاج اللازم، فيما ألقت الأجهزة الأمنية القبض على حمو بيكا وباقي طرفي المشاجرة وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
«خناقة في كافيه».. القصة الكاملة لـ مشاجرة حمو بيكا بـ 6 أكتوبر
تفاصيل مصرع وإصابة 3 أشخاص في حريق شقة سكنية بمنطقة مسطرد بـ القليوبية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التحريات الأولية المباحث خناقة حمو بيكا مدينة أكتوبر حمو بیکا
إقرأ أيضاً:
تصاعد الرفض الشعبي للتواجد الإماراتي في سقطرى
الثورة /
تصاعدت حدة الرفض الشعبي في أرخبيل سقطرى المحتلة للتواجد والعبث الإماراتي بالجزيرة ومقدراتها ونهب ثرواتها.
يأتي ذلك وسط تصاعد تحركات أبوظبي التوسعية في الآونة الأخيرة على الأرض عبر تعزيز وجودها العسكري والاقتصادي في الارخبيل، والعبث بمقدراتها والاستحواذ على مساحات كبيرة من أراضي الدولة وأراضي المواطنين والتي كان آخرها استحواذ الشركة القابضة الإماراتية على مطار سقطرى، الأمر الذي خلق حالة من التوتر والاعتصام المفتوح من قبل العاملين في المطار الذين أعلنوا رفضهم القاطع لتسليم إدارة المطار لشركة إماراتية.
ومنذ العشرين من فبراير الماضي، بدأ العاملون في مطار سقطرى الدولي اعتصامًا مفتوحًا احتجاجًا على قرار تسليم إدارة المطار لشركة “المثلث الشرقي” الإماراتية. معبرين عن رفضهم لهذه الخطوة التي ستمنح الشركة الإماراتية السيطرة الكاملة على المطار، بما في ذلك استبدال الموظفين الحاليين بآخرين تابعين للشركة، وهو ما اعتبروه تجاوزًا لقانون الطيران المدني اليمني وانتقاصاً من سيادة المطار وحقوق الموظفين.
من جهة أخرى ..تمددت أزمة الغاز بشكل متسارع في المحافظات والمناطق المحتلة، مع دخول شهر رمضان ، بعد أن كانت الأزمة محصورة على عدن وتعز فقط، وسط تجاهل حكومة المرتزقة.
وقالت مصادر إعلامية، أن محافظة حضرموت المحتلة الغنية بالثروات النفطية والغازية، شهدت أزمة خانقة في مادة الغاز المنزلي، بعد انعدامه من السوق وتوفره في السوق السوداء.
وتداول ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي امس صورا ومقاطع فيديو تظهر سكان المكلا وهم يقضون يومهم أمام محطات الغاز بحثا عن أسطوانة.
وبحسب خبراء اقتصاديين، فإن أزمة الغاز في حضرموت المحتلة تعد امتدادا لأزمات تعاني منها تعز وعدن وابين ولحج وشبوة المحتلة، على الرغم من أن جميع منشأة التعبئة تحت سيطرة تحالف العدوان والاحتلال ومرتزقته في مارب.
وأضافوا أن الأزمة مضى عليها عدة أيام، إلا أن وتيرتها تصاعدت مع دخول شهر رمضان حيث يتزايد الطلب على مادة الغاز المنزلي، حيث يتهمون منتحل صفة مدير شركة الغاز بمأرب والمقرب من منتحل صفة المحافظ المرتزق سلطان العرادة بالوقوف وراء الازمة لدوافع فساد.
ومنذ أسبوعين يتداول ناشطون صور لعمليات تهريب الغاز عبر زوارق إلى دول مجاورة إضافة إلى انتشار السوق السوداء حيث وصلت أسعار الغاز المنزلي في المحافظات المحتلة إلى قرابة 25 ألف ريال.