اختطف 8 أشخاص، بينهم 6 راهبات، في العاصمة بور او برنس، وسط تصاعد جرائم الخطف في هايتي، وفق إعلان اتحاد الطوائف الدينية في البلد.

وأفاد المؤتمر الديني الهايتي في بيان صادر يوم الجمعة: "يؤسفنا أن 6 راهبات من جمعية راهبات القديسة آن قد تم اختطافهن، إلى جانب آخرين كانوا على متن حافلة".

وأوضح مسؤول في المؤتمر أن مجموعة مسلحة قامت بخطف الراهبات في حدود الساعة السابعة صباحا، أثناء سفرهن إلى المؤسسات التعليمية التي يعملن فيها.






وتتزايد عمليات الخطف في هاييتي منذ عدة أسابيع، حيث تستهدف شخصيات معروفة وعاديين على حد سواء في بور أو برنس وعلى الطرق. ففي الأسبوع الماضي، تم اختطاف طبيب وقاض، وتم الإفراج عنهما بعد دفع فدية للمختطفين.

تأتي هذه الحوادث في سياق تفاقم الوضع الأمني في هاييتي، حيث تعاني البلاد من انتشار عنف العصابات وتشهد أزمات سياسية واقتصادية وأمنية حادة.




يُذكر أن الأمم المتحدة قد أشارت العام الماضي إلى أن العصابات تسيطر على نحو 80% من بور أو برنس.

وفي أكتوبر، وافق مجلس الأمن الدولي على إرسال بعثة دولية إلى هاييتي لدعم الشرطة المحلية، ولكن يُتوقع أن يحتاج وصولها إلى وقت طويل.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم راهبات الخطف هايتي خطف راهبات هايتي حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

كيف تعيد الموسيقى صياغة الماضي إلى أذهاننا؟ دراسة حديثة تجيب

أظهرت دراسة جديدة أن الاستماع إلى الموسيقى لا يقتصر على تحفيز الذكريات فحسب، بل أيضاً التأثير على طريقة تذكُّر الأشخاص لها، وخلصت إلى وجود ارتباط واضح وإيجابي بين الموسيقى والذاكرة.

وأجرى باحث في علم النفس بمعهد جورجيا للتكنولوجيا ييرين رين، وآخرون من جامعة كولورادو هذه الدراسة التي تناولت التحليلات بين الموسيقى والعاطفة والذاكرة.

وقام الباحثون بتطوير مهمة ذاكرة عرضية مدتها 3 أيام، تتضمن مراحل منفصلة للترميز والاستذكار والاسترجاع للوصول إلى فرضيتهم الأساسية.

في اليوم الأول، قام المشاركون بحفظ سلسلة من القصص القصيرة ذات الطابع العاطفي المحايد.

وفي اليوم التالي، استذكر المشاركون القصص أثناء الاستماع إما إلى موسيقى إيجابية، أو موسيقى سلبية، أو في صمت.

أما في اليوم الثالث والأخير، طُلب منهم استرجاع القصص مرة أخرى، لكن هذه المرة دون الاستماع إلى الموسيقى.

وتم تسجيل نشاط أدمغة المشاركين في اليوم الثاني باستخدام فحوصات fMRI، التي تكتشف التغيرات في تدفق الدم في الدماغ.

وأظهرت نتائج الدراسة أن المشاركين الذين استمعوا إلى موسيقى عاطفية أثناء استذكار القصص المحايدة، كانوا أكثر ميلاً لإضافة عناصر عاطفية إلى القصة.

وكشفت الدراسة أيضاً عن زيادة في نشاط اللوزة الدماغية، وهي المركز العاطفي في الدماغ، والحُصين، الذي يلعب دوراً حيوياً في التعلم والذاكرة، لدى المشاركين الذين استذكروا القصص أثناء الاستماع إلى الموسيقى.
وأظهرت فحوصات fMRI وجود "تغير في التفاعل العصبي" أثناء استذكار القصص مع الموسيقى، مقارنة باستذكارها في صمت.
كما أظهرت الدراسة دليلاً على وجود تواصل بين الأجزاء المسؤولة عن معالجة الذاكرة العاطفية والأجزاء المسؤولة عن معالجة الحواس البصرية في الدماغ.
بمعنى آخر، للموسيقى القدرة على إضفاء تفاصيل عاطفية على الذكريات، حتى لو لم تكن هذه التفاصيل موجودة أثناء وقوع الحدث نفسه.

كما أوضحت الدراسة كيف يمكن للموسيقى أن تؤثر على ذكريات الأشخاص الذين يعانون الاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة، أو غيرها من حالات الصحة العقلية.

وجاء في ختام الدراسة: "تُسلط هذه النتائج الضوء على التفاعل بين الموسيقى والعاطفة والذاكرة، وتوفر رؤى حول تأثير دمج الموسيقى العاطفية في عمليات استذكار الذكريات."

مقالات مشابهة

  • نزوح 221 أسرة إلى مأرب خلال نوفمبر الماضي
  • اتهموا بممارسة السحر والشعوذة.. أكثر من 200 قتيل بمذبحة في هاييتي
  • تحديد موعد صرف رواتب الشهر الماضي لموظفي كردستان
  • ضبط عصابة لترويج المخدرات في طرابلس
  • كيف تعيد الموسيقى صياغة الماضي إلى أذهاننا؟ دراسة حديثة تجيب
  • الإعلام بين الماضي والحاضر
  • سكاي نيوز عربية ترصد الدمار بداريا "عاصمة البراميل المتفجرة"
  • أمن القاهرة يضبط عصابة سرقة المحلات التجارية
  • العراق.. استعدادات واسعة لإنجاح مشروع بغداد عاصمة السياحة العربية
  • بأسلوب الخطف.. استمرار حبس تشكيل عصابي تخصص في سرقة متعلقات المواطنين بالدقي