قولى سبب طلاقك.. تعليق نارى من شقيق ياسمين عبد العزيز ضد بسمة وهبة
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
هاجم الفنان وائل عبد العزيز الإعلامية بسمة وهبة بعد تعليقاها على طلاق ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضى عبر برنامجها 90 دقيقة على قناة المحور.
وقال وائل عبد العزيز عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك: ده انتي فاضيه قوي عشان تعملي حلقه كامله علي أسباب طلاق وتعملي مداخلات والكل داخل يفتي .
تصدرت الفنانة ياسمين عبد العزيز و الفنان أحمد العوضي مؤشرات البحث خلال الساعات الماضية، وذلك بعد إعلانهما خبر الإنفصال الذي أثار ضجة كبيرة على مواقع التواصل الأجتماعي.
تذكر متابعي ياسمين عبد العزيز و أحمد العوضي، تنبؤات خبيرة الأبراج ليلي عبد اللطيف التي توقعاتها في نهاية 2023 وهي إنفصال هذا الثنائي خلال عام 2024، مما جعل البعض يتساءل من هي ليلي عبد اللطيف.
تعتبر ليلي عبد اللطيف من أشهر علماء الفلك في الوطن العربي، وولدت 17 يناير1958) ، وهي تحمل الجنسية اللبنانية و المصرية أيضا، وبدأت في مجال الفلك منذ أكثر من 30 عاما.
قدمت خبيرة الابراج ليلي عبد اللطيف العديد من البرامج التلفزيونية وهو ما جعلها تنال شهرة واسعة في الوطن العربي، وقد لقبت لُقّبت ب سيدة التوقعات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد العوضى الفنانة ياسمين عبد العزيز بسمة وهبة سبب طلاق ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي طلاق ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي طلاق ياسمين عبد العزيز یاسمین عبد العزیز وأحمد لیلی عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
عبد اللطيف: منظومة تعليمية مرنة تستجيب لمتغيرات العصر وثورة الذكاء الاصطناعي
التقى محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مع لورا فريجينى، الرئيس التنفيذي للشراكة العالمية من أجل التعليم (GPE)، وذلك على هامش مشاركته في فعاليات مؤتمر “مبادرة القدرات البشرية" (HCI) ، في العاصمة السعودية الرياض، والذي تنظمه هيئة تنمية القدرات البشرية بهدف تطوير رأس المال البشري وتعزيز فرص التعليم المستدام.
و أكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أن الشراكة العالمية من أجل التعليم تُعد من الشراكات الاستراتيجية المهمة التي تحرص الوزارة على توطيدها، مشددًا على التزام الوزارة بتفعيل هذا التعاون بما يدعم تطوير المنظومة التعليمية في مصر، ويحقق أهداف التنمية المستدامة 2030، وفقًا لمعايير الجودة الدولية، وبرنامج الحكومة المصرية نحو بناء إنسان قادر على التنافس محليًا وعالميًا.
وأشار إلى أن مصر تمتلك فرصة فريدة لتوسيع نطاق التدريب على المهارات الرقمية داخل نظام التعليم العام، ولجذب استثمارات من القطاع الخاص، بما يعزز جهود التحول الرقمي، موضحًا أن التحول الرقمي لا يمثل مجرد تطوير تقني، بل هو ركيزة رئيسية لتحقيق تعليم أكثر كفاءة ومرونة واستجابة للتحديات المستقبلية.
وأكد أن مصر لا تنظر إلى التطوير التعليمي بمعزل عن محيطها الإقليمي، بل تضع ضمن أولوياتها دعم التعاون العربي المشترك في مجالات التعليم الرقمي، ومن خلال العمل مع الشراكة العالمية من أجل التعليم (GPE) والشركاء الإقليميين، يمكن لمصر أن تساهم في صياغة إطار تعليمي رقمي شامل للوطن العربي، يدعم تبادل المعرفة، ويتيح الوصول المفتوح لمنصات التدريب، ويعزز مبادرات الارتقاء بالمهارات، بما يسهم في خلق مجتمع تعليمي عربي متكامل قادر على مواجهة التحديات الحديثة.
وتابع أن التعاون متعدد الأطراف لا يقتصر على الجانب التمويلي فحسب، بل يرتكز على رؤى موحدة وقيم العدالة والتضامن الإقليمي، مشيرًا إلى استعداد مصر لتكثيف جهودها في هذا المجال، بمساندة الشراكة العالمية باعتبارها شريكًا موثوقًا في تحويل هذه الرؤية إلى واقع ملموس.
وأعربت الرئيس التنفيذي للشراكة العالمية من أجل التعليم (GPE)، عن تقديرها العميق لما تبذله مصر من جهود للنهوض بالمنظومة التعليمية، مؤكدة أن التقدم الملحوظ في السياسات التعليمية والتوسع في مشروعات التحول الرقمي يعكس رؤية طموحة لبناء نظام تعليمي أكثر شمولًا وابتكارًا، مضيفة أن مصر تُعد من الدول الفاعلة والمؤثرة داخل الشراكة، بما تمتلكه من إرادة حقيقية للإصلاح وقدرة على إحداث أثر ملموس على مستوى التعليم الوطني والإقليمي.
وأكدت، أن الشراكة العالمية، تضم 90 دولة، وتركز على ضمان التعليم والتعلم للجميع بجودة وإنصاف، من خلال دعم أنظمة تعليمية فعالة وقادرة على التكيف مع التغيرات المتسارعة، لاسيما المرتبطة بالتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، مشددة على أهمية بناء أنظمة تعليمية مرنة تدعم الابتكار وتتكيف مع احتياجات المستقبل.
وناقش اللقاء الاستراتيجية المستقبلية للشراكة للفترة من 2025 إلى 2030، وسبل التعاون لتنفيذ خطط إصلاح التعليم في مصر، وخطط التمويل الداعمة للمشروعات التعليمية التي تستهدف تحسين نواتج التعلم، وتنمية المهارات الأساسية ومهارات القرن الحادي والعشرين لدى الطلاب، بالإضافة إلى تعزيز التعليم الفني وتطوير قدرات المعلمين باعتبارهم حجر الزاوية في العملية التعليمية.