المسلة:
2024-09-16@16:43:43 GMT

مجهولون يقتلون مدنيا وسط قضاء بعقوبة

تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT

مجهولون يقتلون مدنيا وسط قضاء بعقوبة

20 يناير، 2024

بغداد/المسلة الحدث: افاد مطلع في محافظة ديالى، السبت، بأن مجهولين قتلوا مدنيا قرب سوق الطيور وسط قضاء بعقوبة.

وأوضح المصدر ان مسلحين مجهولين قتلوا مدنيا بسلاح مسدس في (سوق الطيور) في مدينة بعقوبة ولاذوا بالفرار، لافتا، إلى ان قوة امنية حضرت الى مكان الحادث وطوقته فيما فتحت تحقيقا بالحادث لكشف ملابساته الغامضة.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

حراس الحقيقة.. نصب لتكريم صحفيين عراقيين قتلوا خلال عقدين

في "بارك آزادي" في مدينة السُليمانية في إقليم كردستان-العراق، افتتح الجمعة، نصب "حراس الحقيقة" الذي "يُخلد" صحفيين عراقيين قتلوا خلال العقدين الماضيين (2003-2024).

النصب الذي يتكون من أربع قطع عامودية وباللون البُني، حمل أسماء 551 صحافياً عراقيا قُتلوا في العراق، بما في ذلك في إقليم كردستان.

تبنى عملية إنشائه نائب رئيس حكومة إقليم كردستان العراق، قوباد طالباني، الذي ينحدر من مدينة السليمانية، وهو نجل الرئيس العراقي الأسبق جلال طالباني.

ونقل الموقع الألكتروني المخصص للنص عن طالباني قوله: "يخلّد هذا النصب التذكاري ذكرى الصحفيين الذين فقدوا حياتهم في العراق وإقليم كوردستان منذ عام 2003. وهو تكريم لشجاعتهم والتزامهم بإيصال الحقيقة والحفاظ على إرثهم وتخليد أسمائهم إلى الأبد. سيبقى الصحافيون الشهداء خالدين، وإرث القتلة هو العار الأبدي. نأمل ألا تتم إضافة أي أسماء أخرى إلى هذا النصب التذكاري في المستقبل".

تُعتبر مدينة السليمانية من المساحات الآمنة نسبياً بالنسبة للعمل الصحفي في العراق، إذ شهدت خلال العقدين الماضيين، مقتل 5 صحفيين، بينما كانت أربيل، عاصمة الإقليم، مسرحا لاغتيال 12 صحافيا، وفقا للإحصائية التي ظهرت في الموقع.

زياد العجيلي وهو صحافي ورئيس مرصد الحريات الصحافية في العراق، قال خلال مقابلة مع موقع "الحرة": "كنا بحاجة لمثل هذا التخليد المهم. هذا التخليد يفضح القتلة ويذكرهم بجرائمهم، كما يذكرنا بضرورة أن نستمر بالدفاع عن حرية الصحافة".

شهد "بارك آزادي" ومعناه حديقة الحرية، عمليات إعدام عديدة قبل عام 2003 لشباب من مدينة السليمانية وقفوا ضد نظام صدام حسين، لذلك سُميت بهذا الاسم.

بالقرب من نصب "حراس الحقيقة" وفي ذات الحديقة، هناك نصب آخر اسمه "سكوي آزادي" ويعني بالعربية "منصة الحرية"، أنشأه الرئيس العراقي الراحل جلال طالباني وقال آنذاك: "هذا المكان منصة لأي شخص يريد التحدث بحرية، مهما كان محتوى ما يتحدث به. يجب ألا يتعرض للاعتقال ولا للملاحقة"، وفقاً لدانا أسعد مستشار نائب حكومة إقليم كردستان.

يتحدث أسعد لموقع "الحرة" عن الهدف من النصب بأنه: "يُخلد ذكرى وأسماء الصحفيين الشهداء، وهو تكريم لشجاعتهم. وفي ذات الوقت تذكير بأن العار سيلاحق القتلة".

وقتل العديد من الصحفيين في العراق على أيدي جماعات مسلحة من تنظيمات جهادية أو مليشيات مقاتلة خلال السنوات الماضية، وفقا لمنظمة مراسلون بلا حدود "وتمر هذه الاغتيالات دون أي عقاب، علما أن التحقيقات النادرة التي تُفتح بشأنها لا تؤدي إلى أية نتائج مجدية".

واحتل العراق وفقا لتصنيف "مراسلون بلا حدود" المركز 167 عالميا من أصل 180 دولة في مؤشر حرية الصحافة لعام 2023.

مقالات مشابهة

  • السودان: «مقاومة أبو قوتة»: مقتل «40» مدنياً خلال هجوم للدعم السريع بالمنطقة
  • مقتل 40 مدنيا بهجوم للدعم السريع على قرية وسط السودان
  • حراس الحقيقة.. نصب لتكريم صحفيين عراقيين قتلوا خلال عقدين
  • طارت الطيور بأرزاقها.. أمير سعودي يعلق على عدم مشاركة سعود عبد الحميد في مباريات روما
  • مجهولون ينفذون اعتداءً مسلحاً على رعيّة إفريقية بدرقانة
  • مسؤولون أوكرانيون: إصابة 30 مدنيا جراء سقوط قنبلة روسية على خاركيف اليوم
  • البحث عن مجهولين ألقوا زجاجات حارقة على مصنع أقمشة في الطالبية
  • قصف تركي يستهدف منزلاً في قضاء ماوت بالسليمانية
  • ”جريمة مروعة: الحوثيون يقتلون مواطن أمام عائلته في حادثة هزت عمران”
  • 5000 مدني سوداني قتلوا عشوائياً بالخرطوم.. مسؤول يوضح