180 لاعباً في «تحدي اللياقة» بالفجيرة
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
الفجيرة (الاتحاد)
انطلقت بطولة تحدي الفجيرة للياقة البدنية، والتي ينظمها اتحاد بناء الأجسام واللياقة البدنية، برعاية سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، بمشاركة 180 لاعباً ولاعبة من 44 جنسية.
حضر الشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي رئيس مجلس إدارة الاتحاد افتتاح المنافسات، وتقدم بالشكر إلى سمو ولي عهد الفجيرة، للرعاية الكريمة والدعم اللامحدود لإقامة البطولة في نسختها الثانية، مؤكداً أن الفجيرة أصبحت إحدى الوجهات المتميزة، في تنظيم بطولات اللياقة البدنية، وممارستها في الجانبين التدريبي والتنافسي، وبما يسهم أن تكون محطة مهمة في رياضة اللياقة البدنية الإماراتية.
وأوضح الشرقي أن اتحاد بناء الأجسام واللياقة البدنية، حريص على ابتكار الأفكار الجديدة، وبما يسهم بتطوير مسابقاته، ويأتي في واجهتها اللياقة البدنية، حيث يسعى لاستثمار البنية التحتية المتميزة في الفجيرة والبيئة الجغرافية الخلابة التي تتمتع بها.
وأكد الشرقي أن لجنة اللياقة البدنية في الاتحاد، تعمل على نشر ثقافة ممارسة اللعبة، وتنظيم بطولات في مختلف إمارات الدولة بشكل متزايد، وتحديداً اللياقة البدنية لأهميتها في تحقيق الاستدامة الرياضية المجتمعية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الفجيرة اللياقة البدنية
إقرأ أيضاً:
قنصل مصر في هامبورج: نولي اهتماما بأبنائها في الخارج وفي مقدمتهم الجالية المتميزة
استضافت السفيرة داليا عبد الفتاح، القنصل العام المصري في هامبورج، رموز وأعضاء الجالية المصرية في نطاق اختصاص البعثة في ولايات الشمال الألماني هامبورج وليدرزاكسن وبريمن وشليسفيغ خولشتان.
وشارك في الحدث رئيس الجمعية المصرية - الألمانية، وإمام جامع الأزهر بهامبورج، واسقف الكنسية القبطية في شمال ألمانيا، ورئيس قسم اللغة العربية والأسلامية بجامعة هامبورج، بالإضافة إلى عدد من الأطباء ورجال الأعمال والأكاديمين والطلاب الجامعيين المصريين.
وأعربت القنصل العام عن اعتزازها وسعادتها بالتواجد والعمل في منطقة تعد من أهم نقاط مرور التجارة العالمية ومراكزها، منوهة إلى الأهمية الخاصة التي توليها الدولة المصرية لأبنائها في الخارج وفي مقدمتهم الجالية المصرية المتميزة.
وأكدت دور البعثة القنصلية الأصيل في مساندتها ودعمها وأهتمامها بتيسير تقديم كافة الخدمات القنصلية لابنائها وحل مشاكلهم ومساعدتهم على توفيق أوضاعهم.
كما أعربت القنصل العام عن تطلعها لدعم وتشجيع عودة العقول ورؤوس الأموال المصرية في شمال ألمانيا إلى جذورها في مصر من خلال مبادرات ادماجهم في المؤسسات العلمية والأكاديمية والأعمال المصرية، ودورهم المحوري في دعم مساعي تنمية الاستثمار والتعاون الصناعي والتكنولوجي وزيادة الصادرات المصرية، والتعاون الأكاديمي والثقافي وغيرها من الاهتمامات المشتركة.
وأخيرا، حثت السفيرة داليا عبد الفتاح رموز الجالية على الاهتمام بتعريف أبنائهم من الجيلين الثاني والثالث بجذورهم وثقافتهم ولغتهم الأم والحفاظ على دورية الزيارات إلى مصر منوهة إلى الاهتمام الخاص بتنمية السوق الألماني الذي يتصدر قائمة السياحة الوافدة إلى مصر.