كأس آسيا 2023.. مدرب عمان: جاهزون لمباراة تايلاند وهدفنا الانتصار
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
أكد الكرواتي برانكو إيفانكوفيتش مدرب المنتخب العماني لكرة القدم استعداد منتخبه لمواجهة نظيره التايلاندي غدا الأحد على استاد عبد الله بن خليفة ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة السادسة لبطولة كأس آسيا قطر 2023 التي تستمر حتى 10 فبراير المقبل بمشاركة 24 منتخبا.
وقال إيفانكوفيتش اليوم في المؤتمر الصحفي قبل المباراة: إن لقاء الغد أمام تايلاند صعب ومعقد لكننا نتطلع لتحقيق الفوز وحصد النقاط الثلاث، مؤكدا إصرار لاعبيه على تقديم أفضل أداء رغم وقوع منتخبه في مجموعة قوية وصعبة.
وفيما يتعلق بالهزيمة أمام المنتخب السعودي خلال المباراة السابقة، أشار إلى أن المنتخب السعودي قدم أفضل أداء في كأس آسيا لكنه أعرب في الوقت ذاته عن فخره بالمردود الذي أظهره لاعبوه خلال هذه المواجهة.
شوف|
برانكو إيفانكوفيتش مدرب عمان: نتوقع مباراة صعبة لأن كل المنتخبات قوية وهو ما تعبر عنه مفاجآت بعض النتائج.. وجاهزون لمواجهة تايلاند وسنلعب للفوز#هيا_آسيا | #كأس_آسيا2023 #قطر2023 | #AsianCup2023 #كاس_آسيا_قنوات_الكاس #شوف_الكاس pic.twitter.com/2Uw2zmWu9U
— قنوات الكاس (@AlkassTVSports) January 20, 2024
وأكد مدرب المنتخب العماني أنه سيحافظ على نفس أسلوب اللعب قائلا: نحن جاهزون لمباراة الغد من الناحيتين الدفاعية والهجومية ومتعودون على اللعب تحت الضغوطات لأن كرة القدم تمارس تحت الضغوط وقد جهزت المنتخب للخروج من أي ضغط.. منوها إلى أن البطولة منذ انطلاقها عرفت العديد من المفاجآت في النتائج.
بدوره، قال صلاح اليحيائي لاعب المنتخب العماني إن المنتخب التايلاندي قوي ومنظم ويتميز بأسلوب مختلف عن نظيره السعودي لكننا نسعى لتحقيق الفوز وحصد النقاط الثلاث.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المنتخب العماني برانكو إيفانكوفيتش تايلاند كأس آسيا كأس آسيا قطر 2023 منتخب تايلاند منتخب عمان کأس آسیا
إقرأ أيضاً:
مدرب منتخب أقل من 20 عاماً : الفوز على كينيا كان مستحقاً
زنقة 20. الرباط
أكد مدرب المنتخب المغربي لكرة القدم لأقل من 20 سنة، محمد وهبي، مساء اليوم الخميس بالقاهرة، أن الانتصار على كينيا مستحق بالنظر للأداء الجيد الذي قدمه الفريق طيلة أطوار المباراة.
وأوضح الناخب الوطني، في الندوة الصحفية التي أعقبت فوز “أشبال الأطلس” على الكينيين (3-2) ضمن الجولة الأولى من المجموعة الثانية لكأس أمم إفريقيا لأقل من 20 سنة، أن المنتخب المغربي يستحق الانتصار في هذا اللقاء بالنظر إلى المستوى الجيد الذي ظهر به على أرض الملعب، فضلا عن عدد التسديدات المباشرة نحو المرمى ونسبة الاستحواذ على الكرة.
واعتبر أن تحقيق نتيجة الفوز والظفر بنقاط المباراة الثلاث “أمر جيد في بداية هذه المنافسة القارية”، مشيدا بروح التضامن السائدة بين اللاعبين.
وفي المقابل، أشار إلى أن النقطة السلبية الوحيدة في المباراة هي الإصابتان اللتان تعرض لهما كل من عبد الحميد آيت بودلال وياسر الزيباري.
وبخصوص الفريق الخصم، سجل وهبي أن كينيا تتوفر على لاعبين جيدين ومنضبطين، معربا عن أمله في أن يحقق المنتخب الكيني نتائج إيجابية في باقي مباريات دور المجموعات.
ولفت إلى أن المنتخب الكيني فاجأ العناصر الوطنية خلال هذا اللقاء بحسن تنظيمه وانضباطه، مؤكدا أن كينيا ستقارع المنتخبين اللذين ستواجههما في المباراتين الثانية والثالثة.
وعلاقة بمستوى كرة القدم الوطنية، قال وهبي إن المغرب، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وبإشراف من رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع، انخرط منذ فترة طويلة في تطوير مجال كرة القدم في المملكة.
وبعدما أشار إلى أنه تم توفير كل الوسائل الكفيلة بتحقيق نتائج طيبة تشرف كرة القدم المغربية، نوه بما تم تحقيقه على مستوى البنيات التحتية والعمل القاعدي في الأكاديميات والأندية، مؤكدا أن كرة القدم المغربية “ينتظرها مستقبل مشرق”.
كما أبرز الناخب الوطني أن أكاديمية محمد السادس لكرة القدم تعمل على تطعيم المنتخبات الوطنية بعدد من اللاعبين الموهوبين، مضيفا أن الأندية المغربية هي الأخرى تقوم بعمل مهم في مجال التكوين.
من جانبه، قال مدرب المنتخب الكيني، أنطوني أكوليا، إن فريقه لعب بشكل جيد، لكنه لم ينجح في تحقيق الانتصار، مردفا “رغم الفرص التهديفية المتاحة، لم يحالفنا الحظ في حصد النقاط الثلاث”.
وتابع بالقول “كنا نعلم أننا سنواجه منتخبا مغربيا قويا”، مشيدا بلاعبي منتخب بلاده الذين دافعوا بشكل جيد وتمكنوا من تسجيل هدفين.
وأكد الناخب الكيني أن لاعبيه سيبذلون مزيدا من الجهود لتحقيق نتائج إيجابية في المباراتين المقبلتين.
يذكر أن المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة سيواجه في مباراته الثانية ضمن دور المجموعات نظيره النيجيري الأحد المقبل على الساعة السابعة مساء.
كأس أفريقيا لأقل من 20 عاماًمنتخب أقل من 20 عاماً
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا