متابعة بتجــرد: أكدت دوا ليبا علاقتها الجديدة مع النجم كالوم تيرنر خلال لقاء رومانسي جمعهما في هوليوود.

ولم يعد باستطاعة الثنائي إخفاء علاقتهما بعد اليوم، إذ أن حبهما ظهر جلياً في موعد رومانسي في مطعم السوشي الياباني الشهير “سوشي بارك” في هوليوود.

وكان الثنائي يقفان على شرفة المطعم التي تطل على الشارع، وكان كالوم البالغ من العمر 33 عاماً يحضن دوا ليبا البالغة من العمر 28 عاماً، والتي بدورها كانت تضع يدها على وجهه.

ولم تحاول مغنية “هوديني” إخفاء تلك اللحظة عن المارين.

وكانت دوا ليبا قد تواجدت سابقاً إلى جانب حبيبها الجديد في جلسة أسئلة وأجوبة حول مسلسله الجديد “Masters of the Air” يوم الأحد المنصرم لدعمه. وقد زاد الثنائي من شائعات ارتباطهما مؤخراً بعد ظهورهما معاً في أكثر من مرّة.

كما رصد الثنائي قبل ذلك أثناء انضمامهما سابقاً لمجموعة من الأصدقاء لتناول العشاء في مطعم “R+D Kitchen” في لوس أنجلوس، حيث جلسا بجوار بعضهما البعض خلال وجبة العشاء. وأظهرت لقطات الفيديو التي حصل عليها موقع TMZ أن دوا وكالوم رقصا معاً وكان الحب واضحاً بينهما.

وعندما سئل كالوم عن علاقته بدوا أثناء مغادرته الحفل، لم يؤكد أو ينفي، بل بقي صامتاً بطريقة غامضة، مما أثار مزيداً من الشكوك.

وتأتي هذه العلاقة الجديدة لدوا بعد انفصالها عن صديقها الفرنسي رومان جافرا، الشهر الماضي وقرار النجمة التفرغ لعملها الموسيقي قبل إطلاق ألبومها الثالث.

وفي مقابلة مع مجلة رولينغ ستون، كشفت دوا عن تأثير تجارب الحب والفراق في حياتها على موسيقاهاـ، حيث تطرقت إلى صعوبة بعض الانفصالات وكيف أنها تعلمت منها الكثير.

‘One Kiss Is All It Takes!’ Dua Lipa and Callum Turner Kiss During Los Angeles Date Night https://t.co/7XCmI9ygXX

— People (@people) January 18, 2024 main 2024-01-20 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: دوا لیبا

إقرأ أيضاً:

إبداع|| الحب كم هو غريب!!.. ناتاليا تشيرموشكينا- ترجمة آية حسن حسان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

غريب هو الحب.. أحيانا يعتمد على أشياء صغيرة غير مفهومة بل، وغير مهمة مثل المظهر الخارجي وطريقة الابتسام وخطوط القدر الموجودة في راحه يدك ومشيتك والطريقة التي تدخن بها وكيف تصنع الحلقات من دخان السجائر وشكل الصدر والحمى التي تصيبك بسبب نقص الفيتامينات في الربيع، والشفقة وحكاية سخيفة تُروى في غير مكانها، سَيْرُنا معا إلى الحافلة والتأثر بموت حيوان أليف وكتاب قرأ قبل عشر سنوات وحلم غامض، والمرتب الذي تتقاضاه وحتى القدرة على طهي الفطائر.

فقط حاول أن تفكر ما هو الحب، مجرد هرمونات متصاعدة في أحد اللحظات أم هدية إلهية، صدفة أم مصير لا يرحم، أمل أم خيبة أمل، بداية أم نهاية؟!.

أليست معجزة أن الحب يغير الإدراك؟ قد ترى العيوب مزايا وتنقلب السعادة لتعتمد فقط على المسافة بينكما، وتصبح القاعدة لا سعادة إلا حينما تكونان سويا.

وكيف يظهر الحب في الوقت المناسب، ولكن بعدها يختفي بلا إنذار.

عندما وقعت في الحب للمرة الأولي كان فتى يرتدي قميصا جميلا مزركشا. حتى عندما اختفي هذا القميص ( ضاع أو أصبح صغيرًا للغاية أو ربما فقده بطريقة ما أو مزقه).. على الرغم من ذلك كان هذا القميص هو السبب في وقوعي في الحب.

هل أحببت ذلك الفتى أم كنت أحب قميصه؟

كان حبيبي الأول أخرق كالأطفال. كان دائما ما يصطدم بالنوافذ المفتوحة ويتعثر حتي على الأرض المستوية وينسي ويتلعثم أثناء حديثه.

كم كانت هذه اللحظات المحرجة ساحرة! لقد كان يعاني طويلا حتي يتمكن من نزع حمالة صدري، يضحك في إحراج لعدم قدرته على فك الأربطة من الخلف، بدون مساعدتي أعتقد أنه لن يكن قادرا على اختراق جسدي حتى.

‏ لقد كان طفلي الكبير المفضل، وكنت على استعداد لحمايته من مثل هذا العالم الخطير، الذي يحتوي على الكثير من الحفر في الشارع، وزوايا أرصفة حادة وزجاج مكسور منتشر في كل مكان وسيارات عمياء مسرعة وأشخاص واثقين من أنفسهم لا يرون تفوقهم إلا من خلال عيوب الآخرين.

أعتقد أنه حتى يومنا هذا لا يزال يصدم رأسه بالنوافذ، ويتعثر في الحفرة الوحيدة في الطريق.. ولا يزال ساذجًا.. ولا يزال يعتقد أن العالم لطيف لأنه ببساطة لا يستطيع تخيل خلاف هذه الفكرة.

عندما قابلت زوجي المستقبلي كان شغوفًا جدًا بعمله لدرجة أن العالم كله بدا له مجرد ساحة عمل.

لقد التقط لي ما لا يقل عن ألف صورة قبل أن يعتبرني أكثر من كوني العارضة التي يلتقط صورها (تم بيع العديد منها والآن غالبًا ما أجدها حيث لا أتوقع على الإطلاق، في كتيبات إعلانية لشركات غير معروفة أو في مجموعة مختارة من صور فتيات لطيفات على الشبكات الاجتماعية، حتى في بعض المواقع الجنسية).

‏ على أي حال لم يتمكن من فهم مشاعري، حاول لفترة طويلة أن يعلّمني أن أنظر إلى العالم من خلال عدسة الكاميرا قبل أن يدرك أخيرًا أن عدستي لم تكن أبدا بالخارج بل بداخلي.

- أنت حامل؟

تفاجأ بشكل غير متوقع، كما لو أن حملي كان معجزة. لوقت طويل كان ينظر بذهول إلى بطني الذي يكبر يومًا بعد يوم، انتظر بفارغ الصبر لكي يخلد اسمه ولكن هذه المرة ليس بمجرد توقيع على صورة فوتوغرافية.

لقد تزوجنا لكن استغرق الأمر وقتا طويلا حتى أقنعه ألا يقف ابننا أمام الكاميرا طويلا، أردت لطفلي أن يعيش ببساطة دون أن يفكر أن التكنولوجيا الحديثة تستطيع تجميد لحظاته المفضلة.

- دعه يكبر ليقرر ماذا يفعل بصوره الخاصة.

أعطيت زوجي إنذارًا واضحا. لم يفهم مخاوفي لكنه استجاب لطلباتي. ومع ذلك أعلم أنه يشعر بسعادة لا توصف عندما يحاول صغيرنا الاقتراب من إحدى آلات التصوير.

أعرف لماذا أحببت هؤلاء الرجال وما هي الأشياء الصغيرة غير المهمة التي شكلت حبي، لكن السؤال الوحيد الذي لا يمكنني الإجابة عنه هو لماذا أحب أبني!؟

أشتري له قمصانًا صغيرة منقوشة، وأحميه من أخطار العالم التي لا حصر لها، وأرى نظراته المتطلعة إلى العالم من حوله، لكنني ما زلت لا أفهم لماذا أحبه.

بلا إنذار أصبح يمثل كل شيء في عالمي وبلا مقابل حتى.غريب هذا الحب..

مقالات مشابهة

  • برج الجدي| حظك اليوم الأحد 29 ديسمبر 2024.. عشاء رومانسي
  • برج الجدي .. حظك اليوم الأحد 29 ديسمبر 2024 : عشاء رومانسي
  • إبداع|| الحب كم هو غريب!!.. ناتاليا تشيرموشكينا- ترجمة آية حسن حسان
  • إبداعات|| "وكان إنسان".. محمود جاد - الأقصر
  • مصر وإسبانيا تؤكدان رغبتهما في تعميق التعاون الثنائي
  • دوا ليبا تحتفل بخطوبتها في 2024.. وتستعد لتصبح عروس 2025
  • وسائل إعلام أجنبية: خطوبة دوا ليبا وكالم تورنر
  • جلسة نيابية مفتوحة لحين انتخاب الرئيس.. خوري مرشح الثنائي وباسيل بعد إنسحاب فرنجية
  • وكان قرارًا جانبه الصواب!
  • دلالة رمز «Rx» في روشتة الأطباء.. وما سر علاقتها بالفراعنة؟