مقتل شقيق رئيس حركة جيش تحرير السودان برصاص قوات الدعم السريع
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن مقتل شقيق رئيس حركة جيش تحرير السودان برصاص قوات الدعم السريع، أعلن رئيس حركة جيش تحرير السودان، والقيادي بالكتلة الديمقراطية مصطفى تمبور، اليوم الاثنين، عن مقتل شقيقه على يد قوات الدعم السريع،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقتل شقيق رئيس حركة جيش تحرير السودان برصاص قوات الدعم السريع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن رئيس حركة جيش تحرير السودان، والقيادي بالكتلة الديمقراطية مصطفى تمبور، اليوم الاثنين، عن مقتل شقيقه على يد قوات الدعم السريع.
وقال رئيس حركة جيش تحرير السودان، إن شقيقه يدعى متوكل، كان متحركا بسيارته من مدينة نيالا في ولاية جنوب دارفور إلى مدينة زالنجي في ولاية وسط دارفور، فاعترضته قوات الدعم السريع وأطلق عليه الرصاص فأردته قتيلا.
وكانت ولاية دارفور شهدت خلال الأيام القليلة الماضية اشتباكات بين قوات الجيش والدعم السريع، أسفرت عن مقتل العشرات.
“بوابة فيتو”
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قوات الدعم السریع عن مقتل
إقرأ أيضاً:
السودان: نزوح عشرات الآلاف من مخيم “زمزم” بعد اقتحامه من قوات الدعم السريع
يمانيون../
أعلنت “المنظمة الدولية للهجرة” التابعة للأمم المتحدة، عن نزوح ما بين 60 إلى 80 ألف أسرة من مخيم زمزم في شمال دارفور بالسودان، عقب اقتحام قوات “الدعم السريع” للمخيم والسيطرة عليه، في تطور خطير يفاقم الأزمة الإنسانية المتصاعدة في الإقليم.
ووفق ما نقلته وكالة “رويترز” اليوم الاثنين، فإن هذا النزوح الجماعي جاء نتيجة لهجوم عنيف شنته قوات “الدعم السريع” استمر لأربعة أيام، وأدى إلى مقتل وإصابة المئات، إلى جانب تدمير واسع طال الملاجئ والأسواق والمراكز الصحية داخل المخيم.
ويُعد مخيم زمزم، إلى جانب مخيم أبو شوك المجاور، من أكبر مراكز إيواء النازحين في شمال دارفور، حيث يؤويان معاً قرابة 700 ألف شخص، معظمهم من الفارين من النزاعات التي تفجرت في الإقليم منذ سنوات.
وادعت قوات “الدعم السريع” أن المخيم كان يُستخدم كقاعدة لما أسمته “فصائل المرتزقة”، وهو ما نفته منظمات إنسانية، معتبرة أن هذا الهجوم استهدف المدنيين العزّل بشكل مباشر.
وأثارت هذه الحادثة موجة تنديد من مؤسسات إغاثية وحقوقية، التي اعتبرت أن ما حدث يشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الإنساني الدولي، ويضع حياة مئات الآلاف من النازحين في خطر بالغ، في ظل استمرار تدهور الأوضاع الأمنية والإنسانية في السودان.
يأتي ذلك في وقت تتواصل فيه الاشتباكات بين قوات الجيش السوداني و”الدعم السريع” في عدد من ولايات البلاد، وسط عجز دولي متزايد عن وقف التصعيد أو التخفيف من الكارثة الإنسانية المتفاقمة.