أب أردني يناشد لمعرفة مصير ابنه المختفي في سوريا
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن أب أردني يناشد لمعرفة مصير ابنه المختفي في سوريا، السوسنةـ ناشد عماد الفتيان، الجهات المعنية في الأردن وسوريا لتقديم المساعدة في معرفة مصير ابنه علي الذي كان يرافقه شخص آخر تعرف عليه أثناء سفره .،بحسب ما نشر صحيفة السوسنة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أب أردني يناشد لمعرفة مصير ابنه المختفي في سوريا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
السوسنةـ ناشد عماد الفتيان، الجهات المعنية في الأردن وسوريا لتقديم المساعدة في معرفة مصير ابنه علي الذي كان يرافقه شخص آخر تعرف عليه أثناء سفره إلى سوريا رحلة سياحية.
ويبحث ذوو الشاب الأردني عن معلوماتٍ تقودهم لمعرفة مصير ابنهم الذي انقطعت أخباره بعد ذهابه إلى سوريا في 27 حزيران/ يونيو الماضي ووصوله إلى دمشق في زيارة سياحية.
وأكد والد الشاب أنه سافر إلى دمشق للبحث عن ابنه، وقد أبلغ وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بانقطاع الاتصال معه.
وأكد والد الشاب أن ابنه علي في الـ27 من العمر ولا ينتمي إلى أي أحزاب سياسية أو فكرية، وليس لديه سجل جنائي، ويعمل علي في مجال التكييف والتبريد.
وأوضح أن آخر اتصال تلقاه من ابنه كان رسالة فيديو تطمئنه فيها على وصوله إلى دمشق، وظهر في الفيديو رفيق سفره.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
طبيب أردني يقبل الزواج من ملكة الجن.. ما القصة؟
قررت محكمة أردنية، حبس شخص وصديقه مدة عام بعد ادانتهما بتهمة الاحتيال على طبيب أردني.
وأعلن الطبيب أن الدجال قام بإدخاله غرفة في منزل في وادي السير بداخلها قماش أبيض وأخضر وعليه نجمة سداسية، والتقى بسيدة قال له إنها من ملوك الجن وتدعى عين وطلبت منه الزواج.
وأكد الطبيب أن "عين" طلبت مهرا بخور من "مسك الطهارة" والذي يبلغ ثمنه 25 ألف دينار، وهو وافق على عرض الزواج من ملكة الجن.
وتعرف الطبيب على الدجال الذي أدخله الغرفة بعد إشعال البخور وقراءة بعض الطلاسم، ليجد الطبيب سيدة تجلس على كرسي وترتدي ثوبا أبيضا وتضع تاجا على رأسها وتحمل صولجان ذهبي، أخبره الدجال أنها تدعى (عين) وهي ملكة من ملوك الجن، وعرضت الزواج على الطبيب، ووافق الأخير.
وجاء في قرار المحكمة، أن الطبيب يمتلك عيادة خاصة في عمان، حضر إليه الدجال على اعتبار أنه مريض، وبعد عدة زيارات أخبر الدجال الطبيب أنه يعمل بالرقية الشرعية، فيما عرض الطبيب عليه قطعة أرض يريد بيعها، وعندما توجها لمعاينة قطعة الارض، انتهز الدجال الفرصة، وابلغ الطبيب ان هذه القطعة مليئة بالكنوز الذهبية، وانه يستطيع استخراجها شريطة أخذ نصف الكنوز.
واستأجر الدجال عدة شقق في مناطق متفرقة وطلب من الطبيب الحضور الى غرفة لتحشير الجان في كل شقة، وفي المرة الأولي حضر فيها إلى الغرفة شاهد رجلا مسنا فأبلغه الدجال أنه الرجل مسحور ويحتاج الى بخور لفك سحره، ودفع الطبيب ثمن البخور.
وفي كل مره يدخل الطبيب الى غرفة، ويطلب بعدها الدجال منه مبالغ مالية ثمن شراء البخور، لدرجة انه في احدى المرات أبلغه أن الجان غاضب منه لأنه يريد بخور ثمنه 23 ألف دينار ولم يتم شراؤها، وفي إحدى المرات عثر الطبيب على صندوق بداخله تمثال من الذهب وابلغه أن شخصا من فلسطين سيحضر لشراء الصندوق بقيمة مليون دينار.
وتمكن الدجال بالاشتراك مع صديقه من الاحتيال على الطبيب بعد ان سحبا منه مبلغ 45 الف دينار ثمن بخور لتحضير الجن.