صحافة العرب:
2025-04-17@09:25:44 GMT

تدشين مصالح صحية جديدة لفائدة الأطفال

تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT

تدشين مصالح صحية جديدة لفائدة الأطفال

شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن تدشين مصالح صحية جديدة لفائدة الأطفال، أشرف وزير الصحة الأستاذ عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين، على تدشين وحدة حديثي الولادة، بالمركز الاستشفائي الجامعي حسين داي، مستشفى الأستاذة نفيسة .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تدشين مصالح صحية جديدة لفائدة الأطفال، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تدشين مصالح صحية جديدة لفائدة الأطفال

أشرف وزير الصحة الأستاذ عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين، على تدشين وحدة حديثي الولادة، بالمركز الاستشفائي الجامعي حسين داي، مستشفى الأستاذة نفيسة حمود “بارني سابقا”.

وحسب بيان للوزارة، تم إفتتاح الوحدة بعد عملية إعادة التهيئة التي عرفتها بهدف تحسين نوعية وجودة الخدمات الصحية المقدمة لرعاية الأطفال حديثي الولادة الذين يعانون من إضطرابات مختلفة.

كما تفضل الوزير بتدشين وحدة تصفية الدم للأطفال بذات المركز، وتدشين قاعة التعليم المدعم والتسلية. وكذا تدشين وحدة الاستكشاف بالمنظار لأمراض الجهاز الهضمي للأطفال. وتدشين وحدة طب الاعصاب للأطفال (الغرفة).

وكذا تدشين وحدة الإنعاش “المستشفى النهاري” الاستكشاف الوظيفي بمصلحة طب الأطفال ب بعد إعادة التهيئة.

وأكد الوزير، في تصريح له، على ضرورة انجاز اقطاب صحية لفائدة الأطفال حديثي الولادة على غرار ما تم إنجازه بمستشفي بارني. بهدف توفير كل التخصصات الطبية المتعلقة بهذه الفئة من المرضى.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

تدشين مصالح صحية جديدة لفائدة الأطفال النهار أونلاين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ترامب ونتنياهو من يقود الآخر؟

 

 

 

علي بن مسعود المعشني

ali95312606@gmail.com

 

يسود الاعتقاد لدى الكثير بأن القرار الأمريكي يصدر من تل أبيب عاصمة الكيان الصهيوني، كما يسود الاعتقاد لدى الكثير بالمقابل بأن الكيان الصهيوني قاعدة متقدمة واستثمار استراتيجي أمريكي في قلب الأمة العربية، للانطلاق منها للهيمنة على ما يسمى بالشرق الأوسط، ثم الدول الأخرى المارقة وفق البورد السياسي الأمريكي وعلى رأسها روسيا والصين.

لهذا يدلل البعض على توصيف العلاقة التشابكية بين الكيان الصهيوني وأمريكا بالقول بأن ما تسمى بـ"إسرائيل" هي بمثابة أمريكا الصغرى، وأن أمريكا هي إسرائيل الكبرى. وفي جميع الأحوال لا يمكن الفصل بين مصالح الكيانين الأمريكي والصهيوني فيما يتعلق بالنظرة الاستراتيجية للوطن العربي وتقرير شكله ومصيره النهائي، والدور الوظيفي للكيان إقليميًا. ولكن يبقى السؤال هو: من يقود من؟

من المُسلَّم به ومن واقع الأحداث أن كلًا منهما يقود الآخر في لحظة تاريخية ما، والتجربة التراكمية للعلاقات بينهما تقول كذلك إن للأمريكي أجندة خاصة في بعض الأحيان للحفاظ على مصالحه العليا، تتضاد مع طموح ورغبات قادة الكيان ومنها التفاوض مع إيران كمثال.

ومن الظاهر كذلك في علاقات الطرفين وما طفح من خلال طوفان الأقصى، أن دعاة الحفاظ على مصالح أمريكا في المنطقة وعدم الانجرار خلف الصلف والقمار الصهيوني لهم حضورهم القوي والمؤثر في دفة القرار الأمريكي، كما إن اللوبي اليهودي الأمريكي لا يتفق في كل شيء مع اللوبي الصهيوني في أمريكا.

المفاوضات الأمريكية الإيرانية اليوم خفضت كثيرًا من منسوب السعار الصهيوني وصدمته حين أعلنت الإدارة الأمريكية بأن المفاوضات ستكون تحت سقف وعنوان منع إيران من إنتاج القنبلة النووية، وليس التخلي عن برنامجها النووي.

وهذا يعني عدم التطرق إلى الأسلحة النوعية التي تمتلكها إيران اليوم مثل الصواريخ البالستية والمسيرات بأنواعها وسلاح البلازما المُرعب.

إدارة ترامب أدركت أنها تهورت كثيرًا حين فتحت عشرات الجبهات المُعادية لها حول العالم وفي المنطقة بالتحديد دفعة واحدة، وأنَّ الحل يكمُن في تسريع إغلاق الملفات المُكلفة أولًا، وعلى رأسها ما يُسمُّونه بـ"الخطر الإيراني"، وبعد ذلك يمكنها استعراض بقية الملفات وإغلاقها تدريجيًا، على اعتبار أن الملف المفتوح في السياسة يعني المزيد من الأوراق والتعقيدات، وهذا ما مثله ملف النووي الإيراني، والذي تعرض للمزيد من الأوراق والتعقيدات المُكلفة منذ انسحاب ترامب منه عام 2016؛ حيث صعد منسوب التخصيب من 5% إلى 60%، وتمكنت إيران من تطوير قدراتها التسليحية من صواريخ ومسيرات وغواصات وبلازما بصورة لا فتة.

تاريخيًا هدد الرئيس جون كينيدي الكيان الصهيوني بضرورة التفتيش على مفاعله النووي "ديمونا"، وهذا لا يمكن وصفه بالقرار الفردي للرئيس كينيدي- وإن تسبب في مقتله- بمعزلٍ عن سياسة أمريكا ومصالحها في المنطقة، كما هدد الرئيس ريتشارد نيكسون جولدا مائير رئيسة وزراء العدو، حين رفضت قرار وقف إطلاق النار في حرب أكتوبر عام 1973، لهول خسائرهم في الحرب، وفي المقابل كان نيكسون وفريقه وعلى رأسهم وزير خارجيته هنري كيسنجر يرون بأن سيناريو حرب أكتوبر بإخراج أمريكي لتحريك الوضع في المنطقة ورهانهم على قبول العرب بما يسمى بالسلام مع كيان العدو.

اليوم يأتي دور الرئيس ترامب ليُعلن للعالم بأن مصالح أمريكا فوق كل اعتبار وتتجاوز مصالح الحلفاء في بعض الأحيان، مهما بلغت درجة تصنيفهم، لهذا أقدم على التفاوض مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن ملف أوكرانيا دون رغبة أو مشاورة أوروبا، وأقدم على التفاوض مع إيران تحت سقف منخفض جدًا عنوانه ضمان "عدم" امتلاك إيران لسلاح نووي.

قبل اللقاء: يقول أمير الشعراء أحمد شوقي:

وَما نَيلُ المَطالِبِ بِالتَمَنّي وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا

وَما اِستَعصى عَلى قَومٍ مَنالٌ إذا الإِقدامُ كانَ لَهُم رِكابا

وبالشكر تدوم النعم.

 

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • خبراء مشاركون في «أسبوع أبوظبي للصحة»: صياغة جديدة لمفاهيم مستقبل الرعاية الصحية العالمية
  • ترامب ونتنياهو من يقود الآخر؟
  • ناصر الدين: صحة الأمهات وحديثي الولادة عامل حاسم في التنمية الوطنية
  • رئيس الوزراء: انضمام 23 وحدة بحرية جديدة لقناة السويس
  • نجوا من القصف ويهددهم التجويع.. إسرائيل تخنق حديثي الولادة بغزة
  • نشرة التوك شو| تفاصيل إقرار قانون العمل.. وطرح 400 ألف وحدة سكنية جديدة
  • الإسكان تكشف تفاصيل طرح 400 ألف وحدة سكنية جديدة للمواطنين
  • الجيزة تفتتح وحدة صحية متكاملة في روضة السودان لخدمة الأهالي
  • أخطار غير متوقعة فى الدمى القماشية.. دراسة تكشف التفاصيل
  • بقيادة الوزيرة فاطمة الزهراء المنصوري ،مشروع “مدن بدون صفيح” بمراكش يشهد دفعة قوية مع تسوية وضعية آلاف الأسر