غارة إسرائيلية على دمشق ومقتل 4 من الحرس الثوري الإيراني
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا»، صباح اليوم السبت، بوقوع هجوم «يرجح أنه إسرائيلي» استهدف منزلا في العاصمة السورية دمشق.
وقال مصدر في تحالف إقليمي مؤيد لسورية إن عدد قتلى الغارة الجوية الإسرائيلية على دمشق 4 من الحرس الثوري الإيراني في بينهم رئيس وحدة المعلومات.
عواصف شتوية تضرب الولايات المتحدة وتودي بالعشرات منذ ساعتين الصين تجعل روسيا أكبر مورد نفط لها في 2023 منذ ساعتين
ونقلت «رويترز» في وقت سابق عن مصادر القول إن الانفجار تسبب بمقتل قيادي في الحرس الثوري الإيراني.
وقالت «سانا»: «هجوم يرجح أنه إسرائيلي يستهدف مبنى سكنيا في حي المزة في دمشق».
ونقلت سانا عن مراسلها قوله إن هجوما استهدف مبنى سكنياً في حي المزة بدمشق «ناجم عن عدوان إسرائيلي على الأغلب».
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: 3 شهداء في غارة إسرائيلية على مدرسة للنازحين شمال غزة
أعلنت وسائل إعلام فلسطينية، ارتقاء 3 شهداء في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين شمالي قطاع غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأفاد مراسل قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل، باستشهاد فلسطيني جراء قصف الاحتلال تجمعا للمواطنين بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة.
في سياق متصل، أشاد وزراء الخارجية وممثلو الدول المشاركة في "اجتماع أنطاليا" بشأن تنفيذ حل الدولتين، بجهود التعاون التي تبذلها مصر وقطر والولايات المتحدة للتوصل إلى وقف إطلاق النار؛ باعتبارها أساسية للمضي قدمًا في جهود إعادة الإعمار، مؤكدين دعمهم لخطة إعادة الإعمار التي بادرت بها مصر بالتنسيق مع الحكومة الفلسطينية، واعتمدتها جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، وحظيت بدعم من شركاء دوليين.. كما أيدوا المؤتمر الدولي المقرر عقده في القاهرة حول التعافي المبكر وإعادة الإعمار في قطاع غزة، بالتعاون مع الأمم المتحدة والجهات الدولية المانحة .
وأعربوا مجددًا عن القلق بشأن التطورات الأخيرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.. وأدانوا استئناف الأعمال "العدائية" في غزة، لاسيما الهجمات العشوائية التي تشنها القوات الإسرائيلية وتسببت في سقوط عدد كبير جدًا من المدنيين وتدمير البنية التحتية والحيوية، مطالبين بوقف فوري لإطلاق النار؛ بما يتماشى مع قرارات الأمم المتحدة، والتنفيذ الكامل للاتفاق المتعلق بوقف إطلاق النار وإلافراج عن الرهائن، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير، برعاية كل من مصر وقطر والولايات المتحدة، وذلك بهدف إنهاء إراقة الدماء، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية، وبدء عمليات التعافي وإعادة الإعمار.