جمعية تقنيي المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس تنظم يوما دراسيا تحت عنوان: “التقني والمنظومة الصحية الجديدة اية آفاق”
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
وحيد الكبوري – مراكش الآن
نظمت جمعية تقنيي المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، صباح يومه السبت، يوما دراسيا تحت عنوان: “التقني والمنظومة الصحية الجديدة، أية آفاق؟”، بمتحف محمد السادس لحضارة الماء بمراكش.
هذا وافتتح اليوم الدراسي بعرض حول “السياسات العمومية الصحية بالمغرب” من تقديم محمد ابي السرور دكتور القانون العام والعلوم السياسية، تلاه عرض حول “المجموعة الصحية الترابية؛ حالة جهة مراكش آسفي” باشراف من حميد لشكر تقني في التسيير.
كما عرف اليوم الدراسي مناقشة “الاخطار المهنية بالمرافق الصحية، حالة تقني المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش”، باشراف من امين الاوي تقني في الصيانة الكهربائية.
هذا وسيختتم اليوم الدراسي المنظم من طرف جمعية تقنيي المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، بمناقشة “آفاق التقني في ظل المنظومة الصحية الجديدة” من طرف خالد ولد الشيخ تقني في المعلوميات.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: المرکز الاستشفائی الجامعی محمد السادس تقنی فی
إقرأ أيضاً:
لتحسين تجربة المتدربين.. “التدريب التقني”: إطلاق خدمة الشهادات الإلكترونية وربطها بتطبيق “توكلنا”
كشفت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني عن إطلاقها خدمة الشهادات الإلكترونية عبر منصة “منار” الرقمية في خطوة نوعية تهدف إلى تسهيل إصدار شهادات المتدربين والمتدربات بمعاهد ومراكز التدريب الأهلية.
وأوضح النائب المساعد لسياسات التدريب والجودة المهندس عبدالرحمن المرواني أن هذا الإجراء يعد إحدى أبرز مبادرات الإدارة العامة للتدريب الأهلي بالمؤسسة، ويقدم حلاً تقنيًا مبتكرًا، يقلل الأعباء الإدارية، ويوفر الوقت والجهد للمتدربين والمنشآت التدريبية على حد سواء.
وبين أن الخدمة تتميز بالتكامل التقني المتطور بين منصة “منار” وأنظمة مركز المعلومات الوطنية والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، حيث تم ربط الخدمة بتطبيق “توكلنا”، وتُعرض الشهادات في المحفظة الرقمية، مما يتيح للمتدربين والمتدربات الوصول إليها بسهولة وأمان في أي وقت، ويعزز من موثوقية الخدمة.
يذكر أن إطلاق المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الشهادات الإلكترونية بمنشآت التدريب الأهلية، التي يتجاوز عددها “1300” منشأة، يجسد التزامها بتطوير وتحسين تجربة المتدربين، وتسهيل رحلتهم التدريبية.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟