الصوت الملائكي.. القارئ محمد صديق المنشاوي (شاهد)
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
عرض برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "الصوت الملائكي.. القارئ محمد صديق المنشاوي".
أوقاف الفيوم تواصل تنظيم مقاريء القرآن الكريم بالمساجد الكبرى علي جمعة: آية في القرآن تفتح باب التوبة في مطلع رجب الشيخ محمد صديق المنشاويوُلد الشيخ محمد صديق المنشاوي بقريوة المنشأة التابعة لسوهاج وأتم حفظ القرآن الكريم في الثامنة من عمره وأعتمد في إذاعة القرآن الكريم في عام 1953 ليبدأ رحلة تسجيل القرآن الكريم للإذاعة المصرية، وله رواية قراءة مشتركة برواية الدوري مع القارئين كامل البهتيمي وفؤاد العروسي.
سافر بعد ذلك الشيخ المنشاوي إلى العديد من الدول بدعوات من رؤسائها كما حصل على وسام الاستحقاق من الطبقة الثانية من سوريا وغيرها من الأوسمة والهدايا التي منحها له ملوك وزعماء الدول حول العالم.
محافظة سوهاجانتقل من محافظة سوهاج إلى القاهرة رفقة أحد أعمامه وتلقى بها علوم القرآن الكريم وقراءاته إلى أن أشتهر بين القراء وأصبح أحد أشهرهم في مصر والعالم العربي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد المنشاوي القرآن مصر القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
فضل العلم والعلماء في القرآن والسنة النبوية (فيديو)
تحدث الدكتور سيد نجم من علماء الأزهر الشريف، عن فضل العلم والعلماء في القرآن الكريم والسنة النبوية.
ندوات دعوية ضمن برنامج العلم والذكر بأوقاف الفيوم وكيل الأزهر: النبي محمد أسس دولة مكتملة الأركان على العلم والبر والكرامة والإنسانيةواستشهد “نجم” خلال لقائه مع أحمد دياب ونهاد سمير ببرنامج “صباح البلد”، والمذاع على قناة صدى البلد، بقول الله تعالى: « ٱقۡرَأۡ بِٱسۡمِ رَبِّكَ ٱلَّذِي خَلَقَ (1) خَلَقَ ٱلۡإِنسَٰنَ مِنۡ عَلَقٍ (2) ٱقۡرَأۡ وَرَبُّكَ ٱلۡأَكۡرَمُ (3) ٱلَّذِي عَلَّمَ بِٱلۡقَلَمِ (4) عَلَّمَ ٱلۡإِنسَٰنَ مَا لَمۡ يَعۡلَمۡ».
أهمية العلموتابع: “الله أمرنا سيدنا محمد صل الله عليه وسلم بالعلم والزيادة به، كما ان هناك العديد من الآيات القرآنية التي تدل على أهمية العلم”.
فضل العالم على العابدوأكمل: “ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، من سلك طريقا يلتمس فيه علما سلك الله به طريقا من طرق الجنة، وأن الملائكة لتضع أجنحتها رضا لطالب العلم، وأن العالم ليستغفر له من في السماوات ومن في الأرض، والحيتان في جوف الماء، وأن فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب، وأن العلماء ورثة الأنبياء ، وأن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما ، ورثوا العلم ، فمن أخذه أخذ بحظ وافر”.