طرحت المطربة أحلام أحدث ألبوماتها الغنائية، الذي يحمل إسم "السيدة الأولى" ويضم خمس أغنيات من ألحان الموسيقار الدكتور طلال، من خلال نغمات موسيقية شرقية مليئة بالحيوية والرؤية الفنية الرشيقة المتطورة في عالم الموسيقى والغناء العربي، إشراف خالد أبو منذر.

وأغاني الالبوم هى ، "السيدة الأولى" كلمات عبدالله بوراس ، توزيع عصام الشرايطي ، "أخفي الهوى" كلمات ابن الفارض ، توزيع عصام الشرايطي ، "يا هلا" كلمات علي مساعد توزيع عصام الشرايطي ، "أيام الصفاء" كلمات الأمير عبدالله الفيصل توزيع عمر الصباغ ، "العطر" كلمات علي مساعد توزيع عمر الصباغ .

ألبوم أحلام 

وعن أغاني الألبوم الجديد تقول أحلام : العمل يضم خمس أغنيات بديعة، ستكون ضمن أرشيفي الفني المتميز من ألحان الموسيقار طلال الذي يميزني دائماً بالتعاون معه من خلال ثقته الكبيرة ان صوتي قادر على توصيل أعماله ونغماته بإحساس مميز يصل إلى الجمهور العربي بسهولة.

 واضافت ان الألبوم الجديد "السيدة الأولى" متفرد فهو لا يشبه أي ألبوم غنائي لانه متنوع من حيث الألحان والكلمات والتوزيع ، وهذه الثقة من الموسيقار الكبير تعطيني دفعة قوية لتقديم الأفضل والمتميز ، لذلك أحرص على التعاون معه دائماً .

وكشفت أحلام عن امتنانها وشكرها للموسيقار الدكتور طلال على ثقته الكبيره بصوتها، واستمراره في تقديم الأعمال الغنائية لها، مشيرة إلى حرصها الشديد على التعاون الدائم معه والغناء من ألحانه ، لما تحمله نغماته من خلطة موسيقية طربية بديعة ، وأغنيات الألبوم عبارة عن طرب وشجن، تعود بنا لأجواء الطرب الأصيل والذكريات الرائع.

وفي النهاية أشارت أحلام إلى أن أغنيات ألبوم "السيدة الأولى" تحمل العديد من الأفكار الموسيقية الشرقية المتجددة، التي تكشف مساحات جديدة في صوتها، مع الكلمات الرشيقة، والتوزيع المتميز، ليضاف إلى سجل نجاحاتها الفنية، متمنية أن تنال الأغنية الجديدة إعجاب الجمهور.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: احلام المطربة أحلام الفنانة احلام الموسيقار طلال السیدة الأولى

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تطرح مقترح هدنة جديدة في غزة وحماس تطالب بالضغط عليها

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن حكومة بنيامين نتنياهو قدمت مقترح هدنة جديدة في قطاع غزة مقابل الإفراج عن أسرى إسرائيليين، في حين طالبت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف العدوان والعودة إلى اتفاق وقف إطلاق النار.

واليوم الأربعاء، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي توسيع عدوانه العسكري على غزة، بهدف "الاستيلاء على مناطق واسعة سيتم ضمها إلى المناطق الأمنية"، بالتزامن مع استمرار الحصار ومنع دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع بما فيها الأدوية والمعدات الطبية، مما يُفاقم من الأزمة الإنسانية.

ونقلت القناة 14 الإسرائيلية -عن مصدر سياسي إسرائيلي تعليقا على المفاوضات- أن إسرائيل تطالب بإطلاق 11 أسيرا إسرائيليا على قيد الحياة مقابل وقف إطلاق النار لمدة 40 يوما.

وبحسب القناة، فإن تل أبيب تعتقد أن هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق، لكن هذا سيتطلب تصعيدا إضافيا للضغط العسكري على حماس.

وأضافت القناة 14 الإسرائيلية أن تكتيك الجيش الإسرائيلي في غزة هو محاصرة حماس من جميع الجهات وتقليص المنطقة الخاضعة لسيطرتها وممارسة أكبر قدر ممكن من الضغط العسكري عليها.

وكانت وكالة رويترز نقلت عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن هناك مقترح هدنة طويلة الأمد في غزة مقابل إعادة نحو نصف المحتجزين الإسرائيليين الذين يُعتقد أنهم ما زالوا أحياء، وعددهم 24، وجثث نحو نصف المحتجزين الذين يُعتقد أنهم لاقوا حتفهم، وعددهم 35، خلال هدنة تستمر ما بين 40 و50 يوما.

إعلان موقف حماس

في المقابل، دعت حركة المجتمع الدولي للضغط على الاحتلال لوقف العدوان والعودة إلى الاتفاق وتمكين عمليات تبادل الأسرى، قائلة إن "على من يراهنون على انكسار شعبنا التوقف مليا أمام عظمة وإصرار هذا الشعب وأبنائه في المقاومة".

وأضاف بيان للحركة أن "الشعب الفلسطيني يؤكد رفضه لكل محاولات إخضاعه وتصفية حقوقه، وإصراره على التمسّك بالأرض والثوابت، وحقوقه بالحرية وإنهاء الاحتلال وتقرير المصير".

ووصفت حماس رئيس الوزراء الإٍسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ"مجرم الحرب"، وأكدت أن ما يشجعه على مواصلة الاستهتار بالقوانين الدولية هو غياب المحاسبة وعجز المجتمع الدولي.

وقال نتنياهو إن إسرائيل مستعدة للحديث عن المرحلة النهائية في الحرب، لكنه اشترط أن تشمل تلك المفاوضات إلقاء حركة حماس سلاحها والسماح لقادتها بالخروج من القطاع.

ومطلع مارس/آذار المنقضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل للأسرى بين حركة حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أميركي.

وبينما التزمت حماس ببنود المرحلة الأولى، تنصل نتنياهو المطلوب للعدالة الدولية من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم.

وفي 18 مارس/آذار، استأنفت إسرائيل حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة التي بدأت في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وأسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 164 ألفا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • كأس دبي العالمي.. أحلام وطموحات لمعانقة «المجد 29»
  • خالد الصاوي: "الممثل اللي هيشارك مع الشباب الجديد هيعيش فنيًا أكثر"
  • أحلام أتلتيكو مدريد تنهار في 25 يوماً!
  • دعاء الجمعة الأولى من شوال.. كلمات نافعة لكل مسلم
  • الزراعة النيابية تطرح "حلًا عادلًا" لأزمة المياه في العراق
  • العثور على جثة الشاب العدوان في سد الملك طلال
  • فيديو عفوي للأمير الوليد بن طلال يركض وراء حفيدتيه خلال أجواء العيد.. فيديو
  • الأمير الوليد بن طلال يتصدر قائمة فوربس لأثرياء العرب لعام 2025
  • دعاء ثالث أيام العيد لقضاء الحاجة وفك الكرب والرزق.. اغتنمه بـ10 كلمات
  • إسرائيل تطرح مقترح هدنة جديدة في غزة وحماس تطالب بالضغط عليها