في ضيافة عمرو أديب .. خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف: طلاق ياسمين والعوضي مجرد خاطر لم أتمن تحققه
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
أكدت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، أن توقعها لطلاق ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي هو مجرد خاطر لم تتمنَ أن يتحقق، مؤكدة أنها تحب توقع الخير دائمًا.
وقالت عبد اللطيف، خلال مقابلة مع الإعلامي عمرو أديب برنامج “الحكاية”، عبر فضائية “mbc مصر”، مساء الجمعة: أنا بحب ياسمين عبدالعزيز وحياتها الشخصية بالنسبة لي خط أحمر، وده كان مجرد إحساس مش أكتر.
توقعت خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف، أن ياسمين عبد العزيز ستدخل في تجربة زواج في الفترة المقبلة، وأن تنجب طفلًا، وأن ياسمين عبد العزيز لم تستكمل حياتها بمفردها.
وخلال حوارها مع الإعلامي عمرو أديب، توقعت خبيرة الأبراج، اشتعال الحرب اليمنية الأمريكية، ووفاة أحد العائلة الملكية البريطانية، بالإضافة إلى وفاة فنان في حادث مأساوي.
كما توقعت فوز منتخب مصر في بطولة الأمم الأفريقية الحالية، وارتفاع في قيمة الجنيه مقابل الدولار، فضلًا عن تحسن في الاقتصاد المصري خلال 2024، بالإضافة إلى تحقق الوحدة الفلسطينية وانقلاب دموي في العراق، واقتراب روسيا من تحقيق الانتصار في حربها.
مصراوي
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: خبیرة الأبراج یاسمین عبد
إقرأ أيضاً:
البابا شنودة الثالث.. أديب وشاعر جمع بين الكلمة والإيمان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أبدع البابا شنودة الثالث في مجال الأدب والشعر، فكان إلى جانب دوره الروحي قائدًا فكريًا وأديبًا متميزًا، ترك بصمة واضحة في المكتبة المسيحية والأدب الروحي.
اشتهر البابا بحبه للشعر، فكتب العديد من القصائد التي حملت معاني روحية وإنسانية عميقة، ومن أبرزها قصيدة “أنا يا رب ضعيف” التي تعبر عن روح الاتضاع والتسليم لله، وقصيدة “يارب أنت الملجأ” التي تعبر عن الإيمان العميق وسط التجارب. كما تناولت كتاباته الفكر المسيحي بأسلوب بسيط وعميق في آنٍ واحد، مما جعلها مرجعًا هامًا للأجيال المتعاقبة
كما أصدر العديد من الكتب التي تناولت الفكر المسيحي وقضايا الإيمان، بأسلوب بسيط وعميق في الوقت نفسه، مما جعلها مرجعًا هامًا للكثيرين. ولم تقتصر كتاباته على الجانب الديني فقط، بل كان له حضور قوي في القضايا الوطنية، حيث استخدم قلمه للدفاع عن وحدة الوطن وتعزيز قيم التعايش المشترك.
هو راعي الفقراء وصاحب رسالة الخدمة في ذكرى رحيله، يستعيد الأقباط مواقفه الإنسانية، حيث كان نموذجًا للخدمة والتواضع، وحرص طوال حياته على دعم الفقراء والمحتاجين، معتبرًا أن الكنيسة ليست مجرد بناء، بل قلب نابض بالحب والعطاء.
كان البابا شنودة مؤمنًا بأن الخدمة الحقيقية تكمن في الوصول إلى كل من هو محتاج، فدعم إنشاء مؤسسات اجتماعية وخيرية تقدم المساعدة لآلاف الأسر، وساهم في تطوير دور الكنيسة في العمل الخدمي من خلال تقديم الرعاية الصحية والتعليمية للمحتاجين.
كما كان دائم الحرص على زيارة الفقراء والمرضى، والاستماع إلى مشاكلهم، مؤكدًا أن “الإنسان لا يُقاس بما يملك، بل بما يعطي”. ولم يكن دوره يقتصر على المساعدات المادية فقط، بل امتد ليشمل الدعم الروحي والنفسي لكل من يحتاج إلى كلمة تعزية أو تشجيع.
واليوم، بعد 12 عامًا على رحيله، لا تزال مبادئه في العطاء والخدمة حاضرة في الكنيسة القبطية، مستمرة في رسالتها تجاه كل من يحتاج إلى يد العون.